منتظرين ردك

السنحاني كتب:

أخي الكريم
حقيقة ازعجتني هذه الابيات و هذا الكلام كثيرااااا
لأن التعليم مهنة سامية
هل يعقل أن تربية الاجيال وتعليمهم تأخذهذا الوصف ؟؟؟؟؟؟؟
بل هي رسالة ساميه عظيمة المعنى والهدف لمن يعي ويفهم ويخلص فيهاااااا
فهي ليست مهنه بل رسالة ذات شأن عظيم وجليل
يا إخوان
وعلينا أن لا نستهين بهذا الرسالة ونقلل من قيمتهاااا ومعناهاااااااا
بل المعلم يستحق كل تقدير واحترام وتبجيل

ومهما نقول في حق المعلم الحق المعلم صاحب الرسالة
لن نفيه حقه ابداااااا ابدااااااااااااا
فلنقف للمعلم احترامااااااا له ولرسالته
والخلل في من امتهنهاااا امتهانااااااا
وجردهااااااا من سومهااااااا ورسالتهااااا
وهذا لا ولن يقلل من قيمة المعلم
صاحب الرسالة التربويه ابداااااا
ولن يجعلنااااااا نقلل من قيمة هذا الرسالة

جوكر قطر كتب:

للاسف الشديد هذا الشاعر وامثاله من الناس الذين ينطيق عليهم المثل ( علمته الرماية فلما اشتد ساعده رماني )


وبعد ان علمه المدرس او المعلم القرأة والكتابه اشهر سيف العدا واخذ يهجو المعلم والتعليم

حسبي الله ونعم الوكيل

من لايشكر الناس لا يشكر الله

تحياتي

الجوكر

محمد بن عبدالله الدرة كتب:

أخي المحب جزاك الله خيرا على هذا الطلب.
الإخوة قد أجابوا وأوفوا ( الاخ السنحاني والأخ جوكر قطر)جزاكم الله خيرا.
لعل وضع المعلمين غير مشجع بسبب عدم إعطاهم الحق المناسب من النواحي المادية والإجتماعية كذلك وغير من الحقوق اللازمة حتى التأهيلية.
وهذه لها أسباب كثيرة قد يكون من أهمها عدم إدراك أهمية التعليم وقيمة المعلم.
وإلا فإن ديننا الإسلامي يحث ويشجع ويرغب في هذه المهنة العظيمة في مكانتها والعظيمة في أجرها فالنمل في الأرض والحيتان والأسماك في البحار والملائكة في السماء يدعون لمعلم الناس الخير.
وسيد المعلمين هو محمد صلى الله عليه وسلم,على الرغم من أنه كان أميا بأبي وأمي هو عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم.
فالمعلم له احترامه وله مكانته في المجتمعات, وكلما كانت المجتمعات أكثر تعلما كلما كانت أكثر إحتراما للمعلم.