بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا قيما لينذ ر بأسا شديدا من لد نه
الحمد لله الذي هدانا للاسلام وشرفنا ان جعلنا من أمة خير الانام سيد نا محمد عليه الصلاة والسلام
صلى الله عليه وسلم طول الليا لي والايام أولادي احبابي أوصيكم ونفسي الخاطئة بتقوى الله وطاعته
فمن يتق الله يجعل له مخرجا و يرزقه من حيث لا يحتسب
دعو نا أيها الاحباب نعيش في ظلال القرءان الكريم ان كتاب الله القرءان هو قاعدة العلوم كلها كما انه
نبع الاخلاق ومنار الفضيلة وقد تحدى به الله جل في علاه جبابرة قريش وفصحائهم
فقال تعالى: قل لئن اجتمعت الا نس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرءان لا يأ تون بمثله ولو كان بعضهم
لبعض ظهيرا 89 الا سراء
وقال تعالى : وان كنتم في ريب مما نزلنا على عبد نا فاتوا بسورة من مثله وادعوا شهدءاكم من دون الله ان كنتم صادقين * فان لم تفعلوا ولن تفعلوا فاتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة أعدت للكافرين 24 البقره
وقال تعالى : أم يقولون افتراه قل فأ توا بعشر سور مثله مفتريات 13 هود
وقال تعالى : وننزل من القرءان ما هو شفاء ورحمة للمؤ منين ولا يزيد الظالمين الا خسارا 82 الا سراء
وقال تعالى : ان هذا القرءان يهدي للتي هي أقوم
وقال تعالى : لو أ نزلنا هذا القرءان على جبل لرأ ينه خاشعا متصدعا من خشية الله 31 الحشر
وقال تعالى : أفلا يتد بر ون القرءان ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا 82 النساء
وقال تعالى : واذا قر ى ء القرءان فاستمعوا له وأ نصتوا لعلكم تر حمون صدق الله العظيم
أحبابي الكرام ان الحياة في ظلال القرءان نعمه لا يعرفها الا من ذاقها نعمة ترفع العمر وتباركه وتزكيه
فعش ايها المسلم وأنت تسمع الله جل وعلى يتحدث اليك بهذا القرءان أنت أيها العبد الصغير القليل
أي تكريم لك يا انسان هذا التكريم العلوي الجليل أي رفعة للعمر يرفعها هذا الترتيل
فكيف تعيش البشرية في المستنقع الآ سن وفي الظلام الداكن البهيم وعندها ذلك المرتع الزكي
( فذكر بالقرءان من يخاف وعيد )
فاجعل لك يا مسلم وردا يوميا من القرءان الكريم قالوا العلماء ان القرءان شافع مشفع فمن جعله
امامه قاده الى الجنة ومن جعله خلفه قاده الى النار أ عاذنا الله واياكم منها
قال النبي صلى الله عليه وسلم من قراء القرءان في الصلاة قائما فله بكل حرف مائة حسنه
ومن قرأه في الصلاة وهو قاعد ا فله بكل حرف خمسين حسنه ومن قرأه في غير الصلاة فله بكل حرف
عشر حسنات
أ يها الاحباب اعلمو ا علم اليقين انه لا صلاح لهذه الامة ولا راحة للبشرية ولا طما نينة لهذا الا نسان
ولا رفعة ولا بركة ولا طهارة ولا تناسق مع سنن هذا الكون وفطرة الحياة الا بالرجوع الى الله
والر جوع الى الله له صورة واحدة وطريق واحد لا سواه انه العودة بالحياة كلها الى الله ومنهجه الذي
رسمه لعباده في القرءان الكريم وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام وقد تسلم المسلمون القيادة بهذا القرءان
وان كان على المسلمين جميعا التمسك بكتاب الله وسنة نبيه عليه السلام وان ينشروا دين الله في الآ فاق
ويرعو نه حق رعايته فواجب المسلمين العرب أكبر وأ عظم واشد لا نهم اقدر الناس على فهم القرءان
لا نه انزل بلسانهم ( قرءانا عربيا غير ذي عوج ) وهم أيضا أقدر على فهم السنة المحمد ية
واذا كان الهدف الاسمى في حياة الانسان هو رضوان الله فان أعظم ما يتحقق هذ ا الرضوان بالدعوة الى الله
بالحكمة والموعظة الحسنة فمن تحصن بالقرءان واعتصم به ذابت امامه جميع قوى الدجل والا لحاد
ومن طلب النصر على اعداء الاسلام وهو بعيد عن القرءان فلن ولن ينتصر ان تنصروا الله ينصركم صدق الله العظيم
الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا قيما لينذ ر بأسا شديدا من لد نه
الحمد لله الذي هدانا للاسلام وشرفنا ان جعلنا من أمة خير الانام سيد نا محمد عليه الصلاة والسلام
صلى الله عليه وسلم طول الليا لي والايام أولادي احبابي أوصيكم ونفسي الخاطئة بتقوى الله وطاعته
فمن يتق الله يجعل له مخرجا و يرزقه من حيث لا يحتسب
دعو نا أيها الاحباب نعيش في ظلال القرءان الكريم ان كتاب الله القرءان هو قاعدة العلوم كلها كما انه
نبع الاخلاق ومنار الفضيلة وقد تحدى به الله جل في علاه جبابرة قريش وفصحائهم
فقال تعالى: قل لئن اجتمعت الا نس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرءان لا يأ تون بمثله ولو كان بعضهم
لبعض ظهيرا 89 الا سراء
وقال تعالى : وان كنتم في ريب مما نزلنا على عبد نا فاتوا بسورة من مثله وادعوا شهدءاكم من دون الله ان كنتم صادقين * فان لم تفعلوا ولن تفعلوا فاتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة أعدت للكافرين 24 البقره
وقال تعالى : أم يقولون افتراه قل فأ توا بعشر سور مثله مفتريات 13 هود
وقال تعالى : وننزل من القرءان ما هو شفاء ورحمة للمؤ منين ولا يزيد الظالمين الا خسارا 82 الا سراء
وقال تعالى : ان هذا القرءان يهدي للتي هي أقوم
وقال تعالى : لو أ نزلنا هذا القرءان على جبل لرأ ينه خاشعا متصدعا من خشية الله 31 الحشر
وقال تعالى : أفلا يتد بر ون القرءان ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا 82 النساء
وقال تعالى : واذا قر ى ء القرءان فاستمعوا له وأ نصتوا لعلكم تر حمون صدق الله العظيم
أحبابي الكرام ان الحياة في ظلال القرءان نعمه لا يعرفها الا من ذاقها نعمة ترفع العمر وتباركه وتزكيه
فعش ايها المسلم وأنت تسمع الله جل وعلى يتحدث اليك بهذا القرءان أنت أيها العبد الصغير القليل
أي تكريم لك يا انسان هذا التكريم العلوي الجليل أي رفعة للعمر يرفعها هذا الترتيل
فكيف تعيش البشرية في المستنقع الآ سن وفي الظلام الداكن البهيم وعندها ذلك المرتع الزكي
( فذكر بالقرءان من يخاف وعيد )
فاجعل لك يا مسلم وردا يوميا من القرءان الكريم قالوا العلماء ان القرءان شافع مشفع فمن جعله
امامه قاده الى الجنة ومن جعله خلفه قاده الى النار أ عاذنا الله واياكم منها
قال النبي صلى الله عليه وسلم من قراء القرءان في الصلاة قائما فله بكل حرف مائة حسنه
ومن قرأه في الصلاة وهو قاعد ا فله بكل حرف خمسين حسنه ومن قرأه في غير الصلاة فله بكل حرف
عشر حسنات
أ يها الاحباب اعلمو ا علم اليقين انه لا صلاح لهذه الامة ولا راحة للبشرية ولا طما نينة لهذا الا نسان
ولا رفعة ولا بركة ولا طهارة ولا تناسق مع سنن هذا الكون وفطرة الحياة الا بالرجوع الى الله
والر جوع الى الله له صورة واحدة وطريق واحد لا سواه انه العودة بالحياة كلها الى الله ومنهجه الذي
رسمه لعباده في القرءان الكريم وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام وقد تسلم المسلمون القيادة بهذا القرءان
وان كان على المسلمين جميعا التمسك بكتاب الله وسنة نبيه عليه السلام وان ينشروا دين الله في الآ فاق
ويرعو نه حق رعايته فواجب المسلمين العرب أكبر وأ عظم واشد لا نهم اقدر الناس على فهم القرءان
لا نه انزل بلسانهم ( قرءانا عربيا غير ذي عوج ) وهم أيضا أقدر على فهم السنة المحمد ية
واذا كان الهدف الاسمى في حياة الانسان هو رضوان الله فان أعظم ما يتحقق هذ ا الرضوان بالدعوة الى الله
بالحكمة والموعظة الحسنة فمن تحصن بالقرءان واعتصم به ذابت امامه جميع قوى الدجل والا لحاد
ومن طلب النصر على اعداء الاسلام وهو بعيد عن القرءان فلن ولن ينتصر ان تنصروا الله ينصركم صدق الله العظيم