القصيدة السفينة
ضاقت وساع الفيافي والوعد متن السفينه
للطريق اللي دعاني بعد أمان الله وأمانه
لاتناديني وصوني قلبك الله لايهينه
لايراهن في رجوعي لجل مايخسر رهانه
ليه ما أرحل عن غرامك بعد ماذقت الغبينه
أذكريلي شي واحد يستحق أقعد عشانه
قلب ماحن لوصالي ماني بحاجة حنينه
وأشهد أنه مايعزر بالرفيع الا هوانه
الهوى الغدار حد الله مابيني وبينه
والرجل لاخير فيه إن ماحفظ قدره وصانه
واحدٍ مثلي اليا من حدته عوجا سنينه
ماشكى لقرب أبن ادم لوهو أقرب من أخوانه
يوم قلبي ماعصاك وماقدرتي تذبحينه
ليه خنتي فيه وأنتي معه من نفس الديانه
كان ذبحي بيدك أرحملي من اللي تفعلينه
وأن طلبتك تذبحيني ماذبحتيني لعانه
كل جرحٍ من جروحي تذكرينه .. تنكرينه
كن مالك في نزيفه (يد) خانت بالأمانه
ينزف الخافق تواضع لين لطختي جبينه
والا أنا ماكنت أبيها توصل لحد الأهانه
قلت من باب الميانه صاحبك وتعذبينه
لعنبوك إرخي معاي أشوي ماصارت ميانه
طعت عقلك يوم قيل إن العقل للبنت زينه
لكن الشرهه علي اللي كنت أحسب إنك تكانه
من بعد ماكنتي أنتي في حشاي أغلى سجينه
بوعدك بطلق سراحك وأتهميني بالأدانه
وين رايح..؟ لأي دربٍ مايرجع للمدينه
ليه رايح..؟ لان قلبك ماترك قلبي وشانه
كيف أبنسى.؟ ربي اللي ملهم القلب السكينه
مثل ماعانه بقربك لانوى فرقاك عانه
كان قاسي يجرح أطراف السكاكين السنينه
مايطيح وبنتٍ مثلك حبها هزت كيانه
والا أنا خابر خفوقي مايمد الا الثمينه
وإن بغى يغيض الثريا قعد القمرى وزانه
مزعلٍ لجلك هنوفٍ رجت عقول رزينه
وإن تهادت بالطريق الجرهدي تزهر جنانه
جادلٍ كن الجمال قبالها كتف يدينه
والقمر لو شاورت له ينزح وتقعد مكانه
كانت أول من تحكم في فروع الياسمينه
وأن تعدتهن تثنن خيزرانه .. خيزرانه
بعتها لجلك وصارت لأصغر أطرافك رهينه
وألا هي لفتة هدبها تغمرك ثقل ورزانه
والخفوق اللي تغذى من معزة والدينه
مشكلته إنه تعلق في زمن ماهو زمانه
كل مازادت جراحه وأكتشف غلطة ضنينه
صدقيه أن قال مابه شخص يستاهل حنانه
يوم نادا يافلانه مارضيتي تسمعينه
لين صوت يافلانه ,يافلانه ,يافلانه
كنت أشوفك زعفرانه تقرض الورد وتدينه
يمكن أني ماقطفتك بس أشوفك زعفرانه
كنت أهاب البعد عنك وأطلبك لاتذكرينه
كان خوف من الفراق وخطوت الفرقا جبانه
وماقتنعت أن الخيانه للرجل تلوي يمينه
لين ماربي بعثك وذقت من طعم الخيانه
إسمحيلي..مابقى فيني مكانٍ تطعنينه
وأقبلي من جوف قلبي كل عطفه وأمتنانه
والله الله في عذابك بتركك عينك بعينه
دلليه ولايرده عن شقاك إلا لسانه
والا أنا قررت أسافر وأمتطي ظهر السفينه
لأن مابه شي واحد يستحق أقعد عشانه
