يوسف شاب طموح ذو أخلاق عالية أنهى دراسته الجامعية في إحدى الدول الأوروبية , لكنه أبى إلا أن يعود لوطنه بيروت الذي ولد وتربى فيه , عاد إلى وطنه بعد غياب 5 سنوات , عاد إلى مطار بيروت بعد سنوات الفراق كابد خلالها أنواع الحزن وشرب من كؤؤس الفرقة والأشواق , كان فؤاده معلقاً في بيروت وجسده في قاعة المحاضرة يحترق شوقاً إلى وطنه فتراه من كثرة شوقه يجيب على السؤال تلو الآخر يريد أن تنتهي المحاضرة لتنتهي معها السنوات الخمس يعد الثواني والساعات والأيام والشهور وكلما ذهب يوم أو مرت ساعة إزداد فرحاً ففي كل ثانية وتاليتها كان يمر أمامه شريط ذكرياته فيتذكر حياته وأحبابة وأصدقائة , يتذكر ايام طفولته عندما كان يشتكيه صاحب البقالة إلى والده , يتذكر ....
بقية القصة راح أكملها أذا أعجبتكم لأنها من فصول خمسة كتبت لكم بداية الفصل الأول ... أذا أعجبتكم طبعاً راح أكمل وإذا ما أعجبتكم ما راح أكتبها هيه من تأليفي وكتابتي .... أنصحكم تقرؤها كامله عشان تفهموها عدل... والأختيار لكم ..شكراً...
بقية القصة راح أكملها أذا أعجبتكم لأنها من فصول خمسة كتبت لكم بداية الفصل الأول ... أذا أعجبتكم طبعاً راح أكمل وإذا ما أعجبتكم ما راح أكتبها هيه من تأليفي وكتابتي .... أنصحكم تقرؤها كامله عشان تفهموها عدل... والأختيار لكم ..شكراً...