ى من يهمة الامر اخواني اعضاء المنتدى الكرام
اليكم اليوم موضوعا ربما نتجاهلة اما عن قصد او ربما لان مشاغلنا كثيره و ربما لاننا نعيش في الخارج و لا تهمنا مشاريع المديرية .
الموضوع هو موضوع المجاري في المدينة.
نعرف انه يعيش في المديرية ما يقارب 60000 نسمة و من بين هؤلاء الناس ربما من كل اسره يوجد مغترب او اثنين اما في الولايات المتحده او دول الخليج العربي. و الكثير من هؤلاء اصبح متقاعد و لا يهمة سوى فقط قضاء وقت للراحة بعد الكد و التعب الذي قضاه في العمل المضني طوال حياتة في بلاد المهجر. بمعنى اصح انة اصبح لدية المال و الفراغ و هو يحب ان يقضي وقتة كسائح. اذا هؤلاء السواح من ابناء المديرية او ايضا من يسافرون الى المدينة لزيارة الاهل و الاقارب بعمنى ان هناك ما يقارب الالفين من ابناء المديرية يسافرون الى جبن سنويا .
فإلى اين يذهبون الى مدينة مليئة بالمجاري و الى مدينة مقطوعة من الكهرباء و شحة الماء.
عندما اريد ان اذهب الى بلد ما كسائح احب ان تكون كل متطلبات الراحة متوفره لي و لا بنائي ولكن يعلم الله بحال جبن حاليا.
يقول لي احد الاباء ممن عادوا من رحلتهم الى ارض الوطن و الى الحبيبة جبن تمنيت اني لم ازرها.! يقول المجاري في المدينة كالسيول و رائحتها اعظم! المسكين عاد و هو كان يتمنى ان يقضي و قتا ممتع بدلا من قضاء وقت بين المجاري.
و يوم ان اعطانا الله حكومة تقدر مشاكل المواطنين فلقد و جهت المجاري نحو مدرسة الفاروق و اصبحت المجاري جنب المدرسة و بلغت حتى الركب!
اطفالنا اصبحوا في خطر من الامراض و الاوبئة نتيجة هذا الفعل اللامبالي من قبل المواطنين و من قبل الحكومة؟
يأتي البعوض الى تلك السيل من المخلفات و الغائط الملقى على الطرق و كأنة هدف مرمى للسلاح و يحط عليها ثم يلسع من يقابلة من ابناء المديرية و تبدأ هناك الامراض مثل الملاريا و غيرها من الامراض.(نسأل الله العافية)
يذهب المصلون الى المساجد سادين انوفهم و رافعين اثوابهم من تلك المجاري و ربما و قع بعضها عليهم و هم لا يدرون.
و حتى و هم في بيوت الرحمن تأتي تلك الروائح العطره من المجاري فيكونون قد صلوا و هم في راحة بال(ههههههههههه) اظن ان الوضع ليس مضحكا بالفعل. نحن نريد وقفه جاده من ابناء المديرية و من المجالس المحلية و من المحافظ و من يهمه الامر في جبن
ارجو ان يوجة نداء عبر المنتدى الى من يهمة الامر لنكون على قدر من المسؤلية تجاه امنا الحبيبة جبن
و لكم خالص تحياتي
اليكم اليوم موضوعا ربما نتجاهلة اما عن قصد او ربما لان مشاغلنا كثيره و ربما لاننا نعيش في الخارج و لا تهمنا مشاريع المديرية .
الموضوع هو موضوع المجاري في المدينة.
نعرف انه يعيش في المديرية ما يقارب 60000 نسمة و من بين هؤلاء الناس ربما من كل اسره يوجد مغترب او اثنين اما في الولايات المتحده او دول الخليج العربي. و الكثير من هؤلاء اصبح متقاعد و لا يهمة سوى فقط قضاء وقت للراحة بعد الكد و التعب الذي قضاه في العمل المضني طوال حياتة في بلاد المهجر. بمعنى اصح انة اصبح لدية المال و الفراغ و هو يحب ان يقضي وقتة كسائح. اذا هؤلاء السواح من ابناء المديرية او ايضا من يسافرون الى المدينة لزيارة الاهل و الاقارب بعمنى ان هناك ما يقارب الالفين من ابناء المديرية يسافرون الى جبن سنويا .
فإلى اين يذهبون الى مدينة مليئة بالمجاري و الى مدينة مقطوعة من الكهرباء و شحة الماء.
عندما اريد ان اذهب الى بلد ما كسائح احب ان تكون كل متطلبات الراحة متوفره لي و لا بنائي ولكن يعلم الله بحال جبن حاليا.
يقول لي احد الاباء ممن عادوا من رحلتهم الى ارض الوطن و الى الحبيبة جبن تمنيت اني لم ازرها.! يقول المجاري في المدينة كالسيول و رائحتها اعظم! المسكين عاد و هو كان يتمنى ان يقضي و قتا ممتع بدلا من قضاء وقت بين المجاري.
و يوم ان اعطانا الله حكومة تقدر مشاكل المواطنين فلقد و جهت المجاري نحو مدرسة الفاروق و اصبحت المجاري جنب المدرسة و بلغت حتى الركب!
اطفالنا اصبحوا في خطر من الامراض و الاوبئة نتيجة هذا الفعل اللامبالي من قبل المواطنين و من قبل الحكومة؟
يأتي البعوض الى تلك السيل من المخلفات و الغائط الملقى على الطرق و كأنة هدف مرمى للسلاح و يحط عليها ثم يلسع من يقابلة من ابناء المديرية و تبدأ هناك الامراض مثل الملاريا و غيرها من الامراض.(نسأل الله العافية)
يذهب المصلون الى المساجد سادين انوفهم و رافعين اثوابهم من تلك المجاري و ربما و قع بعضها عليهم و هم لا يدرون.
و حتى و هم في بيوت الرحمن تأتي تلك الروائح العطره من المجاري فيكونون قد صلوا و هم في راحة بال(ههههههههههه) اظن ان الوضع ليس مضحكا بالفعل. نحن نريد وقفه جاده من ابناء المديرية و من المجالس المحلية و من المحافظ و من يهمه الامر في جبن
ارجو ان يوجة نداء عبر المنتدى الى من يهمة الامر لنكون على قدر من المسؤلية تجاه امنا الحبيبة جبن
و لكم خالص تحياتي