بسم الله الرحمن الرحيم
أنشودة وجدتها فى عدة مواقع
فجذبنى معناها
اسمها : ضحكت فقالوا
يقول مؤلفها
والذى للأسف لم أتوصل الى اسمه
ضحكت فقالوا : ألا تحتشـم --- بكيـت فقالـوا ألا تبتسـم
بسمت فقالوا يُرائـي بهـا --- عبست فقالوا بدا مـا كتـم
صمت فقالوا كليل اللسـان --- نطقت فقالـوا كثيـر الكلـم
حلمت فقالوا صنيع الجبـان --- ولو كـان مقتـدراً لانتقـم
بسلت فقالـوا لطيـش بـه --- وما كان مجترئاً لـو حكـم
يقولون : شـذ إذا قلـت لا --- وإمعـةٌ حيـن وافقتـهـم
فأيقنت أنـي مهمـا أردت --- رضى الناس لابد من أن أذم
ولنقرأ معا هذه القصة:
دعا رجل ثرى وذو سلطة يوماً الفلاحين الأمريكيين لتناول العشاء معه في القصر
ولما كانوا يجهلون الإتكيت الخاص بالمائدة
قرروا فيما بينهم أن يقلدوا الرجل الثرى في كل ما يفعله
ليحوزوا رضاه
ومضى كل شيءٍ على مايرام
حتى قُدمت القهوة
فصب الرجل الثرى فنجانه في طبق ثم أضاف عليه سكراً وكريماً
ففعلوا مثله
ولكن سرعان ما زادت دهشتهم عندما شاهدوه يضع هذا الطبق أمام قطته الجائعة والجاثمة عند قدميه.
يقول الجنرال شارل دوز : لم ألق في حياتي رجلاً عظيماً , إلا وهو ينطلق دائماً على طبيعته , أما التصنع والتظاهر , فهما أبداً علامة الرجل الذي لا يثق بنفسه .
يقول بن تيمية
والسعادة في معاملة الخلق أن تعاملهم لله فترجو الله فيهم ولا ترجوهم في الله، وتخافه فيهم ولا تخافهم في الله.
يقول احد الحكماء : تحدثك دائماً عن نفسك , دليلٌ على أنك لست واثقاً منها
عندما تبحث عن رضا الناس
بلا اعتناء برضاء من خلقهم
فأنت فى مأزق
فأنت انسان تبحث عن الشقاء
ولن تجد سوى شقاء
فلن يرضى عنك الناس مهما فعلت
ولا حتى سترضى عن نفسك
فستصغر امام نفسك
وستصغر أمام الناس
والأهم
أمام ربك
عندما بُعث محمد رسولا
كم من أناس تركوا الدخول مع محمد فى دينه
لخوفهم من أن يقال عليهم
صبئوا كما صبأ اصحاب محمد
فآثروا الباطل على الحق
فخسروا انفسهم
وخسروا اخرتهم
ولم يفدهم الناس فى شىء
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم
من التمس رضى الله بسخط الناس رضي الله عنه، وأرضى الناس عنه، ومن التمس رضا الناس بسخط الله سخط الله عليه، وأسخط عليه الناس
صلى الله عليك وسلم
فلنضع هذا الحديث أمام أعيننا
فلربما جاءت لنا الحياة بظروف لا نتوقعها
فينقص شىء من ايماننا
ونرى انفسنا قد تخلينا عن شىء من مبادئ ديننا
لكى نُرضى من حولنا
أنشودة وجدتها فى عدة مواقع
فجذبنى معناها
اسمها : ضحكت فقالوا
يقول مؤلفها
والذى للأسف لم أتوصل الى اسمه
ضحكت فقالوا : ألا تحتشـم --- بكيـت فقالـوا ألا تبتسـم
بسمت فقالوا يُرائـي بهـا --- عبست فقالوا بدا مـا كتـم
صمت فقالوا كليل اللسـان --- نطقت فقالـوا كثيـر الكلـم
حلمت فقالوا صنيع الجبـان --- ولو كـان مقتـدراً لانتقـم
بسلت فقالـوا لطيـش بـه --- وما كان مجترئاً لـو حكـم
يقولون : شـذ إذا قلـت لا --- وإمعـةٌ حيـن وافقتـهـم
فأيقنت أنـي مهمـا أردت --- رضى الناس لابد من أن أذم
ولنقرأ معا هذه القصة:
دعا رجل ثرى وذو سلطة يوماً الفلاحين الأمريكيين لتناول العشاء معه في القصر
ولما كانوا يجهلون الإتكيت الخاص بالمائدة
قرروا فيما بينهم أن يقلدوا الرجل الثرى في كل ما يفعله
ليحوزوا رضاه
ومضى كل شيءٍ على مايرام
حتى قُدمت القهوة
فصب الرجل الثرى فنجانه في طبق ثم أضاف عليه سكراً وكريماً
ففعلوا مثله
ولكن سرعان ما زادت دهشتهم عندما شاهدوه يضع هذا الطبق أمام قطته الجائعة والجاثمة عند قدميه.
يقول الجنرال شارل دوز : لم ألق في حياتي رجلاً عظيماً , إلا وهو ينطلق دائماً على طبيعته , أما التصنع والتظاهر , فهما أبداً علامة الرجل الذي لا يثق بنفسه .
يقول بن تيمية
والسعادة في معاملة الخلق أن تعاملهم لله فترجو الله فيهم ولا ترجوهم في الله، وتخافه فيهم ولا تخافهم في الله.
يقول احد الحكماء : تحدثك دائماً عن نفسك , دليلٌ على أنك لست واثقاً منها
عندما تبحث عن رضا الناس
بلا اعتناء برضاء من خلقهم
فأنت فى مأزق
فأنت انسان تبحث عن الشقاء
ولن تجد سوى شقاء
فلن يرضى عنك الناس مهما فعلت
ولا حتى سترضى عن نفسك
فستصغر امام نفسك
وستصغر أمام الناس
والأهم
أمام ربك
عندما بُعث محمد رسولا
كم من أناس تركوا الدخول مع محمد فى دينه
لخوفهم من أن يقال عليهم
صبئوا كما صبأ اصحاب محمد
فآثروا الباطل على الحق
فخسروا انفسهم
وخسروا اخرتهم
ولم يفدهم الناس فى شىء
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم
من التمس رضى الله بسخط الناس رضي الله عنه، وأرضى الناس عنه، ومن التمس رضا الناس بسخط الله سخط الله عليه، وأسخط عليه الناس
صلى الله عليك وسلم
فلنضع هذا الحديث أمام أعيننا
فلربما جاءت لنا الحياة بظروف لا نتوقعها
فينقص شىء من ايماننا
ونرى انفسنا قد تخلينا عن شىء من مبادئ ديننا
لكى نُرضى من حولنا
__________________
لا تنظر الى صغر الخطيئة
ولكن انظر الى عظمة من عصيت
ولكن انظر الى عظمة من عصيت