من حقي أحلم ؟ ومن حق الآخرين إن يحلموا ومن واجب مفسري الأحلام إن يفسروا لنا أحلامنا إذا سمحوا بذلك
يؤكد الفلاسفة أن طموح المرء أوله حلم؛ كما يؤكدوا بأن أغلب ألأحلام تصبح حقيقة؛ ما أن تحول الحلم إلى هدف وغاية يسعى إليه المرء؛ و حتى لا أحدا ً يأخذ علي مأخذ في هذا الجانب ويتخذ من الحلم إتكالية يتكل عليه ويترك العمل فأقول إن العمل هو المكمل وهو الترجمة الحقيقية للسعي إلى بلوغ الأهداف ومن ترك العمل فقد ضل طريقه للهدف 0
حياكم الله أهلنا في مديرية جين
سوف أروي لكم حلمي المتردد علي دوماً وخاصة حين أضع رأسي على المخدة ملقياً بجسدي على سريري المتواضع والذي هو من الخشب والذي تآكل من أطرفه من كثرة ما تعرّض لللأرضة صباحاً ومساء مما جعلني أتفقده يومياً حتى لا يقع وأنا على ظهره ويحصل لي مكروه لا سمح الله
حلمي لم يتجاوز مديريتي جبن؛ بداية من المدينة ونهايةبالقرىوالعزل
حلمت
بأن لدينا مدرستين أثنتين في مشوّق مكونتين من دورين و تحتوي كل منهما على أثنين وعشرون فصلا مع ملحقات من مكاتب للمدرسين ثم مكتبة وفصلين أثنين يحتوي كل منهما على أجهزة للكمبيوتر يهدف محو الأمية لدى الطلبة ودرب لكل مدرسة طويلا عريض مفروشا بالأنتر لك بمعنا أخر مدارس نموذجية
وعددا مماثل من المدارس المذكورة في كل من الأماكن التالية مدرستين في ناحية المجمع الحكومي الكائن في هران
ومثلهما في عزلة حجاج ؛ ومثلهما في عزلة الربيعتين ؛ ومدرسة واحدة في الأودية ؛
الحلم الثاني
صورة ملازمة في خيالي وهيا كلية التربية والتعليم وانا أنظر إليها على سفح جبل الفاردة تبعث في نفسي الفرحة وأنا أشاهد الطلبة وهم في طريقهم إليها صباحا ومساء مقبلين عليها من كل فجاً عميق ومن كافة محافظة الضالع
الحلم الثالث
يتكرر في صورة جميلة ؛ في مخيلتي وفي ذهني وعقلي وأنا أشاهد المركز الثقافي والمكتبة المركزية في غربي جبل هران؛ وهما مطلين على الرحب سقاه الله؛ كما هما مطلين على وادي الحنكة الجميل وكم أسعدني المنضر والناس و الطلبة من كلية التربية يقصدوهما ويترددون عليهما في منظر جميل يبعث في النفس الأعتزاز يما يشاهده ويلتمسه
من دورا ثقافي لهذه المنشأتين في أوساط المجتمع ياربي عليك
الحلم الرابع
الحديقة التي رايتها وهي متربعة على طريق الضبيانية خلف بيت زريق وهي تحتضن أبنا وأسر مديرية جبن
وكم كنت سعيدا وأنا أشاهد الأطفال وهم يلعبون بين الأشجار في جانب منها وفي جانبها الأخر أجهزة لللألعاب الكهربائية وكم هي سعادتي حين رأيت الأسر تلتقي من كل القرى والمدن في مشهد عظيم يارب حقق حلمي
الحلم الخامس
حين رأيت الشارع الأسفلتي وهو يربط القرى بعضها البعض مع مديتة جبن مركز المديرية وكم كنت سعيدا حين ركبت سيارتي الكرلة متجولا بين قرى ومدن المديرية بدون أي مشقة أو تعب في ذلك والذي أسعدني هو المنضر الصباحي والطلبة يركبون التكاسي وسيّارتهم وهم متوجهون إلى مدارسهم وكليتهم
الحلم السادس والأخير
ليتكم رأيتم ما رأيته من ذلك الملعب الرياضي الثقافي المتربع على سفح جبل تنحم بجوار وادي الملح من قرية الحنكة وليتكم شا هدتم الناس من أبنا المديرية وهم يتوافدون عليه من كل حدباً وصوب وهم يحضرون المباراة القائمة بين قريقي المديرية وفريق التلال العدني وأكثر ما أسعدني حين فزنا على التلال بهدفين نضيفة
هذا كل حلمي أرجوا من المفسرين وخاصة أعضاء المجلس المحلي في المديرية يمكن لعل أحدا منهم في مقدورة أن يفسر حلمي وخاصة إنه واقعي ما أن وضعناه في المعقولات والذي بالإمكان أن يصبح حقيقة إذا أتخذناه هدفا من أهدافنا نسعى جميعا لتحقيقه من خلال المخصصات المركزية للمحافظة علما بأن مديرية جبن هيا أكبر المديريات في المحافظة سواء من ناحية الأعتداد السكاني أو من خلال المساحة مقارنة بسواها من مديريات المحافظة
