ثالثاً قصة ملك اليمن مع أولاده حسن وعلي وأحمد ( كانوا أشقاء )
كان هناك ملك في اليمن يدعى الملك محمد وكان له ثلاثة أبناء من أم واحدة وكان الأولاد الثلاثة لا يفصل بينهما إلا سنة واحدة بين كل واحد وكانوا دائماً يتعاركون وكان حسن بارع في المبارزة بالسيف وكان علي بارع في رمي السهام وكان أحمد بارع في المصارعة بالأيدي وكان هناك فتاة تدعى فاطمة وكانت جميلة وكان يتعاركون من أجلها وفي أحد الأيام قرر والدهم أن يجمعهم وقال لهم أني سوف أموت قريباً ولا أعلم لمن منكم سوف أترك له الحكم فقال له حسن أن أكبرهم أنا سوف الذي أخذ الحكم فأعترض الآخران فقال الوالد أن الذي يحضر لي شيء نادرً ويكون من عجائب الدنيا سوف يحصل على الحكم فأذهبوا وتعالوا بعد سنة في هذا المكان ولكن يجب أن تذهبوا وتعودوا سوى فذهبوا الأولاد الثلاثة إلى مكان سيلتقون فيه بعد سنة من الآن فذهب كل واحد في طريقه فذهب أحمد إلى وسط أفريقيا فذهب إلى مملكة تدعى أرض الذهب فذهب إلى الملك وكان ملك أرض الذهب ساحراً وكان خائناً وعندما ذهب أحمد إليه طلب من الملك أن يريه أعجب شيء في أرضه فأعطاه الملك منظاراً قادر على روية أي شيء في أي مكان فطلب أحمد روية فاطمة ونظر في المنظار فرأى فاطمة تتمشى في أرضها وقال أحمد للمك هل هو للبيع فضحك الملك وقال لأحمد نحن لا نحتاج إلى المال فأرضنا أرض الذهب فقال أحمد ماذا تريد في القابل قال له الملك في ماذا أنت بارع فقال أحمد في المصارعة بالأيدي فقال الملك أن استطعت أن تهزم حراسي في المصارعة فسوف أعطيك المنظار فأخرج الملك من النار خمسة حراس كانوا ضخاما هزمهم أحمد كلهم وعندما هزمهم أحمد طلب من الملك المنظار فقال الملك لأحمد أنت لم تهمزهم بعد فأحيى الملك الحراس مرة أخرى لكن كانوا أكثر وكانت معهم أسلحة فأخرج أحمد سكين صغير وفكر ماذا يفعل بهذا يعمل بهذا السكين فرماه فأصاب الساحر في عنقه فمات على الفور واختفى الحراس فأخذ المنظار وذهب إلى المكان الذي كان يتواعد فيه مع أخوته ينتظرهم ليذهبوا إلى أبيهم سوا كما هو الاتفاق بينهم ، أما علي فذهب إلى الشرق الأقصى فذهب إلى سور الصين العظيم فذهب إلى ملكهم وقال له أنا سمعت أن عندكم تفاحه قادرة على شفاء المرضى من أي مرض فقال الملك هذا صحيح فقال علي ماذا تريد في مقابلها فقال الملك أذا نجحت في 3 اختبارات سوف تحصل عليه فقال له علي ما هي هذه الاختبارات فقال الملك الأول أن تصيب الهدف على بعد 50 متر فأصاب علي الهدف ونجح في الاختبار الأول فقال علي ما هو الاختبار الثاني فقال الملك أن تصيب نار الشمعة دون أن تصيب الشمعة على بعد 50متر وعيناك مغطياه فنجح علي في إصابة الهدف ونجح في الاختبار فقال علي ما هو الاختبار الأخير فقال الملك أن تصيب هذه التفاحة على رأس الصبي وعيناك مغطاة فتردد علي في رمي السهم وقال لن أرمي السهم فلذلك أنا أخسر الاختبار فقال الملك أنت لم تخسر بل كسبت فأنت لم تضحي بحياة الصبي من أجل تفاحة فأعطاه الملك التفاحة وذهب علي إلى مقابلة أخوانه في المكان الذي تواعدوا فيه ، أما حسن فذهب إلى أروبا يبحث عن شيء عجيب وغريب فذهب الى أحد الممالك فوجد هناك سوق فراح يتمشى فوجد رجل يبيع سجادة قديمة بسعر عالي فقال له حسن لماذا تبيع هذه السجادة