عندما كان منتخبنا اليمني يخوض غمار منافساته مع الفرق الأخرى خارج أرض الوطن ويمنى بالهزيمة .. ويقال بأن منتخبنا إمكانياته ضعيفة ، إضافة لعدم استعداده المسبق.
وغيرها من الأعذار الواهية التي تزيد من تورم القلب والطحال والكلاوي وغيرها من أعضاء أجسامنا المتلهفة للشعور بالفرح وعودة منتخبنا منتصرا لامهزوماً .
في خليجي (19) بسلطنة عمان كان المسؤولون عبر وسائل الإعلام يصرحون بأن منتخبنا اليمني سوف يحقق المفاجآت العظيمة التي تشرف اليمن .. ولكن ما حدث هو عكس ذلك تماما، ومع أننا في واقع الأمر لانعرف الأسباب الحقيقية بل والواقعية التي أدت لهزيمة منتخبنا إلا أن -العبدلله- لم يجد مبرراً كافيا للمنتخب أكثر من انشغال أعضائه ولاعبيه بأحداث غزة - والله أعلم !!
حالياً تجري في بلادنا وعلى قدم وساق الاستعدادات لدورة خليجي (20) المزمع إقامتها في العاصمة الاقتصادية والتجارية عدن التي نثق بقدرة كفاءاتها على تشريف اليمن ولكن مع كل تلك الاستعدادات نتمنى أن يكون هناك استعدادا كافٍيا لخوض البطولة وغمار المنافسة من قبل منتخبنا وأن لا ينحصر ذلك الاهتمام الذي توليه بلادنا على تجهيز الملاعب والأندية أو الفنادق، وإنما يجب وكما أشرنا أن يتعداه للاهتمام أكثر بمنتخبنا حتى يمنح اليمن والرياضة فيها وفي عدن الصورة المشرفة .. مع تمنياتنا بأن لا تكون هناك خلال البطولة أي أحداث مثلاً كأحداث غزة (لا قدر الله) وحتى لا يكون العذر أقبح من الذنب حينها
وغيرها من الأعذار الواهية التي تزيد من تورم القلب والطحال والكلاوي وغيرها من أعضاء أجسامنا المتلهفة للشعور بالفرح وعودة منتخبنا منتصرا لامهزوماً .
في خليجي (19) بسلطنة عمان كان المسؤولون عبر وسائل الإعلام يصرحون بأن منتخبنا اليمني سوف يحقق المفاجآت العظيمة التي تشرف اليمن .. ولكن ما حدث هو عكس ذلك تماما، ومع أننا في واقع الأمر لانعرف الأسباب الحقيقية بل والواقعية التي أدت لهزيمة منتخبنا إلا أن -العبدلله- لم يجد مبرراً كافيا للمنتخب أكثر من انشغال أعضائه ولاعبيه بأحداث غزة - والله أعلم !!
حالياً تجري في بلادنا وعلى قدم وساق الاستعدادات لدورة خليجي (20) المزمع إقامتها في العاصمة الاقتصادية والتجارية عدن التي نثق بقدرة كفاءاتها على تشريف اليمن ولكن مع كل تلك الاستعدادات نتمنى أن يكون هناك استعدادا كافٍيا لخوض البطولة وغمار المنافسة من قبل منتخبنا وأن لا ينحصر ذلك الاهتمام الذي توليه بلادنا على تجهيز الملاعب والأندية أو الفنادق، وإنما يجب وكما أشرنا أن يتعداه للاهتمام أكثر بمنتخبنا حتى يمنح اليمن والرياضة فيها وفي عدن الصورة المشرفة .. مع تمنياتنا بأن لا تكون هناك خلال البطولة أي أحداث مثلاً كأحداث غزة (لا قدر الله) وحتى لا يكون العذر أقبح من الذنب حينها