¨ تعتبر الرياضة من المحاور الهامة في حياة الإنسان فتتمثل أهميتها في الحركة اليومية مثل المشي أو الجري أو حمل الأشياء من الأرض إلى أعلى والعكس ، وتعتبر الرياضة نوعاً من أنواع الترفيه عن النفس من ضغوط الحياة اليومية والحفاظ على القوام السليم بسبب بعض المهن مثل:
1. الجلوس على المكتب لفترة طويلة فتسبب قصر بالعضلات والأربطة الأمامية والخلفية المقابلة للعضلات وينتج عن ذلك عدم توازن المنطقة العنقية.
2. ضعف العضلات والأربطة خلف الرقبة فتطول.
3. السمنة وما ينجم عنها من الأمراض مثل : تصلب الشرايين وضغط الدم وزيادة الكريسترول في الدم فبدل من أن تستخدم العقاقير الطبية وقد تكون هناك مضاعفات جانبية لها فالرياضة وقاية من هذه العادات المكتسبة التي يكتسبها الإنسان نتيجة الإهمال ولعدم وجود وعي لأهمية التربية البدنية وارتباطها بالصحة .
¨ التربية البدنية ووظائف الجسم الحيوية
ومما لا شك فيه أن التربية البدنية لها دور في رفع مستوى أداء وظائف الجسم فهناك فرق بين الشخص الرياضي وغير الرياضي وخصوصاً في كفاءة الدورة الدموية والتي تعتمد على ثلاث أشياء رئيسية هي: الدم والقلب والأوعية الدموية.
أما رياضة المعاقين فتتعدى ذلك بكثير لكونها برنامجاً علاجياً لاسيما وأن قلة الحركة تعد من الصفات المصاحبة لمعظم الإعاقات والتي قد تكون بسب الإعاقة نفسها كالإعاقة الحركية.
1. الجلوس على المكتب لفترة طويلة فتسبب قصر بالعضلات والأربطة الأمامية والخلفية المقابلة للعضلات وينتج عن ذلك عدم توازن المنطقة العنقية.
2. ضعف العضلات والأربطة خلف الرقبة فتطول.
3. السمنة وما ينجم عنها من الأمراض مثل : تصلب الشرايين وضغط الدم وزيادة الكريسترول في الدم فبدل من أن تستخدم العقاقير الطبية وقد تكون هناك مضاعفات جانبية لها فالرياضة وقاية من هذه العادات المكتسبة التي يكتسبها الإنسان نتيجة الإهمال ولعدم وجود وعي لأهمية التربية البدنية وارتباطها بالصحة .
¨ التربية البدنية ووظائف الجسم الحيوية
ومما لا شك فيه أن التربية البدنية لها دور في رفع مستوى أداء وظائف الجسم فهناك فرق بين الشخص الرياضي وغير الرياضي وخصوصاً في كفاءة الدورة الدموية والتي تعتمد على ثلاث أشياء رئيسية هي: الدم والقلب والأوعية الدموية.
أما رياضة المعاقين فتتعدى ذلك بكثير لكونها برنامجاً علاجياً لاسيما وأن قلة الحركة تعد من الصفات المصاحبة لمعظم الإعاقات والتي قد تكون بسب الإعاقة نفسها كالإعاقة الحركية.