القديمة بهذا السعر فقال له الرجل تعال معي الى داخل المحل فدخل حسن معه الى داخل المحل وعندما دخل وجد أفخر أنواع السجاد فقال حسن لماذا تبيع هذه القديمة بينما لديك الجديد والجميل من السجاد فقال له الرجل أنظر الى هذه السجادة فإذا بالسجادة تطير فقال له حسن ماذا تريد في مقابلها قال التاجر أريد 1000قطعة نقدية فقال حسن موافق وعندما أخرج حسن المال فنادى التاجر أحد رفاقه وكان يحمل سكاكين كثيرة وبدأ برمي حسن بالسكاكين ولكن حسن أخرج سيفه بسرعة صار يضرب السكاكين بسيفه ونفذت السكاكين من الرجل وبدأ حسن في مهاجمته فأخرج البائع سيفه وتبارزا وبعد عدة محاولات من البائع لقتل حسن أخذ حسن السجادة وهرب بسرعة فلحق بيه البائع ومعه عصبة من الرجال وهرب حسن وسط السوق وكان يلحقونه ولكنه هرب وذهب إلى المكان الذي تواعد فيه مع أخوانه وعندما تقابلوا بدأ يرحبون ببعض فسأل كل واحد ماذا أحضر فقال احمد أحضرت منظار قادر على روية أي شيء وقال علي أحضرت تفاحة قادرة على شفاء أي مرض وقال حسن أما أنا أحضرت سجادة تطير فقال علي لأحمد أرني منظارك فأعطاه أحمد المنظار فقال علي أريد روية أبي فرأى علي أبوه مريض على وشك الموت فقال علي أن أبي مريض فقال حسن أذا يجب نسرع الى أعطائه التفاحة فقال أحمد كيف نذهب يلزمنا أسبوع للوصول الى البيت فقال حسن سوف نركب على السجادة فقال علي وهل هو سريع فقال حسن أسرعوا فذهبوا إلى البيت خلال ساعتان ووجد الأب أولاده مجتمعين ومتحدين سوى فأعطاه علي التفاحة فأكل منها وشفي الملك ولكنه توفى بعد سنة وتولى أولاده الثلاثة الحكم سوى وكانوا في قصر واحد جمعياً وحكموا بالعدل .
كان هناك ملك في اليمن يدعى الملك محمد وكان له ثلاثة أبناء من أم واحدة وكان الأولاد الثلاثة لا يفصل بينهما إلا سنة واحدة بين كل واحد وكانوا دائماً يتعاركون وكان حسن بارع في المبارزة بالسيف وكان علي بارع في رمي السهام وكان أحمد بارع في المصارعة بالأيدي وكان هناك فتاة تدعى فاطمة وكانت جميلة وكان يتعاركون من أجلها وفي أحد الأيام قرر والدهم أن يجمعهم وقال لهم أني سوف أموت قريباً ولا أعلم لمن منكم سوف أترك له الحكم فقال له حسن أن أكبرهم أنا سوف الذي أخذ الحكم فأعترض الآخران فقال الوالد أن الذي يحضر لي شيء نادرً ويكون من عجائب الدنيا سوف يحصل على الحكم فأذهبوا وتعالوا بعد سنة في هذا المكان ولكن يجب أن تذهبوا وتعودوا سوى فذهبوا الأولاد الثلاثة إلى مكان سيلتقون فيه بعد سنة من الآن فذهب كل واحد في طريقه فذهب أحمد إلى وسط أفريقيا فذهب إلى مملكة تدعى أرض الذهب فذهب إلى الملك وكان ملك أرض الذهب ساحراً وكان خائناً وعندما ذهب أحمد إليه طلب من الملك أن يريه أعجب شيء في أرضه فأعطاه الملك منظاراً قادر على روية أي شيء في أي مكان فطلب أحمد روية فاطمة ونظر في المنظار فرأى فاطمة تتمشى في أرضها وقال أحمد للمك هل هو للبيع فضحك الملك وقال لأحمد نحن لا نحتاج إلى المال فأرضنا أرض الذهب فقال أحمد ماذا تريد في القابل قال له الملك في ماذا أنت بارع فقال أحمد في المصارعة بالأيدي فقال الملك أن استطعت أن تهزم حراسي في المصارعة فسوف أعطيك المنظار فأخرج الملك من النار خمسة حراس كانوا ضخاما هزمهم أحمد كلهم وعندما هزمهم