زفاف أسطوري لـ سلمى علي سالم البيض بدبي وملايين الجنوب تمطر الراقصات
الأربعاء, 03-يونيو-2-
في ثاني زفاف أسطوري، وصف بأنه من ليالي ألف ليلة وليلة، أحيته أفضخم فنادق دبي والشارقة، وأمطرت فيه ملايين الدولارات على رؤوس الراقصات، ابتهجت (سلمى علي سالم البيض) بحفل زفاف لم تسبقها إليه امرأة، ولا في عهد "البرامكة".
في سياق مسلسل حفلات الزفاف الباذخة التي يحرص علي سالم البيض على إقامتها لأولاده وأفراد أسرته، شهدت عدة مدن إماراتية مؤخراً حفلات خيالية لابنته من زوجته السابقة، بحيث تجاوز حجم المبالغ المالية التي حصل عليها الفنانون والفنانات الذين احيوا ثاني حفل زفاف أسطوري من نوعه لإحدى بنات "البيض" في الإمارات العربية المتحدة مؤخراً مليونا دولار أمريكي.
وحسب مصادر مقربة من أسرته، فقد حرص علي سالم البيض على إقامة حفلات زفاف لابنته الثانية (سلمى) بعدد من الفنادق الفخمة في دبي والشارقة.
وقالت المصادر: إن "البيض" حرص على أن تكون حفلات الزفاف التي أقامها لابنته (سلمى) التي اقترنت برجل الأعمال القطري علي بادي، والذي يشغل منصب وكيل وزارة التجارة القطرية، تضاهي تلك الحفلات الباذخة التي كان قد أقامها لزفاف ابنته الأولى "تماني" على الفنان اللبناني "ملحم زين".
وأوضحت: أن من بين الحفلات التي أقامها لابنته سلمى بدولة الامارات العربية المتحدة، حفلتان أقيمتا في مدينة دبي، الأولى وهي حفلة الحناء شهدها فندق (جراند حياة) الذي يعد من الفنادق العالمية الكبيرة والفخمة بإمارة دبي، وبلغ عدد المدعويين فيها أكثر من أربعمائة شخص.
واضافت المصادر: أن حفلة الحناء هذه أحياها الفنان اليمني رائد سرور، وهو مقيم بدولة الامارات العربية المتحدة، إضافة الى الفنانة اليمنية سهير ثابت والتي قدمت من اليمن الى دبي خصيصاً لهذه الحفلة، التي خصص لها البيض أكثر من نصف مليون دولار من بينها مائة ألف دولار صُرفت للفنان رائد والفنانة سهير.
أما الحفل الثاني الذي شهدته مدينة دبي فقد كان في واحد من أغلى فنادق العالم، فندق "أطلنطس- دبي" الواقع في جزيرة النخلة، على رأس جزيرة كاسر الامواج المحيطة بالأجذع وهو من افخم فنادق الإمارات.. ويسمى كذلك بفندق الخيال وأسطورة الفنادق نظراً لفخامته، ومرشح لأن يكون من أجمل فنادق العالم..
وكشفت المصادر: أن الحفل الذي أقيم بفندق " أطلنطس– دبي" وهو حفل نسائي ودُعيت إليه أكثر من ألف شخصية، أحيته الفنانة الاماراتية أحلام، وصُرف لها مقابل ذلك مبلغ أربعمائة ألف دولار..
كما شارك في إحياء هذا الحفل الفنان الاماراتي حربي العامري، نظير مبلغ قدره مائتي ألف دولار، فيما بلغت التكاليف الأخرى للحفل بما فيها تكاليف الفندق أكثر من نصف مليون دولار.
وذكرت المصادر: أن أسطوانة (CD) أهديت للعروس "سلمى علي سالم البيض" خلال حفل فندق "أطلنطس" تحوي أغنية خاصة بصوت الفنان الكبير محمد عبده.
وبحسب تلك المصادر فإن مبالغ مالية كبيرة لم يُعرف مقدارها دُفعت مقابل هذه الأغنية الخاصة التي قُدمت لسلمى.
وقالت المصادر: إن من بين أشقاء "سلمى" الذي حضروا حفلات زفافها (عدنان، وهاني، ونائف، ونوف علي سالم البيض)، والذين أبوا إلا أن يقيموا حفلاً آخر في عرس شقيقتهم، وذلك في (الفيلا) الفخمة الخاصة بوالدهم بإمارة الشارقة، وقد خصص هذا الحفل لأسرتي العريس والعروس وأقرباء الأسرتين والأصدقاء المقربين.
هذا وقد وُصِفت حفلات زفاف سلمى علي سالم البيض بأنها من ليالي الف ليلة وليلة.
مصادر يمنية علقت على هذا الانفاق البذخي المستفز لمشاعر اليمنيين من قبل المدعو (البيض) بانه يأتي من محصلة تلك الأموال الكبيرة التي فر بها البيض بعد أن نهبها من خزينة الدولة وأملاك الحزب الاشتراكي اليمني، ومن تلك الأموال المدنسة التي استلمها ثمناً لمؤامرته الانفصالية في صيف عام 1994م، ولدماء الشهداء والجرحى الذين سقطوا ضحايا لتلك المؤامرة الدنيئة.
