المجموعة العشرون عشر من ( صور من بلادي ) بعزلة نعوة :
التفاصيل:
المكان المستهدف كما في الصور : وديان وبيوت المعاين وحديلة والنجد الأعلى وما حولها على المدى القريب والبعيد .
مركز ومكان الإلتقاط : جبل لجام .
يوم : الأربعاء.
تاريخ التصوير : 17-8-2011 م في17رمضان 1432 هجري.
الوقت : مدون على الصور .
عدد الصور : 15 صورة .
الرفيق في جولة التصوير : الأخ المصور: إبراهيم منصر القادري .
المصور : أحمد علي محمد الحبيل .
كاميرا : أحمد علي محمد الحبيل .
مشاهدة ممتعة :
كلمة شكر للأخ المصور : إبراهيم منصر القادري(العمري) :
أشكر أخي وزميلي وصديقي على الروح المعنوية المشجع على ذلك فهو يعتبر من المصورين المميزين السابقين والحاليين , حيث أنه يحب التصوير والنزهات والرحلات ويشجع على ذلك وكنت أنتظره منذ سنتين أو ثلاث لكي نقوم بمثل هذه الجولات والنزهات للتصوير وإلتقاط الصور والمناظر الجميلة والخلابة حيث يدفع الأمل في النفوس للقيام بالتصوير ولو كان المكان بعيدا أو شاقا , بغض النظر عن بعض الأخوة الكسالى الذين لا يشجعوا الآخرين وليس فيه الأمل ولا يحب الأماكن البعيدة أو الصعود إلى الجبل , فمثل هذه النزهات أو الرحلات أو الجولات فهي تعتبر سياحة وفي نفس الوقت رياضة وترفيه وغيره من الفوائد العائدة للنفس للتخلص من الشرود والضيق والإكتئاب وهي غير مضيعة للوقت بل استفادة من الوقت , فأقول أولا وأخير ومرة أخرى شكرا للأخ إبراهيم على الهمة العالية والروح المعنوية والرياضية العالية وعلى أدائه الرائع في الإلتقاط وعلى التجاوب والتوافق على موعد الجولات والنزهات في الأوقات المحددة .
تحذير وتنبيه : الحقوق محفوظة .
التفاصيل:
المكان المستهدف كما في الصور : وديان وبيوت المعاين وحديلة والنجد الأعلى وما حولها على المدى القريب والبعيد .
مركز ومكان الإلتقاط : جبل لجام .
يوم : الأربعاء.
تاريخ التصوير : 17-8-2011 م في17رمضان 1432 هجري.
الوقت : مدون على الصور .
عدد الصور : 15 صورة .
الرفيق في جولة التصوير : الأخ المصور: إبراهيم منصر القادري .
المصور : أحمد علي محمد الحبيل .
كاميرا : أحمد علي محمد الحبيل .
مشاهدة ممتعة :
كلمة شكر للأخ المصور : إبراهيم منصر القادري(العمري) :
أشكر أخي وزميلي وصديقي على الروح المعنوية المشجع على ذلك فهو يعتبر من المصورين المميزين السابقين والحاليين , حيث أنه يحب التصوير والنزهات والرحلات ويشجع على ذلك وكنت أنتظره منذ سنتين أو ثلاث لكي نقوم بمثل هذه الجولات والنزهات للتصوير وإلتقاط الصور والمناظر الجميلة والخلابة حيث يدفع الأمل في النفوس للقيام بالتصوير ولو كان المكان بعيدا أو شاقا , بغض النظر عن بعض الأخوة الكسالى الذين لا يشجعوا الآخرين وليس فيه الأمل ولا يحب الأماكن البعيدة أو الصعود إلى الجبل , فمثل هذه النزهات أو الرحلات أو الجولات فهي تعتبر سياحة وفي نفس الوقت رياضة وترفيه وغيره من الفوائد العائدة للنفس للتخلص من الشرود والضيق والإكتئاب وهي غير مضيعة للوقت بل استفادة من الوقت , فأقول أولا وأخير ومرة أخرى شكرا للأخ إبراهيم على الهمة العالية والروح المعنوية والرياضية العالية وعلى أدائه الرائع في الإلتقاط وعلى التجاوب والتوافق على موعد الجولات والنزهات في الأوقات المحددة .
تحذير وتنبيه : الحقوق محفوظة .