بسم الله الرحمن الرحيم
يا الله يامن في سماه عالي
يا عالم الحال في المقصد وسؤال
يا عظيم الرجاء سهلي أمالي
وكشف الضيق لا ضاقت بنا الأهوال
بعدها يا هاجسي قم شد الرحالي
شد الجمال بشعر نحوي ونبه الجمال
برسلك لأبو عادل خيرت الرجالي
تنشده عن حالي في بعض الأقوال
يا ابو عادل أعلم أن محد بها سالي
ولا أحد با يعيش دايم مرتاح البال
يا ابو عادل ترفق وتمهل بولدك الغالي
لأنك با تحتاجه سوا قصر الزمن أو طال
وأنا أبنك الجيد ذي تشهدلي أعمالي
ما ناش متغير ولا أنا من الأنذال
وأنا الذي تعرفه بطل ما أهاب الأبطالي
وأنا الوفاء والجود وانا سهمك القتال
وأن كنت أنا مخطي فنبهني بأقوالي
والحر يشتي أشاره يفهمك في الحال
يا ابو عادل الجيد ما يبخل بل أموالي
فلا تعاتبني على أسرافي في المال
لأني أنا أصلاً ورثته منك يا غالي
وأصل الكرم والجود ما يوصفه الريال
وأنا أدري أنك للمواقف كفؤ شلالي
وحكمتك في المواقف مضرب الأمثال
يا ابو عادل أدرا بأنك أنت أبقالي
من الجميع بل من الدنيا وكل ألأ موال
فلا تصدق لواشي أو لعذالي
ومن وشا لك با يوشي بك فهو نقال
كثر العتاب يفرق وكثر اللوم مش حالي
وجرح فوق الجرح يكفي قطع الأوصال
أما كثر المشاكل ذي بتجرالي
فما ليش فيها يد ولا أنا بها محتال
وأبن أدم أصله معرض للتبهذالي
دام أبليس موجود فتوقع لأسوء الأحوال
يا ابو عادل الدهر قد عرفني بأهوالي
أقل ما فيه يشيب لأجله الأطفال
هل عيبي أني للمضاهر ما أبالي
ولا أخاف في الحق ألا ربّي المتعال
أم لأني محنيش راسي بتذلالي
ولا أجامل حد سوا كان جيد أو بطال
أم ترى العيب في حظي وفي فالي
أم في الدهر ذي حملني الأثقال
ما يعلم إلا الله ذي هو راحم لحالي
ذي يعلم السر والمكنون وما في البال
والختم أصلي على المختار والألي
وعلى الصحابه جميعاً ذي لهم الأفضال ....
وسلا متكم ....
يا الله يامن في سماه عالي
يا عالم الحال في المقصد وسؤال
يا عظيم الرجاء سهلي أمالي
وكشف الضيق لا ضاقت بنا الأهوال
بعدها يا هاجسي قم شد الرحالي
شد الجمال بشعر نحوي ونبه الجمال
برسلك لأبو عادل خيرت الرجالي
تنشده عن حالي في بعض الأقوال
يا ابو عادل أعلم أن محد بها سالي
ولا أحد با يعيش دايم مرتاح البال
يا ابو عادل ترفق وتمهل بولدك الغالي
لأنك با تحتاجه سوا قصر الزمن أو طال
وأنا أبنك الجيد ذي تشهدلي أعمالي
ما ناش متغير ولا أنا من الأنذال
وأنا الذي تعرفه بطل ما أهاب الأبطالي
وأنا الوفاء والجود وانا سهمك القتال
وأن كنت أنا مخطي فنبهني بأقوالي
والحر يشتي أشاره يفهمك في الحال
يا ابو عادل الجيد ما يبخل بل أموالي
فلا تعاتبني على أسرافي في المال
لأني أنا أصلاً ورثته منك يا غالي
وأصل الكرم والجود ما يوصفه الريال
وأنا أدري أنك للمواقف كفؤ شلالي
وحكمتك في المواقف مضرب الأمثال
يا ابو عادل أدرا بأنك أنت أبقالي
من الجميع بل من الدنيا وكل ألأ موال
فلا تصدق لواشي أو لعذالي
ومن وشا لك با يوشي بك فهو نقال
كثر العتاب يفرق وكثر اللوم مش حالي
وجرح فوق الجرح يكفي قطع الأوصال
أما كثر المشاكل ذي بتجرالي
فما ليش فيها يد ولا أنا بها محتال
وأبن أدم أصله معرض للتبهذالي
دام أبليس موجود فتوقع لأسوء الأحوال
يا ابو عادل الدهر قد عرفني بأهوالي
أقل ما فيه يشيب لأجله الأطفال
هل عيبي أني للمضاهر ما أبالي
ولا أخاف في الحق ألا ربّي المتعال
أم لأني محنيش راسي بتذلالي
ولا أجامل حد سوا كان جيد أو بطال
أم ترى العيب في حظي وفي فالي
أم في الدهر ذي حملني الأثقال
ما يعلم إلا الله ذي هو راحم لحالي
ذي يعلم السر والمكنون وما في البال
والختم أصلي على المختار والألي
وعلى الصحابه جميعاً ذي لهم الأفضال ....
وسلا متكم ....