عندما ننظر متأملين لتاريخ اليمن السعيد على مر العصور نجد أن هذا الوطن وطن معطاء وطن يلف ويحوي في جميع جنباته الحب والعطف والحنان الذي لا مثيل لهما في وطن اخر وتأملوا مدى رحابة وسعة صدر كل من ينتمي اليه من عاش على أرضه وتحت سمائه وأكل وشرب من خيراته وعاش واستنشق هوائه الطاهرالنقي.
هذا النهر الخالد الذي يتدفق عطاءً وخيراً هذا البلد الجميل الرائع في كل شيء الذي يستحق منا جميعاً التضحية بكل غال ونفيس فداء له من أجل عزته وكرامته وشموخه وسموه بين الأمم وعجبي ان يبخل البعض عليه بأقل القليل الذي يقدم له ألا وهو الحب، أجل حب الوطن ولا سواه يريده الوطن منا فلقد منحنا كل شيء ولن يقبل منا أي شيء سوى الاخلاص في حبه والعمل والتفاني من اجله.
لندفن كل أفكار الشواذ العقيمة وكل رواسب الماضي البغيض وكل الأمراض التي تسكن العقول المريضة ولنرى النور من نافذة حب الوطن لكي ننعم في رخاء ولكي يزدهر اليمن بالتقدم والنماء ويكلل تقدمه افتخاراً بأبنائه المخلصين الذين يجعلون مصلحة اليمن فوق كل شيء ولا مجال لشيء آخر غير مصلحة الوطن وليدرك ويعي كل خائن لهذا الوطن المعطاء، وليحذر كل من تسول له نفسه الدنيئة وتجره افكاره المريضة بالمساس بأمن وسلامة ووحده هذا الوطن العظيم أن مصيره سيكون في مزبلة التاريخ وستلاحقه اللعنات أينما كان مصيره، وهاكم التاريخ والشواهد تحكي واقعاً ونتائج مغبة من يتمرد ويخون وطنه أمام مرأى ومسمع كل العالم، ان من يقوم بعمل تكون نتائجه الإيذاء والإساءه لوطنه فهو جاحد ومجرم في حق وطنه ويستحق العقاب الصارم ..ان من يقوم بهذا العمل المشين لا يعرف معنى حب الوطن ووحدة الوطن ومصلحة الوطن وتعميق الوحدة بين كل أبناء اليمن الواحد وليكن الشعار الأوحد الوحيد هو حب اليمن.
إن الفتنة القذرة التي حدثت في صعدة لا يحتمل وزرها إلا من أشعلها أو ساندها أو أيدها بأي صورة كانت، وهي شاهدة على مدى الجحود والنكران لهذا الوطن العظيم ولقيادته السياسية المتمثلة في الزعيم الوحدوي القائد المشير علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية ولقد كان العقاب من جنس العمل فهل يعتبر الذين ما زالوا يحملون في نفوسهم المكر والخداع والاوهام التي يعيشون عليها وهم ينسون او يتناسون ان الزمن قد تغير وانه لا مجال لمثل هذه الافكار الرجعية في زمن التقدم والإزدهار والعطاء وعصر العمل لأجل رفعة أسم اليمن عالياً بين الأمم.
إن قيادتنا السياسية المتمثلة في الزعيم الوحدوي القائد صاحب المواقف المشرفة والحنكة القيادية الحكيمة والبارعة والرزينة الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية متوائمة مع اصالة وعراقة وعطاء وشموخ اليمن وهذه المعادلة هي الحقيقة الناصعة التي يرتكز عليها القائد الحكيم والربان الماهر علي عبدالله صالح ويشهد له التاريخ بمواقفه الشجاعة وقراراته الحكيمة وعمله الصادق الدؤوب من أجل مصلحة ورفعة وأمن وسلامة أبناء وطنه اليمني الواحد..وهذا لعمري لمثل رائع على الحب الكبير الذي يحمله قلب هذا الرجل العظيم نحو وطنه ونحو أبناء أمته جمعا وهو نموذج نادر وفريد يتميز به رجل مرت عليه جميع الصعاب والعراقيل والمحن والمعضلات التي صادفته طيلة فترة حكمه لهذا البلد وهو دائماً كما نعرفه رجل المهام الصعاب والقائد الحكيم والرجل السلمي النادر ومع الأيام يتكشف لنا نصاعة وأصالة طيب معدنه وصفاء وسعة صدره ويحمل الوطن في صدره ويحفه بالحب والاخلاص والتسامح وهذا كله من اجل ان يعيش جميع أبناء اليمن في أمن ورخاء وسعادة.