أحمد طلب من الملك المنظار فقال الملك لأحمد أنت لم تهمزهم بعد فأحيى الملك الحراس مرة أخرى لكن كانوا أكثر وكانت معهم أسلحة فأخرج أحمد سكين صغير وفكر ماذا يفعل بهذا يعمل بهذا السكين فرماه فأصاب الساحر في عنقه فمات على الفور واختفى الحراس فأخذ المنظار وذهب إلى المكان الذي كان يتواعد فيه مع أخوته ينتظرهم ليذهبوا إلى أبيهم سوا كما هو الاتفاق بينهم ، أما علي فذهب إلى الشرق الأقصى فذهب إلى سور الصين العظيم فذهب إلى ملكهم وقال له أنا سمعت أن عندكم تفاحه قادرة على شفاء المرضى من أي مرض فقال الملك هذا صحيح فقال علي ماذا تريد في مقابلها فقال الملك أذا نجحت في 3 اختبارات سوف تحصل عليه فقال له علي ما هي هذه الاختبارات فقال الملك الأول أن تصيب الهدف على بعد 50 متر فأصاب علي الهدف ونجح في الاختبار الأول فقال علي ما هو الاختبار الثاني فقال الملك أن تصيب نار الشمعة دون أن تصيب الشمعة على بعد 50متر وعيناك مغطياه فنجح علي في إصابة الهدف ونجح في الاختبار فقال علي ما هو الاختبار الأخير فقال الملك أن تصيب هذه التفاحة على رأس الصبي وعيناك مغطاة فتردد علي في رمي السهم وقال لن أرمي السهم فلذلك أنا أخسر الاختبار فقال الملك أنت لم تخسر بل كسبت فأنت لم تضحي بحياة الصبي من أجل تفاحة فأعطاه الملك التفاحة وذهب علي إلى مقابلة أخوانه في المكان الذي تواعدوا فيه ، أما حسن فذهب إلى أروبا يبحث عن شيء عجيب وغريب فذهب الى أحد الممالك فوجد هناك سوق فراح يتمشى فوجد رجل يبيع سجادة قديمة بسعر عالي فقال له حسن لماذا تبيع هذه السجادة القديمة بهذا السعر فقال له الرجل تعال معي الى داخل المحل فدخل حسن معه الى داخل المحل وعندما دخل وجد أفخر أنواع السجاد فقال حسن لماذا تبيع هذه القديمة بينما لديك الجديد والجميل من السجاد فقال له الرجل أنظر الى هذه السجادة فإذا بالسجادة تطير فقال له حسن ماذا تريد في مقابلها قال التاجر أريد 1000قطعة نقدية فقال حسن موافق وعندما أخرج حسن المال فنادى التاجر أحد رفاقه وكان يحمل سكاكين كثيرة وبدأ برمي حسن بالسكاكين ولكن حسن أخرج سيفه بسرعة صار يضرب السكاكين بسيفه ونفذت السكاكين من الرجل وبدأ حسن في مهاجمته فأخرج البائع سيفه وتبارزا وبعد عدة محاولات من البائع لقتل حسن أخذ حسن السجادة وهرب بسرعة فلحق بيه البائع ومعه عصبة من الرجال وهرب حسن وسط السوق وكان يلحقونه ولكنه هرب وذهب إلى المكان الذي تواعد فيه مع أخوانه وعندما تقابلوا بدأ يرحبون ببعض فسأل كل واحد ماذا أحضر فقال احمد أحضرت منظار قادر على روية أي شيء وقال علي أحضرت تفاحة قادرة على شفاء أي مرض وقال حسن أما أنا أحضرت سجادة تطير فقال علي لأحمد أرني منظارك فأعطاه أحمد المنظار فقال علي أريد روية أبي فرأى علي أبوه مريض على وشك الموت فقال علي أن أبي مريض فقال حسن أذا يجب نسرع الى أعطائه التفاحة فقال أحمد كيف نذهب يلزمنا أسبوع للوصول الى البيت فقال حسن سوف نركب على السجادة فقال علي وهل هو سريع فقال حسن أسرعوا فذهبوا إلى البيت خلال ساعتان ووجد الأب أولاده مجتمعين ومتحدين سوى فأعطاه علي التفاحة فأكل منها وشفي الملك ولكنه توفى بعد سنة وتولى أولاده الثلاثة الحكم سوى وكانوا في قصر واحد جمعياً وحكموا بالعدل .