أقدم باكستاني يقيم في المملكة العربية السعودية علي الانتحار، في صحن الحرم المكي الشريف، فور انتهاء إمام وخطيب الحرم من أداء صلاة التراويح، مساء الأربعاء.
وقالت صحيفة الحياة اللندنية، الخميس 4-9-2008، إن الباكستاني، الذي يبلغ من العمر 38 عاماً، قدم من الرياض إلي مكة قبل عدة أيام. وقام بإلقاء نفسه من الدور الأول في المسجد الحرام، ليستقر في صحن الطواف ، أمام المصلين والزوار.
بعدها قامت الشؤون الصحية في المسجد الحرام بنقل المقيم إلي مستشفي أجياد في مكة، حيث فارق الحياة. ونقلت الحياة عن الناطق الإعلامي بشرطة العاصمة المقدسة، ان المعلومات الاولية تشير إلي كون المنتحر يعاني من أمراض نفسية، مؤكداً ان التحقيقات لا تزال جارية لمعرفة الأسباب التي دفعته لإنهاء حياته.
وكان الباكستاني قدم بقصد أداء مناسك العمرة، وهو يحمل إقامة نظامية ويقيم في المملكة منذ 15 عاماً.
وقالت صحيفة الحياة اللندنية، الخميس 4-9-2008، إن الباكستاني، الذي يبلغ من العمر 38 عاماً، قدم من الرياض إلي مكة قبل عدة أيام. وقام بإلقاء نفسه من الدور الأول في المسجد الحرام، ليستقر في صحن الطواف ، أمام المصلين والزوار.
بعدها قامت الشؤون الصحية في المسجد الحرام بنقل المقيم إلي مستشفي أجياد في مكة، حيث فارق الحياة. ونقلت الحياة عن الناطق الإعلامي بشرطة العاصمة المقدسة، ان المعلومات الاولية تشير إلي كون المنتحر يعاني من أمراض نفسية، مؤكداً ان التحقيقات لا تزال جارية لمعرفة الأسباب التي دفعته لإنهاء حياته.
وكان الباكستاني قدم بقصد أداء مناسك العمرة، وهو يحمل إقامة نظامية ويقيم في المملكة منذ 15 عاماً.