شكرا للجميع
يؤكد الفلاسفة أن طموح المرء أوله حلم؛ كما يؤكدوا بأن أغلب ألأحلام تصبح حقيقة؛ ما أن تحول الحلم إلى هدف وغاية يسعى إليه المرء؛ و حتى لا أحدا ً يأخذ علي مأخذ في هذا الجانب ويتخذ من الحلم إتكالية يتكل عليه ويترك العمل فأقول إن العمل هو المكمل وهو الترجمة الحقيقية للسعي إلى بلوغ الأهداف ومن ترك العمل فقد ضل طريقه للهدف 0
حياكم الله أهلنا في مديرية جين
سوف أروي لكم حلمي المتردد علي دوماً وخاصة حين أضع رأسي على المخدة ملقياً بجسدي على سريري المتواضع والذي هو من الخشب والذي تآكل من أطرفه من كثرة ما تعرّض لللأرضة صباحاً ومساء مما جعلني أتفقده يومياً حتى لا يقع وأنا على ظهره ويحصل لي مكروه لا سمح الله
حلمي لم يتجاوز مديريتي جبن؛ بداية من المدينة ونهايةبالقرىوالعزل
حلمت
بأن لدينا مدرستين أثنتين في مشوّق مكونتين من دورين و تحتوي كل منهما على أثنين وعشرون فصلا مع ملحقات من مكاتب للمدرسين ثم مكتبة وفصلين أثنين يحتوي كل منهما على أجهزة للكمبيوتر يهدف محو الأمية لدى الطلبة ودرب لكل مدرسة طويلا عريض مفروشا بالأنتر لك بمعنا أخر مدارس نموذجية
وعددا مماثل من المدارس المذكورة في كل من الأماكن التالية مدرستين في ناحية المجمع الحكومي الكائن في هران
ومثلهما في عزلة حجاج ؛ ومثلهما في عزلة الربيعتين ؛ ومدرسة واحدة في الأودية ؛
الحلم الثاني
صورة ملازمة في خيالي وهيا كلية التربية والتعليم وانا أنظر إليها على سفح جبل الفاردة تبعث في نفسي الفرحة وأنا أشاهد الطلبة وهم في طريقهم إليها صباحا ومساء مقبلين عليها من كل فجاً عميق ومن كافة محافظة الضالع
الحلم الثالث
يتكرر في صورة جميلة ؛ في مخيلتي وفي ذهني وعقلي وأنا أشاهد المركز الثقافي والمكتبة المركزية في غربي جبل هران؛ وهما مطلين على الرحب سقاه الله؛ كما هما مطلين على وادي الحنكة الجميل وكم أسعدني المنضر والناس و الطلبة من كلية التربية يقصدوهما ويترددون عليهما في منظر جميل يبعث في النفس الأعتزاز يما يشاهده ويلتمسه
من دورا ثقافي لهذه المنشأتين في أوساط المجتمع ياربي عليك
الحلم الرابع
الحديقة التي رايتها وهي متربعة على طريق الضبيانية خلف بيت زريق وهي تحتضن أبنا وأسر مديرية جبن
وكم كنت سعيدا وأنا أشاهد الأطفال وهم يلعبون بين الأشجار في جانب منها وفي جانبها الأخر أجهزة لللألعاب الكهربائية وكم هي سعادتي حين رأيت الأسر تلتقي من كل القرى والمدن في مشهد عظيم يارب حقق حلمي
الحلم الخامس
حين رأيت الشارع الأسفلتي وهو يربط القرى بعضها البعض مع مديتة جبن مركز المديرية وكم كنت سعيدا حين ركبت سيارتي الكرلة متجولا بين قرى ومدن المديرية بدون أي مشقة أو تعب في ذلك والذي أسعدني هو المنضر الصباحي والطلبة يركبون التكاسي وسيّارتهم وهم متوجهون إلى مدارسهم وكليتهم
الحلم السادس والأخير
ليتكم رأيتم ما رأيته من ذلك الملعب الرياضي الثقافي المتربع على سفح جبل تنحم بجوار وادي الملح من قرية الحنكة وليتكم شا هدتم الناس من أبنا المديرية وهم يتوافدون عليه من كل حدباً وصوب وهم يحضرون المباراة القائمة بين قريقي المديرية وفريق التلال العدني وأكثر ما أسعدني حين فزنا على التلال بهدفين نضيفة
هذا كل حلمي أرجوا من المفسرين وخاصة أعضاء المجلس المحلي في المديرية يمكن لعل أحدا منهم في مقدورة أن يفسر حلمي وخاصة إنه واقعي ما أن وضعناه في المعقولات والذي بالإمكان أن يصبح حقيقة إذا أتخذناه هدفا من أهدافنا نسعى جميعا لتحقيقه من خلال المخصصات المركزية للمحافظة علما بأن مديرية جبن هيا أكبر المديريات في المحافظة سواء من ناحية الأعتداد السكاني أو من خلال المساحة مقارنة بسواها من مديريات المحافظة
شكرا للجميع