من المعلوم ان هناك اكثر من 500 سائح يزورون مديرية جبن سنويا و هم معظمهم من اهل المديرية المهاجرين. يعني بمعني اصح انهم ممن اصبحوا متقاعدين عن العمل و لا يهمهم الا الراحة النفسيه و السفر فبدلا من ان يسافروا الى بلدان اجنبية يفضلون ان يقضوا بعض الوقت في مدينة الملوك جبن.و لكن هل مدينتنا اهل لذلك؟
السواح او المهاجرين حينما يزورون بلد ما يحبون ان تكون كافة متطلابتهم موجوده و متوفره من الناحية التعليمية لأبناهم و الكهرباء و المياه و غير ذلك من امور الراحة النفسية .
بلدنا و للاسف يقطنها ما يقرب من 60000 نسمة يعيشون بين المجاري التي اصبحت تسيل حتي اصبحت رائحة مدينة الطاهريين مكانا للامراض و الوباءات ؟
نعلم ان الدولة معنية بأصلاح المجاري و لكن هل طالب ابناء المديرية بذلك؟ ومن له المصلحة في عدم تطور المدينة كما نسميها ؟ الكهرباء تنقطع بين تاره و اخرى. المدارس فصولها مكسره و تشكو الى الله حالها بلا معلمين و بلا كتب. الكثير ممن اعرفهم شخصيا يزورون المديرية بشكل سنوي و يدفعون مبالغ باهضة للسفر الى جبن و بالعملات الصعبة و التي تحتاجها بلدنا للمعاملات الاقتصاديه. فيا حبذا لو التفت ابناء المديرية نحو تطوير المديرية بدلا من التصفيق لهذا و ذاك و و الله لن ينفع المديرية الا ابناءها (يعني نحن )اذا كنا متكاتفين و متحابين و حريصين على مشاريع المديرية.
انا اعرف حب الرئيس الصالح لاعمال الخير و لهذا نتمنى من الوالد على عبد الله صالح ان يتمم منجزاتة بأن يساهم في بناء هذه المدينة التاريخية ويصلح المجاري و المدارس و الطرق و الكهرباء و المشاريع التى تزيد من كثرة نزول السواح الى هذه المديرية. انا اتمنى ان يكون كل الاعضاء في صفي في هذه النقطة الحساسة و ان يطالب كل شخص منا الحكومة بهذه المشاريع الحيويه الهامة .
اتمنى منكم المشاركة الفعالة في هذا الموضوع المهم
السواح او المهاجرين حينما يزورون بلد ما يحبون ان تكون كافة متطلابتهم موجوده و متوفره من الناحية التعليمية لأبناهم و الكهرباء و المياه و غير ذلك من امور الراحة النفسية .
بلدنا و للاسف يقطنها ما يقرب من 60000 نسمة يعيشون بين المجاري التي اصبحت تسيل حتي اصبحت رائحة مدينة الطاهريين مكانا للامراض و الوباءات ؟
نعلم ان الدولة معنية بأصلاح المجاري و لكن هل طالب ابناء المديرية بذلك؟ ومن له المصلحة في عدم تطور المدينة كما نسميها ؟ الكهرباء تنقطع بين تاره و اخرى. المدارس فصولها مكسره و تشكو الى الله حالها بلا معلمين و بلا كتب. الكثير ممن اعرفهم شخصيا يزورون المديرية بشكل سنوي و يدفعون مبالغ باهضة للسفر الى جبن و بالعملات الصعبة و التي تحتاجها بلدنا للمعاملات الاقتصاديه. فيا حبذا لو التفت ابناء المديرية نحو تطوير المديرية بدلا من التصفيق لهذا و ذاك و و الله لن ينفع المديرية الا ابناءها (يعني نحن )اذا كنا متكاتفين و متحابين و حريصين على مشاريع المديرية.
انا اعرف حب الرئيس الصالح لاعمال الخير و لهذا نتمنى من الوالد على عبد الله صالح ان يتمم منجزاتة بأن يساهم في بناء هذه المدينة التاريخية ويصلح المجاري و المدارس و الطرق و الكهرباء و المشاريع التى تزيد من كثرة نزول السواح الى هذه المديرية. انا اتمنى ان يكون كل الاعضاء في صفي في هذه النقطة الحساسة و ان يطالب كل شخص منا الحكومة بهذه المشاريع الحيويه الهامة .
اتمنى منكم المشاركة الفعالة في هذا الموضوع المهم