ضاقت وساع الفيافي والوعد متن السفينه
للطريق اللي دعاني بعد أمان الله وأمانه
لاتناديني وصوني قلبك الله لايهينه
لايراهن في رجوعي لجل مايخسر رهانه
ليه ما أرحل عن غرامك بعد ماذقت الغبينه
أذكريلي شي واحد يستحق أقعد عشانه
قلب ماحن لوصالي ماني بحاجة حنينه
وأشهد أنه مايعزر بالرفيع الا هوانه
الهوى الغدار حد الله مابيني وبينه
والرجل لاخير فيه إن ماحفظ قدره وصانه
واحدٍ مثلي اليا من حدته عوجا سنينه
ماشكى لقرب أبن ادم لوهو أقرب من أخوانه
يوم قلبي ماعصاك وماقدرتي تذبحينه
ليه خنتي فيه وأنتي معه من نفس الديانه
كان ذبحي بيدك أرحملي من اللي تفعلينه
وأن طلبتك تذبحيني ماذبحتيني لعانه
كل جرحٍ من جروحي تذكرينه .. تنكرينه
كن مالك في نزيفه (يد) خانت بالأمانه
ينزف الخافق تواضع لين لطختي جبينه
والا أنا ماكنت أبيها توصل لحد الأهانه
قلت من باب الميانه صاحبك وتعذبينه
لعنبوك إرخي معاي أشوي ماصارت ميانه
طعت عقلك يوم قيل إن العقل للبنت زينه
لكن الشرهه علي اللي كنت أحسب إنك تكانه
من بعد ماكنتي أنتي في حشاي أغلى سجينه
بوعدك بطلق سراحك وأتهميني بالأدانه
وين رايح..؟ لأي دربٍ مايرجع للمدينه
ليه رايح..؟ لان قلبك ماترك قلبي وشانه
كيف أبنسى.؟ ربي اللي ملهم القلب السكينه
مثل ماعانه بقربك لانوى فرقاك عانه
كان قاسي يجرح أطراف السكاكين السنينه
مايطيح وبنتٍ مثلك حبها هزت كيانه
والا أنا خابر خفوقي مايمد الا الثمينه
وإن بغى يغيض الثريا قعد القمرى وزانه
مزعلٍ لجلك هنوفٍ رجت عقول رزينه
وإن تهادت بالطريق الجرهدي تزهر جنانه
جادلٍ كن الجمال قبالها كتف يدينه
والقمر لو شاورت له ينزح وتقعد مكانه
كانت أول من تحكم في فروع الياسمينه
وأن تعدتهن تثنن خيزرانه .. خيزرانه
بعتها لجلك وصارت لأصغر أطرافك رهينه
وألا هي لفتة هدبها تغمرك ثقل ورزانه
والخفوق اللي تغذى من معزة والدينه
مشكلته إنه تعلق في زمن ماهو زمانه
كل مازادت جراحه وأكتشف غلطة ضنينه
صدقيه أن قال مابه شخص يستاهل حنانه
يوم نادا يافلانه مارضيتي تسمعينه
لين صوت يافلانه ,يافلانه ,يافلانه
كنت أشوفك زعفرانه تقرض الورد وتدينه
يمكن أني ماقطفتك بس أشوفك زعفرانه
كنت أهاب البعد عنك وأطلبك لاتذكرينه
كان خوف من الفراق وخطوت الفرقا جبانه
وماقتنعت أن الخيانه للرجل تلوي يمينه
لين ماربي بعثك وذقت من طعم الخيانه
إسمحيلي..مابقى فيني مكانٍ تطعنينه
وأقبلي من جوف قلبي كل عطفه وأمتنانه
والله الله في عذابك بتركك عينك بعينه
دلليه ولايرده عن شقاك إلا لسانه
والا أنا قررت أسافر وأمتطي ظهر السفينه
لأن مابه شي واحد يستحق أقعد عشانه