من فرحتي بالموعد اللي شرفه داعي نداك
جيتك أحن من الطفل لاحضان أم ٍ ترضعه
جيتك أسابق خطوتي وش ما أسابق في لقاك..؟
مشوار ياخذله سنه لك في سويعات أقطعه
آجيك بر وبحر.. جو.. لومشي تستاهل عناك
يا من إذا ضاقت بي الدنيا لقيت ابك السعه
يتعبني المشوار..؟ عادي/ كلما جاني فداك
لو موعدك فآخر بقاع الأرض والله ما ارجعه
ياللي حضورك كنه الما.. والتراب يصير ماك
وشلون باتيمم.. وصوت الما يثور بْمنبعه..؟
يا غاية القلب الذي ما جاز له إلاّ هواك
لاجاك قلبي من ضماه لْمنبعك لا تمنعه
واللي خلقني ان انا من كثر ما حبك واباك
اني من الفرحه بموعدنا نسيت (القبعه)
القبعه..؟ إي قبعه..؟! شف ويش سَوَّابي غلاك
أقصد نسيت عْقالي اللي موضعك من موضعه
شف وجه قلبي من الغلا من وين ما ينظر لقاك
لوهي جهاته أربعه فأنت (أربعه×أربعه)
ياللي أحبك حب كنه من هناك إليا هناك
لا والله ان الحب لك ما عدت أقدر أجمعه
قد نصفي الأول معك خذ نصفي الثاني معاك
وان جيت أبي ربعي عليك الله لي لا ترجعه
خذ بعضي.. وكلي وخذ.. ما قول لك يا غير هاك
خذ من ضلوعي المستقيم..أعوجه ما انت بْموجعه
خذني وانا شاريك مابي من رضاك الاّ رضاك
دام أنت في وقت الرخا لا تنزل الحب أطلعه
خلني بجول بْخاطرك لو با تسميه انتهاك
يْبان في عيونك كلام مْتعبك ومجمعه
اتبان كلمة حب ما هي حلوه الاّ من شفاك
كلمه تسوي بين مجموعة ضلوعي معمعه
اتشجع وْقل ما يردك من حياك الاّ حياك
وقف شعر جنبي بها واسمع صدى واستمتعه
قلها عشان مْتيمك يا تارك العالم وراك
لا فٌضّ فُو من قالها وْلا فُضّ فُو من شجعه
قلْها كذا والاّ كذي والاّ كذيّه أو كذاك
كلي أذان ٍصاغيه وإلاّ الأيادي مربعه
ما هو بخوف إلاّ احترامك يفرقك عن من سواك
ما هو غلا إلاّ الغلا لوما تبعك آتبّعه
هذا خفوقي ما تعود عالدلع والله بلاك
قم دلّعه وش منتظر قم دلّعه.. قم دلّعه
وهذا القصيد اللي كتبته فيك قلته من وراك
شف كيف أبواب القوافي المحكمات مْشرعه
هذه القصيده لك.. وهذي لك.. وتيّه لك.. وتاك
خذ واحفظ اللي يعجبك وان جيت باكر سمّعه
جيتك بقلبي مدري قلبي جابني لك واحتراك
واللي ينادينا تعب صوته.. شحب ما نسمعه
وفْ موعدك مدري من اللي شجع الثاني وجاك
هو قلبي اللي جا معي..؟ والاّ أنا جيتك.. معه؟
جيتك أحن من الطفل لاحضان أم ٍ ترضعه
جيتك أسابق خطوتي وش ما أسابق في لقاك..؟
مشوار ياخذله سنه لك في سويعات أقطعه
آجيك بر وبحر.. جو.. لومشي تستاهل عناك
يا من إذا ضاقت بي الدنيا لقيت ابك السعه
يتعبني المشوار..؟ عادي/ كلما جاني فداك
لو موعدك فآخر بقاع الأرض والله ما ارجعه
ياللي حضورك كنه الما.. والتراب يصير ماك
وشلون باتيمم.. وصوت الما يثور بْمنبعه..؟
يا غاية القلب الذي ما جاز له إلاّ هواك
لاجاك قلبي من ضماه لْمنبعك لا تمنعه
واللي خلقني ان انا من كثر ما حبك واباك
اني من الفرحه بموعدنا نسيت (القبعه)
القبعه..؟ إي قبعه..؟! شف ويش سَوَّابي غلاك
أقصد نسيت عْقالي اللي موضعك من موضعه
شف وجه قلبي من الغلا من وين ما ينظر لقاك
لوهي جهاته أربعه فأنت (أربعه×أربعه)
ياللي أحبك حب كنه من هناك إليا هناك
لا والله ان الحب لك ما عدت أقدر أجمعه
قد نصفي الأول معك خذ نصفي الثاني معاك
وان جيت أبي ربعي عليك الله لي لا ترجعه
خذ بعضي.. وكلي وخذ.. ما قول لك يا غير هاك
خذ من ضلوعي المستقيم..أعوجه ما انت بْموجعه
خذني وانا شاريك مابي من رضاك الاّ رضاك
دام أنت في وقت الرخا لا تنزل الحب أطلعه
خلني بجول بْخاطرك لو با تسميه انتهاك
يْبان في عيونك كلام مْتعبك ومجمعه
اتبان كلمة حب ما هي حلوه الاّ من شفاك
كلمه تسوي بين مجموعة ضلوعي معمعه
اتشجع وْقل ما يردك من حياك الاّ حياك
وقف شعر جنبي بها واسمع صدى واستمتعه
قلها عشان مْتيمك يا تارك العالم وراك
لا فٌضّ فُو من قالها وْلا فُضّ فُو من شجعه
قلْها كذا والاّ كذي والاّ كذيّه أو كذاك
كلي أذان ٍصاغيه وإلاّ الأيادي مربعه
ما هو بخوف إلاّ احترامك يفرقك عن من سواك
ما هو غلا إلاّ الغلا لوما تبعك آتبّعه
هذا خفوقي ما تعود عالدلع والله بلاك
قم دلّعه وش منتظر قم دلّعه.. قم دلّعه
وهذا القصيد اللي كتبته فيك قلته من وراك
شف كيف أبواب القوافي المحكمات مْشرعه
هذه القصيده لك.. وهذي لك.. وتيّه لك.. وتاك
خذ واحفظ اللي يعجبك وان جيت باكر سمّعه
جيتك بقلبي مدري قلبي جابني لك واحتراك
واللي ينادينا تعب صوته.. شحب ما نسمعه
وفْ موعدك مدري من اللي شجع الثاني وجاك
هو قلبي اللي جا معي..؟ والاّ أنا جيتك.. معه؟