ولنا المثل الاعلى في الرئيس علي عبدالله صالح في كيفية حب الوطن.
وللأخرين الخونه العار والخزي والمهانه ولعنة التاريخ
هذا النهر الخالد الذي يتدفق عطاءً وخيراً هذا البلد الجميل الرائع في كل شيء الذي يستحق منا جميعاً التضحية بكل غال ونفيس فداء له من أجل عزته وكرامته وشموخه وسموه بين الأمم وعجبي ان يبخل البعض عليه بأقل القليل الذي يقدم له ألا وهو الحب، أجل حب الوطن ولا سواه يريده الوطن منا فلقد منحنا كل شيء ولن يقبل منا أي شيء سوى الاخلاص في حبه والعمل والتفاني من اجله.
لندفن كل أفكار الشواذ العقيمة وكل رواسب الماضي البغيض وكل الأمراض التي تسكن العقول المريضة ولنرى النور من نافذة حب الوطن لكي ننعم في رخاء ولكي يزدهر اليمن بالتقدم والنماء ويكلل تقدمه افتخاراً بأبنائه المخلصين الذين يجعلون مصلحة اليمن فوق كل شيء ولا مجال لشيء آخر غير مصلحة الوطن وليدرك ويعي كل خائن لهذا الوطن المعطاء، وليحذر كل من تسول له نفسه الدنيئة وتجره افكاره المريضة بالمساس بأمن وسلامة ووحده هذا الوطن العظيم أن مصيره سيكون في مزبلة التاريخ وستلاحقه اللعنات أينما كان مصيره، وهاكم التاريخ والشواهد تحكي واقعاً ونتائج مغبة من يتمرد ويخون وطنه أمام مرأى ومسمع كل العالم، ان من يقوم بعمل تكون نتائجه الإيذاء والإساءه لوطنه فهو جاحد ومجرم في حق وطنه ويستحق العقاب الصارم ..ان من يقوم بهذا العمل المشين لا يعرف معنى حب الوطن ووحدة الوطن ومصلحة الوطن وتعميق الوحدة بين كل أبناء اليمن الواحد وليكن الشعار الأوحد الوحيد هو حب اليمن.
إن الفتنة القذرة التي حدثت في صعدة لا يحتمل وزرها إلا من أشعلها أو ساندها أو أيدها بأي صورة كانت، وهي شاهدة على مدى الجحود والنكران لهذا الوطن العظيم ولقيادته السياسية المتمثلة في الزعيم الوحدوي القائد المشير علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية ولقد كان العقاب من جنس العمل فهل يعتبر الذين ما زالوا يحملون في نفوسهم المكر والخداع والاوهام التي يعيشون عليها وهم ينسون او يتناسون ان الزمن قد تغير وانه لا مجال لمثل هذه الافكار الرجعية في زمن التقدم والإزدهار والعطاء وعصر العمل لأجل رفعة أسم اليمن عالياً بين الأمم.
إن قيادتنا السياسية المتمثلة في الزعيم الوحدوي القائد صاحب المواقف المشرفة والحنكة القيادية الحكيمة والبارعة والرزينة الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية متوائمة مع اصالة وعراقة وعطاء وشموخ اليمن وهذه المعادلة هي الحقيقة الناصعة التي يرتكز عليها القائد الحكيم والربان الماهر علي عبدالله صالح ويشهد له التاريخ بمواقفه الشجاعة وقراراته الحكيمة وعمله الصادق الدؤوب من أجل مصلحة ورفعة وأمن وسلامة أبناء وطنه اليمني الواحد..وهذا لعمري لمثل رائع على الحب الكبير الذي يحمله قلب هذا الرجل العظيم نحو وطنه ونحو أبناء أمته جمعا وهو نموذج نادر وفريد يتميز به رجل مرت عليه جميع الصعاب والعراقيل والمحن والمعضلات التي صادفته طيلة فترة حكمه لهذا البلد وهو دائماً كما نعرفه رجل المهام الصعاب والقائد الحكيم والرجل السلمي النادر ومع الأيام يتكشف لنا نصاعة وأصالة طيب معدنه وصفاء وسعة صدره ويحمل الوطن في صدره ويحفه بالحب والاخلاص والتسامح وهذا كله من اجل ان يعيش جميع أبناء اليمن في أمن ورخاء وسعادة.
ولنا المثل الاعلى في الرئيس علي عبدالله صالح في كيفية حب الوطن.
وللأخرين الخونه العار والخزي والمهانه ولعنة التاريخ