في رحااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااب واستجابة حبيبتي :
في ليلة مظلمة خلوت بحبي ..
و محبوبتي تنير سماء الدنيا وظلمتي ..
فأتيتها ..
فصوبت عيني في عينها ..
فأخجلتها ..
والتفت كأني لست أمامها ..
فجذبتها وأدرت وجهها ..
طفلة رقيقة ..
بل زهرة سحرية ..
ثغرها .. أم عيناها ..
أم خصالها التي انسدلت كأنها الليل وحريرا ..
ما عدت أقوى بعدا ..
وما عاد يسعدني وصلا ..
ما لي سوى الروح والجسد لي سكنا ..
وما أرى السبيل إليه إلا أن نحتضن شوقا ..
فأتيتها ويسبقني قلبي ويداي قد مددتها فجذبتها ..
فوا رباه ما أجملها وأدفأ صدرها ..
فهطلت دموع العين حين احتضنتها ..
وغادرت إلى جنان الخلد في عيناها ..
فبكت ..
قلت ..
ما يبكيك ياحبيبتي.....
فصمتت ولست أدري ما الذي أبكاها ..
فتركتها في وحدتها وغادرت رياضها ونعيمها ..
والقلب لم يرحل حينها ..
وما رأيت إلا قدمي هي الراحل عنها ..
وبين دمعي ..
وبين حزني ..
كفا رقيقا مسح الدمع من عيني ..
قلت من يا ضيف أن أنك جني ..
فبكت فعلمت أني لم أرى حبيبتي....
في كل ذاك لم أرى ياحبيبتي؟ ..
هي حبيبتي الجميله التي عشت لحظة أظنها حبيبتي..
هي حبيبتي التي اتخيلها التي سميت باسم أميرتي ..
وما العين والصدر إلا لحبيبتي..
قلت ويحي ما لي أرى الدنيا تكافئ كاذبا ..
وتحرم صادقا وتذيقه صنوفا ونيرانا ..
فلم يجبني أحدا ..
فعلمت أن مثلي ليس له في الأرض قلبا ولا حبا ..
سأعود إلى حزني ..
وإلى جرحي ودمعي ..
وقيامي واطراحي بين يدي ربي ..
فإني نذرت لربي صوما ..
كداود سأقطع الدهر طمعا ..
أن يأتيني قلبك الحاني فيمسح دمعا ..
وأظن أنك لن تأتين لأني بعينك لا أستحق أن أكون فارسا ..
لكني أعدك بسهام حزينة في موكب الدمع أرسلها لربي ليلا ..
لكنني لن أدعو يوما ..
بأن تتذوقي الدموع والجراح والهجر أبدا ..
فقد أحببتك وكان الله علينا شاهدا ..
فهل ترين ذلك الحب سيبلى ..
لا حتما سيبقى متوقدا ..
حتما سيبقى متوقدا ..
إلى الجنان يبقى ..
فاذكري حبا ..
وحرفا عفا ..
وقلبا وفى ..
وقلبا محبا ومعجبا ومعجبا و....و.....
في ليلة مظلمة خلوت بحبي ..
و محبوبتي تنير سماء الدنيا وظلمتي ..
فأتيتها ..
فصوبت عيني في عينها ..
فأخجلتها ..
والتفت كأني لست أمامها ..
فجذبتها وأدرت وجهها ..
طفلة رقيقة ..
بل زهرة سحرية ..
ثغرها .. أم عيناها ..
أم خصالها التي انسدلت كأنها الليل وحريرا ..
ما عدت أقوى بعدا ..
وما عاد يسعدني وصلا ..
ما لي سوى الروح والجسد لي سكنا ..
وما أرى السبيل إليه إلا أن نحتضن شوقا ..
فأتيتها ويسبقني قلبي ويداي قد مددتها فجذبتها ..
فوا رباه ما أجملها وأدفأ صدرها ..
فهطلت دموع العين حين احتضنتها ..
وغادرت إلى جنان الخلد في عيناها ..
فبكت ..
قلت ..
ما يبكيك ياحبيبتي.....
فصمتت ولست أدري ما الذي أبكاها ..
فتركتها في وحدتها وغادرت رياضها ونعيمها ..
والقلب لم يرحل حينها ..
وما رأيت إلا قدمي هي الراحل عنها ..
وبين دمعي ..
وبين حزني ..
كفا رقيقا مسح الدمع من عيني ..
قلت من يا ضيف أن أنك جني ..
فبكت فعلمت أني لم أرى حبيبتي....
في كل ذاك لم أرى ياحبيبتي؟ ..
هي حبيبتي الجميله التي عشت لحظة أظنها حبيبتي..
هي حبيبتي التي اتخيلها التي سميت باسم أميرتي ..
وما العين والصدر إلا لحبيبتي..
قلت ويحي ما لي أرى الدنيا تكافئ كاذبا ..
وتحرم صادقا وتذيقه صنوفا ونيرانا ..
فلم يجبني أحدا ..
فعلمت أن مثلي ليس له في الأرض قلبا ولا حبا ..
سأعود إلى حزني ..
وإلى جرحي ودمعي ..
وقيامي واطراحي بين يدي ربي ..
فإني نذرت لربي صوما ..
كداود سأقطع الدهر طمعا ..
أن يأتيني قلبك الحاني فيمسح دمعا ..
وأظن أنك لن تأتين لأني بعينك لا أستحق أن أكون فارسا ..
لكني أعدك بسهام حزينة في موكب الدمع أرسلها لربي ليلا ..
لكنني لن أدعو يوما ..
بأن تتذوقي الدموع والجراح والهجر أبدا ..
فقد أحببتك وكان الله علينا شاهدا ..
فهل ترين ذلك الحب سيبلى ..
لا حتما سيبقى متوقدا ..
حتما سيبقى متوقدا ..
إلى الجنان يبقى ..
فاذكري حبا ..
وحرفا عفا ..
وقلبا وفى ..
وقلبا محبا ومعجبا ومعجبا و....و.....