تكملة
دخلتُ على زوجتي فوجدتها مع غيري2
وعشت معها شهرا كاملا ..0 ننام ليلنا بعد صلاة العشاء أو نسمر قليلا بعدها ..0 ننام حيى قرب أذان الفجر ، فلا يكون بيننا وبيم الفجر إلا مقذار التطهر ..0
لم يكن من دأبها طوال هذه الفترة قيام ليل أو صيام نهار ..0 ولا زيادة في صلوات التطوع ..0
كان كل حرصها محصورا في التزين والتجمل والتعطر والدلال ..0
لم توقظني مرة لقيام الليل ..0
لم تقترح علي مرة واحدة أن نزور والدي أو تنصحني بزيارة أخواتي أو أقاربي ..0
ليس لها هم طوال الشهر هذا إلا الكحل والعطر والضحك واللعب ..0
حتى جاءت الليلة الموعودة ..
0 كنت قد أنهيت شهر الإجازة التي حصلت عليها من العمل ..0 واضطررت للرجوع ..0 ففوجئت بمهمة
تنتظرني تحتاج لسفر لمدة يومين .... وكان لابد من الخضوع ..
0 أخبرتها بسفري ..
0ولكي أحتاط لنفسي وحتى لا تقلق في حالة تأخري لظرف طارئ ، قلت لها لعلي أتأخر في سفري ثلاثة أيام ..
0الا أن المهمة نجزت في وقتها ولم أحتج إلى الى تأخير ..0
رجعت من السفر بالليل بعد العشاء بحوالي ساعة إلى المنزل ..0
طرقت الباب برقة فلم يرد أحد ..0
قلت في نفسي : لعلها نائمة ..0 كرهت أن أوقظها ..0
وضعت المفتاح في الباب برفق .... أدرته في الثقب بحذر شديد ..0 فتحت .. دخلت ..0 سميت الله وألقيت السلام هامسا لا يسمعني أحد ..0 أغلقت الباب بهدوء ..0 ثم اتجهت من فوري إلى حجرة النوم ..0
وأنا في طريقي سمعت من داخل الحجرة شهقات ..
0 صوتها وهي تشهق ..
0 وقفت على أطراف أصابعي ..
0 شهقات مكتومة ..
0 متقطعة ومتواصلة ..
0 إنه صوتها يقينا .
.0 ماذا يحدث ؟؟؟!!! ..
0 اقتربت إلى الباب ..0 باب الحجرة لم يكن محكم الغلق ..0 لم يكن مغلقا من الداخل ..
0 أدرت المزلاج ..
0 ودخلت ..
0 تسمرت ..0
ما إن أطللت حتى رأيت ما لم أكن أتوقع ....
هذا المشهد لم يجل بخاطري ....
....
................
0 ......................
0 ..................................
دخلت الحجرة
..0
..0
رأيت ما لم أتوقع ..0
رأيتها معه ..0دخلتُ على زوجتي فوجدتها مع غيري2
وعشت معها شهرا كاملا ..0 ننام ليلنا بعد صلاة العشاء أو نسمر قليلا بعدها ..0 ننام حيى قرب أذان الفجر ، فلا يكون بيننا وبيم الفجر إلا مقذار التطهر ..0
لم يكن من دأبها طوال هذه الفترة قيام ليل أو صيام نهار ..0 ولا زيادة في صلوات التطوع ..0
كان كل حرصها محصورا في التزين والتجمل والتعطر والدلال ..0
لم توقظني مرة لقيام الليل ..0
لم تقترح علي مرة واحدة أن نزور والدي أو تنصحني بزيارة أخواتي أو أقاربي ..0
ليس لها هم طوال الشهر هذا إلا الكحل والعطر والضحك واللعب ..0
حتى جاءت الليلة الموعودة ..
0 كنت قد أنهيت شهر الإجازة التي حصلت عليها من العمل ..0 واضطررت للرجوع ..0 ففوجئت بمهمة
تنتظرني تحتاج لسفر لمدة يومين .... وكان لابد من الخضوع ..
0 أخبرتها بسفري ..
0ولكي أحتاط لنفسي وحتى لا تقلق في حالة تأخري لظرف طارئ ، قلت لها لعلي أتأخر في سفري ثلاثة أيام ..
0الا أن المهمة نجزت في وقتها ولم أحتج إلى الى تأخير ..0
رجعت من السفر بالليل بعد العشاء بحوالي ساعة إلى المنزل ..0
طرقت الباب برقة فلم يرد أحد ..0
قلت في نفسي : لعلها نائمة ..0 كرهت أن أوقظها ..0
وضعت المفتاح في الباب برفق .... أدرته في الثقب بحذر شديد ..0 فتحت .. دخلت ..0 سميت الله وألقيت السلام هامسا لا يسمعني أحد ..0 أغلقت الباب بهدوء ..0 ثم اتجهت من فوري إلى حجرة النوم ..0
وأنا في طريقي سمعت من داخل الحجرة شهقات ..
0 صوتها وهي تشهق ..
0 وقفت على أطراف أصابعي ..
0 شهقات مكتومة ..
0 متقطعة ومتواصلة ..
0 إنه صوتها يقينا .
.0 ماذا يحدث ؟؟؟!!! ..
0 اقتربت إلى الباب ..0 باب الحجرة لم يكن محكم الغلق ..0 لم يكن مغلقا من الداخل ..
0 أدرت المزلاج ..
0 ودخلت ..
0 تسمرت ..0
ما إن أطللت حتى رأيت ما لم أكن أتوقع ....
هذا المشهد لم يجل بخاطري ....
....
................
0 ......................
0 ..................................
دخلت الحجرة
..0
..0
رأيت ما لم أتوقع ..0
....
0 عائشة ..
0 زوجتي ....