ليس كمثلها شيء.. فتنة الله بين المدائن.. على سفوحها يتهادى التسبيح، وتخر الملائكة سجوداً لربٍ صوّر فأبدع، وأعطى فأجزل.. وهذه الروابي كما درّ مكنون، يخطف بريقه العيون.. ما أن تراها حتى يرتجع في القلب صدىً: هنا فردوس الله على الأرض.. هنا تجلّى الله بإعجازه.. هنا- إب- عروس اليمن، وجنة الاصطياف، وتحفة الزمن..!
"نبأ نيوز" تأخذكم معها في رحلة قصيرة إلى إب.. وعند ثغرها لابد من وجبة إفطار شعبية:
• قصر الملكة أروى
• يقال بأن ذلك القصر المتهدم جزئياً في الوقت الحالي كان يتضمن (365) حجرة، لكل منها نافذة خاصة.. ويقال بأن الملكة أروى كانت تبيت كل ليلة في غرفة من غرف ذلك القصر، بحيث أن الشمس تميل بمقدار درجة واحدة كل يوم، فتشرق على الغرفة التي تقيم بها الملكة بشكل كامل.... وخارج هذا القصر مدينة جبلة القديمة، ذات الطراز المعماري الفريد.
• وادي الجنات، وهو على مقربة من إب.. الطبيعة تنطق بالحسن والجمال الأخاذ..
• جمال ساحر، وطبيعة بكر تغريك بالمفاتن..
• كي تدخل الوادي لا مفر من اقتحام المياه الجارية، والتي ستكتشف أن قوة جريانها تزداد كلما توغلت نحو أعماق الوادي..
• هنا كل السيارات الصغيرة ستجبر على التوقف.. وستظهر ميزة استقلال سيارة ذات دفع رباعي للتقدم في مثل هذا الوادي.. فلا أحد يرغب بإضاعة دقيقة واحدة..
• بعد السير لمسافة داخل هذا الوادي ينقطع الطريق الذي من الممكن للمركبة السير فيه.. وعندها لا مناص من التوقف وترك السيارة، وإكمال الطريق نحو عمق الوادي سيراً على الأقدام..
• مع التقدم سيبدأ الوادي في الظهور أمامك.. سيشدك خرير المياه، وهدير السيول الذي يزداد قوة مع مرور الوقت.. وستجد نفسك أكثر حماساً للتوغل، وأشد فضولاً لسبر أغوار هذا الفردوس..
.jpg" style="width: 555;height: 369" alt=""/>
• سبحان الله من وادٍ جميل..!! كان أبناء المنطقة يقصدونه للتنزه، والاستمتاع بمنظر الشلالات والسيول المتدفقة، ولا يرتوون من جماله إطلاقاً.. ثم صار أبناء مدن اليمن الأخرى يؤمونه من كل الأرجاء.. ثم بات قبلة السياح..
• أينما تدير عينيك، تحتويك الدهشة.. يأسرك جمال الطبيعة... فتهيم كما لو أنك تعرف الحياة لأول مرة.. ويتجلى لك الربّ بجلاله، وعظائم قدرته، وأسرار خلقه.... فانعم بالحياة بين يديه، واسجد له شاكراً.. ولا تكترث للبحث عنا.. فأنت في أحضان عروس اليمن، وجنة الإصطياف- إب- اللواء الأخضر..!
"نبأ نيوز" تأخذكم معها في رحلة قصيرة إلى إب.. وعند ثغرها لابد من وجبة إفطار شعبية:
• قصر الملكة أروى
• يقال بأن ذلك القصر المتهدم جزئياً في الوقت الحالي كان يتضمن (365) حجرة، لكل منها نافذة خاصة.. ويقال بأن الملكة أروى كانت تبيت كل ليلة في غرفة من غرف ذلك القصر، بحيث أن الشمس تميل بمقدار درجة واحدة كل يوم، فتشرق على الغرفة التي تقيم بها الملكة بشكل كامل.... وخارج هذا القصر مدينة جبلة القديمة، ذات الطراز المعماري الفريد.
• وادي الجنات، وهو على مقربة من إب.. الطبيعة تنطق بالحسن والجمال الأخاذ..
• جمال ساحر، وطبيعة بكر تغريك بالمفاتن..
• كي تدخل الوادي لا مفر من اقتحام المياه الجارية، والتي ستكتشف أن قوة جريانها تزداد كلما توغلت نحو أعماق الوادي..
• هنا كل السيارات الصغيرة ستجبر على التوقف.. وستظهر ميزة استقلال سيارة ذات دفع رباعي للتقدم في مثل هذا الوادي.. فلا أحد يرغب بإضاعة دقيقة واحدة..
• بعد السير لمسافة داخل هذا الوادي ينقطع الطريق الذي من الممكن للمركبة السير فيه.. وعندها لا مناص من التوقف وترك السيارة، وإكمال الطريق نحو عمق الوادي سيراً على الأقدام..
• مع التقدم سيبدأ الوادي في الظهور أمامك.. سيشدك خرير المياه، وهدير السيول الذي يزداد قوة مع مرور الوقت.. وستجد نفسك أكثر حماساً للتوغل، وأشد فضولاً لسبر أغوار هذا الفردوس..
.jpg" style="width: 555;height: 369" alt=""/>
• سبحان الله من وادٍ جميل..!! كان أبناء المنطقة يقصدونه للتنزه، والاستمتاع بمنظر الشلالات والسيول المتدفقة، ولا يرتوون من جماله إطلاقاً.. ثم صار أبناء مدن اليمن الأخرى يؤمونه من كل الأرجاء.. ثم بات قبلة السياح..
• أينما تدير عينيك، تحتويك الدهشة.. يأسرك جمال الطبيعة... فتهيم كما لو أنك تعرف الحياة لأول مرة.. ويتجلى لك الربّ بجلاله، وعظائم قدرته، وأسرار خلقه.... فانعم بالحياة بين يديه، واسجد له شاكراً.. ولا تكترث للبحث عنا.. فأنت في أحضان عروس اليمن، وجنة الإصطياف- إب- اللواء الأخضر..!