السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني الاعضاء اسمحولنا مره اخرى للنقاش حول الماضي والحاضر...؟
عبدالرزاق مجلي في ناظره خير واصلاح
ان ما يوسفني واظن يؤسف الجميع عندما يكون الحاكم او الشيخ هذه الايام في
حلول المشاكل عفوا في فسادها اكثر
اتسائل كيف كان سلف عقالنا بالسابق عسئ ان نأخذ منهم الجميل فيما كافوا فيه بالماضي
القصـــــــــــــه .
بمثابة امر طريف ولعل البعض عرفها او ابأنا الكبار قد عايشوها
فقد خرج الشيخ عبدالرزاق مجلي
في قضيه ورد منها وقد زرع الود بين الخصمين وفي ذهابه الى احد
المناطق من مديريتنا وخلافهم على بوابة السيل ما يسمئ والمعروف
(بالمنوح ) اي الساقيه وتقسيم السيل الى ناصفه وهي دئما ما تكون
حجره مستقيمه اشبه بالبلاطه الكبيره
فضيفه احد الخصمين وجاب كل ما يقدم للضيوف وقد كلا منه طلب ان
يضيفه فقال غداء عنك على اساس ما
يكون محايد لاحد وكسر الشك اذا حكم وهذه من شيمة المشائخ .....؟
وصل الى المكان المتشاجر عليه وهو في وضع جيد وسليم ولا ينحدر الى احد
فماذا عمل
قال اقلعوا الحجر رغم ثباتها الصحيح
وقلعوها فقال اعكسوها فاندهش الجميع كيف يعمل او يخرب
فقال مره اخرى ارجعوها الى ما كانت عليه فقالو له يا شيخ ما ذا عملت
ويش سويت
قال انما هي قلوبكم ما هي متساويه وليس الحجر اما الحجر فتمام وانشاء الله
تصفون نياتكم وهذا هو مرض قلوب فيكم وقد قلبناها وانشاء الله انقلبت قلوبكم
الى صوابها فتسالموا ذالك الوقت والحجر هي هي
اخوكم الضبياني في سواليف من جبن