[السلام عليكم
هذه القصه حقيقية و وقعت في مدينة غزة الفلسطينية ...
في منتصف شهر رمضان الفضيل ، كانت فتاة متبرجة ومظهرة لمفاتنها بصورة لافتة للنظر .
وركبت هذه الفتاة في سيارة للأجرة، ولفت مشهد تلك الفتاة سائق السيارة، فتكلم معها بصورة مهذبة بأن تتق الله في لبسها وأن تستر على نفسها وخصوصاً في هذا الشهر الفضيل.
فماذا تعتقدون كان ردها، لقد ردت عليه بهذه العبارة :
خذ الجوال( الهاتف المحمول) وكلم ربك ليحجز لي مكان في جهنم ومكان لك في الجنة .
وكان رد الله سريعاً واستجابته فورية، فقبض روحها وتوفيت على هذه الحال، وتجمدت في مكانها، وعندما أخرجت من ثلاجة مستشفى الشفاء ظهرت على ذمة الرواة بلون أسود قاتم والعياذ بالله .
حتى أن الجوال لم يستطيعوا اخراجه من يدها ليدفن معها، ليكون شاهداً عليها يوم القيامة.
--------------------------------------------------------------------------------
هذه القصه حقيقية و وقعت في مدينة غزة الفلسطينية ...
في منتصف شهر رمضان الفضيل ، كانت فتاة متبرجة ومظهرة لمفاتنها بصورة لافتة للنظر .
وركبت هذه الفتاة في سيارة للأجرة، ولفت مشهد تلك الفتاة سائق السيارة، فتكلم معها بصورة مهذبة بأن تتق الله في لبسها وأن تستر على نفسها وخصوصاً في هذا الشهر الفضيل.
فماذا تعتقدون كان ردها، لقد ردت عليه بهذه العبارة :
خذ الجوال( الهاتف المحمول) وكلم ربك ليحجز لي مكان في جهنم ومكان لك في الجنة .
وكان رد الله سريعاً واستجابته فورية، فقبض روحها وتوفيت على هذه الحال، وتجمدت في مكانها، وعندما أخرجت من ثلاجة مستشفى الشفاء ظهرت على ذمة الرواة بلون أسود قاتم والعياذ بالله .
حتى أن الجوال لم يستطيعوا اخراجه من يدها ليدفن معها، ليكون شاهداً عليها يوم القيامة.
--------------------------------------------------------------------------------