الأربعاء, 03-يونيو-2-
في ثاني زفاف أسطوري، وصف بأنه من ليالي ألف ليلة وليلة، أحيته أفضخم فنادق دبي والشارقة، وأمطرت فيه ملايين الدولارات على رؤوس الراقصات، ابتهجت (سلمى علي سالم البيض) بحفل زفاف لم تسبقها إليه امرأة، ولا في عهد "البرامكة".
في سياق مسلسل حفلات الزفاف الباذخة التي يحرص علي سالم البيض على إقامتها لأولاده وأفراد أسرته، شهدت عدة مدن إماراتية مؤخراً حفلات خيالية لابنته من زوجته السابقة، بحيث تجاوز حجم المبالغ المالية التي حصل عليها الفنانون والفنانات الذين احيوا ثاني حفل زفاف أسطوري من نوعه لإحدى بنات "البيض" في الإمارات العربية المتحدة مؤخراً مليونا دولار أمريكي.
وحسب مصادر مقربة من أسرته، فقد حرص علي سالم البيض على إقامة حفلات زفاف لابنته الثانية (سلمى) بعدد من الفنادق الفخمة في دبي والشارقة.
وقالت المصادر: إن "البيض" حرص على أن تكون حفلات الزفاف التي أقامها لابنته (سلمى) التي اقترنت برجل الأعمال القطري علي بادي، والذي يشغل منصب وكيل وزارة التجارة القطرية، تضاهي تلك الحفلات الباذخة التي كان قد أقامها لزفاف ابنته الأولى "تماني" على الفنان اللبناني "ملحم زين".
وأوضحت: أن من بين الحفلات التي أقامها لابنته سلمى بدولة الامارات العربية المتحدة، حفلتان أقيمتا في مدينة دبي، الأولى وهي حفلة الحناء شهدها فندق (جراند حياة) الذي يعد من الفنادق العالمية الكبيرة والفخمة بإمارة دبي، وبلغ عدد المدعويين فيها أكثر من أربعمائة شخص.
واضافت المصادر: أن حفلة الحناء هذه أحياها الفنان اليمني رائد سرور، وهو مقيم بدولة الامارات العربية المتحدة، إضافة الى الفنانة اليمنية سهير ثابت والتي قدمت من اليمن الى دبي خصيصاً لهذه الحفلة، التي خصص لها البيض أكثر من نصف مليون دولار من بينها مائة ألف دولار صُرفت للفنان رائد والفنانة سهير.
أما الحفل الثاني الذي شهدته مدينة دبي فقد كان في واحد من أغلى فنادق العالم، فندق "أطلنطس- دبي" الواقع في جزيرة النخلة، على رأس جزيرة كاسر الامواج المحيطة بالأجذع وهو من افخم فنادق الإمارات.. ويسمى كذلك بفندق الخيال وأسطورة الفنادق نظراً لفخامته، ومرشح لأن يكون من أجمل فنادق العالم..
وكشفت المصادر: أن الحفل الذي أقيم بفندق " أطلنطس– دبي" وهو حفل نسائي ودُعيت إليه أكثر من ألف شخصية، أحيته الفنانة الاماراتية أحلام، وصُرف لها مقابل ذلك مبلغ أربعمائة ألف دولار..
كما شارك في إحياء هذا الحفل الفنان الاماراتي حربي العامري، نظير مبلغ قدره مائتي ألف دولار، فيما بلغت التكاليف الأخرى للحفل بما فيها تكاليف الفندق أكثر من نصف مليون دولار.
وذكرت المصادر: أن أسطوانة (CD) أهديت للعروس "سلمى علي سالم البيض" خلال حفل فندق "أطلنطس" تحوي أغنية خاصة بصوت الفنان الكبير محمد عبده.
وبحسب تلك المصادر فإن مبالغ مالية كبيرة لم يُعرف مقدارها دُفعت مقابل هذه الأغنية الخاصة التي قُدمت لسلمى.
وقالت المصادر: إن من بين أشقاء "سلمى" الذي حضروا حفلات زفافها (عدنان، وهاني، ونائف، ونوف علي سالم البيض)، والذين أبوا إلا أن يقيموا حفلاً آخر في عرس شقيقتهم، وذلك في (الفيلا) الفخمة الخاصة بوالدهم بإمارة الشارقة، وقد خصص هذا الحفل لأسرتي العريس والعروس وأقرباء الأسرتين والأصدقاء المقربين.
هذا وقد وُصِفت حفلات زفاف سلمى علي سالم البيض بأنها من ليالي الف ليلة وليلة.
مصادر يمنية علقت على هذا الانفاق البذخي المستفز لمشاعر اليمنيين من قبل المدعو (البيض) بانه يأتي من محصلة تلك الأموال الكبيرة التي فر بها البيض بعد أن نهبها من خزينة الدولة وأملاك الحزب الاشتراكي اليمني، ومن تلك الأموال المدنسة التي استلمها ثمناً لمؤامرته الانفصالية في صيف عام 1994م، ولدماء الشهداء والجرحى الذين سقطوا ضحايا لتلك المؤامرة الدنيئة.