يلاحظ الزائر لمحافظة عدن ان عدد الصوماليين المنتشرين في الاماكن العامه يكاد يزيد عن ابناء عدن الاصليين هذا لان دخولهم الى بلادنا قبل اعوام لم يكلفهم الكثير من الجهد والمال واكثر من ذلك ان بعضهم حصل بطرق غير شرعيه على بطائق هويه فاصبحو يمنيين بل وزادو انهم اشترو عقارات وعلى عينك ياحاسد
في عدن تحديد يكثر عدد الصوماليين بشكل لافت للنظر وبحسب احصائية غير معلنه تم تجنيس معظمهم قبيل اجراء انتخابات نيابيه بحثا عن ضمانات فوز المرشحين ولقد ادهشت لجان العمل الميداني من توافد عدد كبير من الصوماليين على مركز القيد والتسجيل قبل اربعه اعوام ومازالو يتوافدون من يومها على اية مراكز تضمن حصولهم على بطائق تحولهم
من صوماليين نازحين الى ناخبين يمنيين لهم حق الاقتراع في اي استحقاق قادم ومن يدري قد تطور لديهم حالة الطمع فيرشحو انفسهم ومنى ماحانت الانتخابات واي انتخابات يدفعون بمرشح صومالي حيث سيصبح من المعقول جدا بعداعوام ان يفوز صومالي مثلا بمقعد محافظة عدن القادم او حتى يحجز لنفسه مقعدا في البرلما ن طالما والهويه السائبه تعلم الصوماليين التجنس ومن ثم الانخراط في العمل السياسي ولن يكون يومها مقعد رئيس الدوله عليهم ببعيد قضية التجنس بطرق غير مشروعة هي في الاصل قضية خيانة ولقد ظبط اشخاص خارج اليمن يحملون بطائق يمنيه والى جوارها بطائق هويه صوماليه وهذا يعني ان خللا ينبغي مواجهته بكثير من الحيطه والحذر مالم فانهم سوف يتكاثرون الى المستوى الذي يمنحهم الحق في تقاسم ثرواتنا وهذا كله ببطائق هويه والغريب ان اي صومالي لايشعر بحرج حين ينسب نفسه لقبيله يمنيه في حضرموت اوصعده \
في عدن تحديد يكثر عدد الصوماليين بشكل لافت للنظر وبحسب احصائية غير معلنه تم تجنيس معظمهم قبيل اجراء انتخابات نيابيه بحثا عن ضمانات فوز المرشحين ولقد ادهشت لجان العمل الميداني من توافد عدد كبير من الصوماليين على مركز القيد والتسجيل قبل اربعه اعوام ومازالو يتوافدون من يومها على اية مراكز تضمن حصولهم على بطائق تحولهم
من صوماليين نازحين الى ناخبين يمنيين لهم حق الاقتراع في اي استحقاق قادم ومن يدري قد تطور لديهم حالة الطمع فيرشحو انفسهم ومنى ماحانت الانتخابات واي انتخابات يدفعون بمرشح صومالي حيث سيصبح من المعقول جدا بعداعوام ان يفوز صومالي مثلا بمقعد محافظة عدن القادم او حتى يحجز لنفسه مقعدا في البرلما ن طالما والهويه السائبه تعلم الصوماليين التجنس ومن ثم الانخراط في العمل السياسي ولن يكون يومها مقعد رئيس الدوله عليهم ببعيد قضية التجنس بطرق غير مشروعة هي في الاصل قضية خيانة ولقد ظبط اشخاص خارج اليمن يحملون بطائق يمنيه والى جوارها بطائق هويه صوماليه وهذا يعني ان خللا ينبغي مواجهته بكثير من الحيطه والحذر مالم فانهم سوف يتكاثرون الى المستوى الذي يمنحهم الحق في تقاسم ثرواتنا وهذا كله ببطائق هويه والغريب ان اي صومالي لايشعر بحرج حين ينسب نفسه لقبيله يمنيه في حضرموت اوصعده \