صمت الوداع
عشت عمري في وهم
وكنت الحق سراب
ظنا مني باانة هو من احببته
من اصبح عنوان مذكرتي
من ابدا بااسمة رسالتي
وله وهبت عمري
من اجلة اجلت سفري
بااسمة كنت ازف قافيتي
واتغنى بجماله في رحلتي
واجتاز بذكره وحدتي
عندما كنت القاه
كنت معه الوقت
لااميز بين الجمعة والسبت
ولا ارد ان افارقة ابدا
ولكنة هدم كل ذلك
داس علية بقدمية
ولم يفكر في شعوري ابدا
رحل من غير كلمة وداع
ادركت من وقتها انني عشت فعلا في سراب