نسبه
عن واثلة بن الأسقع رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله يقول إنَّ الله اصطفى كنانة من ولد إسماعيل واصطفى قريشاً من كنانة واصطفى من قريش بني هاشم واصطفاني من بني هاشم ) مسلم (2276) .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله قال : ( بعثت من خير قرون بني آدم قرناً فقرناً حتى كنت من القرن الذي كنت فيه ) خ مناقب (3557) .
فهو أبو القاسم محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قُصي ابن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان هذا متفق على صحته-أي بين النُّسَّاب- وما فوق عدنان مختلف فيه ،ولا خلاف أن عدنان من ولد إسماعيل بن إبراهيم ،وإسماعيل هو الذبيح على القول الصحيح وجاء بهذا القول القرآن والسُنَّة .والقول بأنه إسحاق باطل .
حسن خلقه عليها فضل الصلاه والسلام [/size
عن أبي إسحاق قال سمعت البراء يقول كان رسول الله أحسنَ الناس وجهاً وأحسنَه خَلقاً ليس بالطويل البائن ولا بالقصير ) خ مناقب حديث (3549) . وعن البراء أيضاً قال كان النبي مربوعاً بعيد ما بين المنكبين ,له شعر يبلغ شحمة أذنيه رأيته في حُلَّة حمراء لم أر شيئاً قط أحسن منه " خ 3551 .
وعن أبي إسحاق سئل البراء أكان وجه رسول الله مثل السيف ؟ قال لا بل مثل القمر ) خ (3552) .
وعن عبد الله بن كعب قال سمعت كعب بن مالك يُحدِّثُ حين تخلَّف عن تبوك قال سلَّمتُ على رسول الله وهو يبرق وجهه من السرور ,وكان رسول الله إذا سُرَّ استنار وجهه حتى كأنه قطعة قمر وكنا نعرف ذلك منه ) خ مناقب ( 3556) : فَرِح بتوبة صاحبه .
وعن أنس رضي الله عنه قال ما مسست حريراً ولا ديباجاً ألين من كفِّ رسول الله ولا شممت ريحاً قط أو عرقاً قط أطيب من ريح أو عرق رسول الله ) رواه البخاري في المناقب (3561) .
وعن أبي جحيفة قال خرج رسول الله بالهاجرة إلى البطحاء فتوضأ فصلَّى الظهر ركعتين والعصر ركعتين وبين يديه عَنَزَة وقام الناس فجعلوا يأخذون يديه فيمسحون بها وجوهَهم قال : فأخذت بيده فوضعتها على وجهي فإذا هي أبرد من الثلج وأطيب رائحة من المسك ) خ مناقب ( 3553) .
هذه رائحة طبيعية من نفسه وليست من الدهون والعطور .
منقووووووووووووووول
ودمتم في رعاية الله وحفظه
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته [size=29]
عن واثلة بن الأسقع رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله يقول إنَّ الله اصطفى كنانة من ولد إسماعيل واصطفى قريشاً من كنانة واصطفى من قريش بني هاشم واصطفاني من بني هاشم ) مسلم (2276) .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله قال : ( بعثت من خير قرون بني آدم قرناً فقرناً حتى كنت من القرن الذي كنت فيه ) خ مناقب (3557) .
فهو أبو القاسم محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قُصي ابن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان هذا متفق على صحته-أي بين النُّسَّاب- وما فوق عدنان مختلف فيه ،ولا خلاف أن عدنان من ولد إسماعيل بن إبراهيم ،وإسماعيل هو الذبيح على القول الصحيح وجاء بهذا القول القرآن والسُنَّة .والقول بأنه إسحاق باطل .
حسن خلقه عليها فضل الصلاه والسلام [/size
عن أبي إسحاق قال سمعت البراء يقول كان رسول الله أحسنَ الناس وجهاً وأحسنَه خَلقاً ليس بالطويل البائن ولا بالقصير ) خ مناقب حديث (3549) . وعن البراء أيضاً قال كان النبي مربوعاً بعيد ما بين المنكبين ,له شعر يبلغ شحمة أذنيه رأيته في حُلَّة حمراء لم أر شيئاً قط أحسن منه " خ 3551 .
وعن أبي إسحاق سئل البراء أكان وجه رسول الله مثل السيف ؟ قال لا بل مثل القمر ) خ (3552) .
وعن عبد الله بن كعب قال سمعت كعب بن مالك يُحدِّثُ حين تخلَّف عن تبوك قال سلَّمتُ على رسول الله وهو يبرق وجهه من السرور ,وكان رسول الله إذا سُرَّ استنار وجهه حتى كأنه قطعة قمر وكنا نعرف ذلك منه ) خ مناقب ( 3556) : فَرِح بتوبة صاحبه .
وعن أنس رضي الله عنه قال ما مسست حريراً ولا ديباجاً ألين من كفِّ رسول الله ولا شممت ريحاً قط أو عرقاً قط أطيب من ريح أو عرق رسول الله ) رواه البخاري في المناقب (3561) .
وعن أبي جحيفة قال خرج رسول الله بالهاجرة إلى البطحاء فتوضأ فصلَّى الظهر ركعتين والعصر ركعتين وبين يديه عَنَزَة وقام الناس فجعلوا يأخذون يديه فيمسحون بها وجوهَهم قال : فأخذت بيده فوضعتها على وجهي فإذا هي أبرد من الثلج وأطيب رائحة من المسك ) خ مناقب ( 3553) .
هذه رائحة طبيعية من نفسه وليست من الدهون والعطور .
منقووووووووووووووول
ودمتم في رعاية الله وحفظه
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته [size=29]