بسم الله الرحمن الرحيم
علامات المؤمن وطباعه
قوة في دين،وحزم في لين، وإيمان في يقين، وعلم في حلم، وكسب في رفق، وعطاء في حق، وقصد في غنى، وتجمل في قاقة، وإحسان في تؤدة، وطاة في نصيحة، ونهي عن شهوة، وتورع عن رغبة، وتعفف في جهد، وتحرج في طمع، وشغل في صبر، وسدة في شفق، وصلاة في شغل،وشفق في ثقة، ورحمة للمجهود، ويطرد فحشه بمعروفه، ويغلب شحه بعطائه، وفي في الزلازل وقور، وفي المكاره صبور، وفي الرخاء شكور، ولا يغلبه الغضب، ولا يحمي به الحمية، ولايختال ولا يفخر، ولا يتكبر ولا يتعظم ولا يقطع الرحم، ولا يضر بالجار، ولا يشمت بالمصاب،ليس بفظ ولا غليظ، ولا واهن ولا مهين، ولا تغلبه شهوته، ولا تزدريه رغبته، ولا يبدره
لسانه، ولا يسبقه بصره، ولا يغلبه فرحه، ولا يميل به هواه، ولا يفضحه بطنه، ولا يستخفه حرصه، ولا يقصر به لينه، ولا يهمز ولا يلمز، ولا يبغى ولا يحسد، ينصر المظلوم ويعين الغارم، ويرحم السقيم والضعيف، ولا يبخل ولا يبذر ولا يسرف، يعفو إذا ظلم، نفسه منه في عناء والناس منه في راحة، لا يرغب رغب الدنيا، ولا يجزع من ذلها، للنا س هموم أقبلوا قبله وله هم قد شغل به، يهمه ما هو صائر إليه، لا يرى في خلقه نقص، ولا في دينه دنس، ولا في إيمانه لبس، ولا في فرحه بطر، ولا في حزنه جزع، يرشد من استشاره، ويسعد به من صاحبه، يتكرم عن الباطل، ويعرض عن الجاهل، فهذه أخلاق المؤمن وهي ثمانون خلقاً،
ومثلها أخلاق المنافق ضدها.
علامات المؤمن وطباعه
قوة في دين،وحزم في لين، وإيمان في يقين، وعلم في حلم، وكسب في رفق، وعطاء في حق، وقصد في غنى، وتجمل في قاقة، وإحسان في تؤدة، وطاة في نصيحة، ونهي عن شهوة، وتورع عن رغبة، وتعفف في جهد، وتحرج في طمع، وشغل في صبر، وسدة في شفق، وصلاة في شغل،وشفق في ثقة، ورحمة للمجهود، ويطرد فحشه بمعروفه، ويغلب شحه بعطائه، وفي في الزلازل وقور، وفي المكاره صبور، وفي الرخاء شكور، ولا يغلبه الغضب، ولا يحمي به الحمية، ولايختال ولا يفخر، ولا يتكبر ولا يتعظم ولا يقطع الرحم، ولا يضر بالجار، ولا يشمت بالمصاب،ليس بفظ ولا غليظ، ولا واهن ولا مهين، ولا تغلبه شهوته، ولا تزدريه رغبته، ولا يبدره
لسانه، ولا يسبقه بصره، ولا يغلبه فرحه، ولا يميل به هواه، ولا يفضحه بطنه، ولا يستخفه حرصه، ولا يقصر به لينه، ولا يهمز ولا يلمز، ولا يبغى ولا يحسد، ينصر المظلوم ويعين الغارم، ويرحم السقيم والضعيف، ولا يبخل ولا يبذر ولا يسرف، يعفو إذا ظلم، نفسه منه في عناء والناس منه في راحة، لا يرغب رغب الدنيا، ولا يجزع من ذلها، للنا س هموم أقبلوا قبله وله هم قد شغل به، يهمه ما هو صائر إليه، لا يرى في خلقه نقص، ولا في دينه دنس، ولا في إيمانه لبس، ولا في فرحه بطر، ولا في حزنه جزع، يرشد من استشاره، ويسعد به من صاحبه، يتكرم عن الباطل، ويعرض عن الجاهل، فهذه أخلاق المؤمن وهي ثمانون خلقاً،
ومثلها أخلاق المنافق ضدها.
مـــنـــقــــــول