اليك مني ازكاء سلام اليكي مني كل حبي لكي كل امالي واشواقي ينبض بهاء قلبي ويزودهاء باسماء معاني الحب وريدي
اليك اشكو البعاد ومنك اشكي حالة الايام الشداد ..
مدينتي الغراء اني منك البعيد التاهية الغريق في بحر احلامك ..
كنتى الامس الحقيقة الملامسة للروح والجسد واصبحتي اليوم الذكرابالاحلام في امل العودة ...
مدينتي طال الفراق واصبح الحال لايطاق بعد ان تبدد الصبر عندي وتلاشاءحلم العودة حتى يكاد ينفذ..
لااخفيك مدينتي ان فراقك كان تحت محظ ارادتي لاكن لي مبرراتي ..قد تركتك مجبورا اجبرني الضرف
القاسى والحياة الصعبة القاهرة التي اصبحت لاتبشر الا بما هواء اسواء واشد سؤ
حيث اصبحت ابسط مطلبات الحياة الضرورية صعبة المنال..
ولهاذ قد هوت بي الضروف ان اعيش في هذاء العالم غائب عنك واليك اشكو بعض تفاصي
هذاء الغياب والذي قد ابديكي بعض ما اوعانية انا اناء
اناء الغايب الحاضر في عالم لاهوية لة ولا عنوان اناء في بحر لاشطان لة ولازورق اعوم غريقا وارجو النجاة ابحر مجهدا ولاادري
في اي الاتجاة ..
اجهل شرعية بقائي ومعطيات اتجاهي ولا اعلم نهاية خاتمتي هل ستكون في هذاء اليم المملؤ بالامراض القاتلة الملوث بالاباحية وبالالحادية وبكل شي موصوف بالرذيلة بل هواء الرذيلة نفسهاء
مدينتي انني اعيش في رعب الحياة الضالة المجردة من كل القيم الانسانية والصفات الحميدة التي الفناهاء ونمت اعوادناء تحت ظلهاء اعيش بين مغريات النفس الامارة في ضل الاباحية الا اني اصدهاء بقولة تعلى واما من خاف مقام ربة ونهى اللنفس عن الهواء
فتحفضني رعاية اللة كل مااشرفت بالنظر اوهمست بالحديث ..
مدينتى الحبيبة اناء العائيش في مستنقع يشمل الرذيلة ويحوي كل المحرمات من رباء ونصب وسرق واحتيال ويعتبر جل تعاملهم التجاري ومصدر ارباحهم الرئىس في الحياة التجارية وقد يعرضناء هذاء الي الانجرار رغم ارادتناء
المهم مدينتي انا الضال الفاقد ابسط سبل النجاة في عالم ليس لة دين ولاجذور ولاقريب ولانسب ..
مدينتي تسئلني عن وجودي في هذاء العالم المسحوق
وجدة حين وجدة صعوبة الحياة وقسوة الحرمان وقهر الحاجة الى الناس في بلادي
وجدة بعد ان هزني الحال حتى اصبح محال
وجدة عندما استنفذة كل السبل وفقدة كل الطاقات من اجل البقاء
ولاكن دون جدواء قبلت بالفراق
ووجدة في هذاء العالم المخيف
اليك اشكو البعاد ومنك اشكي حالة الايام الشداد ..
مدينتي الغراء اني منك البعيد التاهية الغريق في بحر احلامك ..
كنتى الامس الحقيقة الملامسة للروح والجسد واصبحتي اليوم الذكرابالاحلام في امل العودة ...
مدينتي طال الفراق واصبح الحال لايطاق بعد ان تبدد الصبر عندي وتلاشاءحلم العودة حتى يكاد ينفذ..
لااخفيك مدينتي ان فراقك كان تحت محظ ارادتي لاكن لي مبرراتي ..قد تركتك مجبورا اجبرني الضرف
القاسى والحياة الصعبة القاهرة التي اصبحت لاتبشر الا بما هواء اسواء واشد سؤ
حيث اصبحت ابسط مطلبات الحياة الضرورية صعبة المنال..
ولهاذ قد هوت بي الضروف ان اعيش في هذاء العالم غائب عنك واليك اشكو بعض تفاصي
هذاء الغياب والذي قد ابديكي بعض ما اوعانية انا اناء
اناء الغايب الحاضر في عالم لاهوية لة ولا عنوان اناء في بحر لاشطان لة ولازورق اعوم غريقا وارجو النجاة ابحر مجهدا ولاادري
في اي الاتجاة ..
اجهل شرعية بقائي ومعطيات اتجاهي ولا اعلم نهاية خاتمتي هل ستكون في هذاء اليم المملؤ بالامراض القاتلة الملوث بالاباحية وبالالحادية وبكل شي موصوف بالرذيلة بل هواء الرذيلة نفسهاء
مدينتي انني اعيش في رعب الحياة الضالة المجردة من كل القيم الانسانية والصفات الحميدة التي الفناهاء ونمت اعوادناء تحت ظلهاء اعيش بين مغريات النفس الامارة في ضل الاباحية الا اني اصدهاء بقولة تعلى واما من خاف مقام ربة ونهى اللنفس عن الهواء
فتحفضني رعاية اللة كل مااشرفت بالنظر اوهمست بالحديث ..
مدينتى الحبيبة اناء العائيش في مستنقع يشمل الرذيلة ويحوي كل المحرمات من رباء ونصب وسرق واحتيال ويعتبر جل تعاملهم التجاري ومصدر ارباحهم الرئىس في الحياة التجارية وقد يعرضناء هذاء الي الانجرار رغم ارادتناء
المهم مدينتي انا الضال الفاقد ابسط سبل النجاة في عالم ليس لة دين ولاجذور ولاقريب ولانسب ..
مدينتي تسئلني عن وجودي في هذاء العالم المسحوق
وجدة حين وجدة صعوبة الحياة وقسوة الحرمان وقهر الحاجة الى الناس في بلادي
وجدة بعد ان هزني الحال حتى اصبح محال
وجدة عندما استنفذة كل السبل وفقدة كل الطاقات من اجل البقاء
ولاكن دون جدواء قبلت بالفراق
ووجدة في هذاء العالم المخيف