الحمد لله رب العالمين القائل في كتابه المبين
«ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات، وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون، أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون»
والقائل سبحانه «إنك ميت وإنهم ميتون».
والصلاة والسلام على أعظم فقيد للبشرية نبينا محمد الذي امرنا اذا اصاب احدنا مصيبة ان نتذكر مصيبتنا بفقده عليه الصلاة والسلام بقوله:
«ايما احد من الناس او من المؤمنين اصيب بمصيبة فليتعزى بمصيبته بي عن المصيبة التي تصيبه بغيري. فان احدا من أمتي لن يصاب بمصيبة بعدي أشد عليه من مصيبتي» رواه ابن ماجه.
اخواني
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره ، ينعي ابناء مديرية جبن ، ببالغ الحزن والأسى - المغفور له بإذن الله تعالى - الأستاذ سند أحمد ناصر الدويحاني ، الذي وافته المنية بتاريخ اليوم
نسأل الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ، وأن يسكنه فسيح جناته ، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
ونقول للاخ صالح أبو عمْر ، وجميع آل الدويحاني ،: احسن الله عزاءكم، وأعظم الله أجركم، وربط على قلوبكم، وانزل عليكم السكينة وجبر مصابكم. وأحسن الله عزاءنا جميعا، وجبر مصابنا، وغفر لميتنا وادخله فسيح جناته وجعله في جنات ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا، لله ما أخذ ولله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى.
ان العين لتدمع وان القلب ليحزن وانا على فراقك يا أخي لمحزونون، اننا بقضاء ربنا راضون ولما اصابنا محتسبون، ولما امر به ربنا وبارئنا مرددون، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا...
«إنا لله وإنا إليه راجعون».
«ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات، وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون، أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون»
والقائل سبحانه «إنك ميت وإنهم ميتون».
والصلاة والسلام على أعظم فقيد للبشرية نبينا محمد الذي امرنا اذا اصاب احدنا مصيبة ان نتذكر مصيبتنا بفقده عليه الصلاة والسلام بقوله:
«ايما احد من الناس او من المؤمنين اصيب بمصيبة فليتعزى بمصيبته بي عن المصيبة التي تصيبه بغيري. فان احدا من أمتي لن يصاب بمصيبة بعدي أشد عليه من مصيبتي» رواه ابن ماجه.
اخواني
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره ، ينعي ابناء مديرية جبن ، ببالغ الحزن والأسى - المغفور له بإذن الله تعالى - الأستاذ سند أحمد ناصر الدويحاني ، الذي وافته المنية بتاريخ اليوم
11 جمادى الثانية 1431 |
25 مايو 2010 |
نسأل الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ، وأن يسكنه فسيح جناته ، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
ونقول للاخ صالح أبو عمْر ، وجميع آل الدويحاني ،: احسن الله عزاءكم، وأعظم الله أجركم، وربط على قلوبكم، وانزل عليكم السكينة وجبر مصابكم. وأحسن الله عزاءنا جميعا، وجبر مصابنا، وغفر لميتنا وادخله فسيح جناته وجعله في جنات ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولئك رفيقا، لله ما أخذ ولله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى.
ان العين لتدمع وان القلب ليحزن وانا على فراقك يا أخي لمحزونون، اننا بقضاء ربنا راضون ولما اصابنا محتسبون، ولما امر به ربنا وبارئنا مرددون، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا...
«إنا لله وإنا إليه راجعون».