يا اللة يامن بك الوثقـاء وبـك نركـن يا مالك الملك وانت الواحـد الرحمـان |
انا احمدك كلما اتربى الشجر واغصـن وعدما حـن رعـدة والمطـر شنـان |
ياهاجسي هـات قبـل الجـرح يتفنـن تقـع قصيـدة ومنظومـة فـي القيفـان |
يقـول اخـو زايـد البـداع بتغـبـن على جمايل ختسرناها علـى الصدقـان |
ياللاسـف ماجمـا يلنـا لهـا مسكـن وانا احسب ان اصدقايا اغلا من الاخوان |
كميا جما يـل صنعناهـا معـا الكبتـن لاما خسرنـا سفينتنـا معـا القبطـان |
وواجهتنـي بواصـل رسمهـا متـقـن واتراكم الموج لامـا اتظايـق القبطـان |
خلاص ما اليوم ماعاد احـدا يـا مـن مادام اعز اصدقائي في الصداقـة خـان |
تبن لمن خان عهدة في الصحـب تبـن من خان عهد الصحـب لابـد مايهتـان |
من الصداقة ترى قلبـي قنـع شكـرن مافايدة ننذكـر مـن ذمـرة الشيطـان |
يا قلبي الصبر حكمة صبـرك اتفتهـن صبر ال قير على وجعة بنـي وبـران |
كنت احسب الزيرفا الماظي ذراع ايمـن ما اليوم فك الصداقة خوف من خـولان |
جبنت يازير وانا ذي قلـت مـا تجبـن بعت امراء القيس وسلمتة يـد العـدوان |
وكنت خليت عيـال جسـاس تتسلطـن وهم صعا ليك داخـل خانـة النسيـان |
لامـا تقـوت جـذور النخـل واتمكـن ومثلـوا دولـة اسرائيـل فـي لبنـان |
خلاص يا قلـب لاتاثـم بسـؤ الضـن ورد بـا المثـل لازايـد ولا نقصـان |
ولاتصـدق كـلام الويـل لا خــزن ما هل خيالات يصنعهـا معـا الدخـان |
من صحبة الفسل لا توثـق ولا تركـن ما يعترف بك متى جيبك خلي طفـران |
الا الصديق الذي فـي صحبتـة تظمـن وانة وفي الصداقـة فـا الثقـة برهـان |
يبذل جهودة معايا مثل اخـي واحسـن وبتقي شر من احسنـت ليـة احسـان |
كم قلبي اعتل فـي الصحبـة ولا بيـن لاما ضميـري تفجـر داخلـة بركـان |
استهزؤ بي وانا قرن الوعـل اللحجـن ونسبتـي شافعيـة مـن بنـي ظبيـان |
رجـال لا نصنـع العوجـا ولا نغبـن وفي الحرايب نهز الخصم في الميـدان |
قم يارسولي متى قـد خطـي اتعلـون واركب على جيب تسعـة وارد اليابـان |
باتصل الخط عنـد الاصدقـاء جمعـن ذي خانوا العهد واتغيـر علـى ماكـان |
من جا نبي في الصداقـة قلهـم عفـون ماعاد حاجـة لكثـر الهـرج والهـدان |
واخر كلامي تحيـة عطـر باالـدرزن عودة وكاذي واجمل ورد فـي البستـان |
لكل واحد يصتـل قسمـة ثلاثـة طـن هديتـي غاليـة وفـي الثمـن مجـان |
والختم اصلـي عـدد ماقـد بـلال اذن على النبي المصطفى ذي حل في عدنان |