أخي الحبيب ... أتراك تخذل نبيك؟!
أخي الحبيب ... أتراك تخذل نبيك صلى الله عليه وسلم وأنت ترجو شفاعته ؟!!
أتراك تخذل نبيك ورسولك صلى الله عليه وسلم من أجل ظل حائل وطعام زائل سرعان ما تخرجه فضلات تقذرها قبل غيرك ثم تزعم حبه ؟
لقد قرر جملة من أهل العلم والفضل وجوب مقاطعة منتجات المعتدين نصرة لسيد المرسلين وأن من لا يقاطع فهو آثم ...
أخي الحبيب: إن أهل العلم يقولون :إن المقاطعة الشاملة ـ وعلى رأسها المقاطعة الاقتصادية والسياسية لهاتين الدولتين المعتديتين [ الدانمارك والنرويج ]، ولجميع الدول التي تناصرهما في عدوانهما على جناب نبينا محمد، صلى الله عليه وسلم ـ واجب شرعي وفريضة دينية، وكل من يتعامل معهم أو يشتري منتجاتهما أو يروجها أو يبيعها فهو آثم.
أخي الحبيب هب أنه لم يقل أحد بوجوب المقاطعة وإنما هي مستحبة أو حتى مشروعة... أترضى أن تكون عونا لأولئك المعتدين المجرمين؟!!
يقول أهل العلم: إن كل مسلم مطالب بأن يغضب لهذه الإساءة؛ باعتبارها إهانة للمسلمين جميعا، فأبسط شيء مطلوب من المسلمين هو عدم التعامل مع مرتكبي هذه الجريمة الكبرى...
أخي الحبيب: لا يخدعنك البعض بقوله : إن حجم الضرر الذي سيصيب المعتدين قليل محدود ؛ فمهما كان حجم الضرر الذي سيقع على المجرم سواء كان محدودا أو غيره فيكفي أن يشعر المسيء أنه مزجور مكروه من المسلمين، حتى يكون عبرة لغيره، ويمتنع عن تكرار هذه الجريمة...
فالله الله أخي في الذب عن عرض نبيك وفي نصرته فهذا مقتضى الإيمان به وتعزيره وتوقيره صلى الله عليه وسلم...
أخي الحبيب ... أتراك تخذل نبيك صلى الله عليه وسلم وأنت ترجو شفاعته ؟!!
أتراك تخذل نبيك ورسولك صلى الله عليه وسلم من أجل ظل حائل وطعام زائل سرعان ما تخرجه فضلات تقذرها قبل غيرك ثم تزعم حبه ؟
لقد قرر جملة من أهل العلم والفضل وجوب مقاطعة منتجات المعتدين نصرة لسيد المرسلين وأن من لا يقاطع فهو آثم ...
أخي الحبيب: إن أهل العلم يقولون :إن المقاطعة الشاملة ـ وعلى رأسها المقاطعة الاقتصادية والسياسية لهاتين الدولتين المعتديتين [ الدانمارك والنرويج ]، ولجميع الدول التي تناصرهما في عدوانهما على جناب نبينا محمد، صلى الله عليه وسلم ـ واجب شرعي وفريضة دينية، وكل من يتعامل معهم أو يشتري منتجاتهما أو يروجها أو يبيعها فهو آثم.
أخي الحبيب هب أنه لم يقل أحد بوجوب المقاطعة وإنما هي مستحبة أو حتى مشروعة... أترضى أن تكون عونا لأولئك المعتدين المجرمين؟!!
يقول أهل العلم: إن كل مسلم مطالب بأن يغضب لهذه الإساءة؛ باعتبارها إهانة للمسلمين جميعا، فأبسط شيء مطلوب من المسلمين هو عدم التعامل مع مرتكبي هذه الجريمة الكبرى...
أخي الحبيب: لا يخدعنك البعض بقوله : إن حجم الضرر الذي سيصيب المعتدين قليل محدود ؛ فمهما كان حجم الضرر الذي سيقع على المجرم سواء كان محدودا أو غيره فيكفي أن يشعر المسيء أنه مزجور مكروه من المسلمين، حتى يكون عبرة لغيره، ويمتنع عن تكرار هذه الجريمة...
فالله الله أخي في الذب عن عرض نبيك وفي نصرته فهذا مقتضى الإيمان به وتعزيره وتوقيره صلى الله عليه وسلم...