(300) ألف دجال وعرافاً وقارئ فنجان في مصر
كشفت دراسة حديثة عن وجود( 300) الف دجال
وعرافاً وقارئ فنجان في مصر وأشارت إلى أن الدجالين تصل
إرباحهم إلى مليارات الجنيهات سنوياً وأهم زبائنهم الفنانون ولاعبو الكورة
ورجال الأعمال من المصرين والعرب واعتبرت الدراسة التي أجراها رئيس
قسم الجريمة با لمركز القومي للبحوث والجنائية والاجتماعية الدكتور فتحي عباس قناوي أن هذه الجريمة تندرج تحت ما يسمى جرائم اللضل
حيث لأيتم الإبلاغ عنها في غالبية الأحوال لأنها تتم بإرادة أصحاب المصلحة
كما أوضحت دراسة ميدانية أجراها الباحث المصري الدكتور محمد عبد العظيم أن نصف النساء العربيات يؤمن با لسحروالشعوذة والدجل وأن نحو نصف مليون محتال يمارسون أعمالهم في الدول العربية وينفق البسطاء ما يزيد عن (5) مليار دولار أمريكي على المشعوذين ووفقاً للدراسة فإن الآلاف من العرب يزعمون مقدرتهم على العلاج بتحضير الأرواح وأشارت الدراسة إلى أن المخدوعين لا يلجئون إلى الخرافة ويتعلقون بأوهامها إلا حين تضيق في وجوههم أبواب الأمل وتحاصرهم الشدائد ووصل الباحث إلى نتيجة خطيرة مفادها أن هناك دجالاً واحد لكل ألف مواطن عربي!!! والذي لفت نضري في هذه الدراسة حين تكلم الباحث
عن الضحايا وقال منهم البسطاء ويقصد بذلك الفقراء مادياً وعلمياً وثقافياً
وإذا سلمنا بذلك فكم نصيبنا في اليمن من هولا الدجالين ؟
وكم العدد الظاهرين منهم يمارسون مهنتهم القبيحة بدون أي رقيب وحسيب؟
وكم نصيبنا في مديرية جبن منهم ؟ وكم حجم انتشارا لظاهرة والمراجعين من النساء والرجال في مديريتنا ؟ علماً أن أكثر الإمراض النفسية والهلوسة هي نتجة
استخدام الناس للقات مما يؤدي إلى عدم الشهية للأكل وعدم النوم ثم الضعف في الدم وفي هذه الحالة يشعر الإنسان بعدة مشالك صحية وفي مقدمتها الشعور بالخوف والوسواس وهنا لم يتابع حالته مع الطبيب المختص مما تسيء حالته ويستفحل المرض
فيقوم بمراجعة الدجالين بتشجيع من قبل النسوة الذي هن في الأساس أكثر أيماناً
بهذه الشغلة نسأل الله العافية والستر والسلامة دمتم بعافية شاكراً لكم حسن المتابعة
كشفت دراسة حديثة عن وجود( 300) الف دجال
وعرافاً وقارئ فنجان في مصر وأشارت إلى أن الدجالين تصل
إرباحهم إلى مليارات الجنيهات سنوياً وأهم زبائنهم الفنانون ولاعبو الكورة
ورجال الأعمال من المصرين والعرب واعتبرت الدراسة التي أجراها رئيس
قسم الجريمة با لمركز القومي للبحوث والجنائية والاجتماعية الدكتور فتحي عباس قناوي أن هذه الجريمة تندرج تحت ما يسمى جرائم اللضل
حيث لأيتم الإبلاغ عنها في غالبية الأحوال لأنها تتم بإرادة أصحاب المصلحة
كما أوضحت دراسة ميدانية أجراها الباحث المصري الدكتور محمد عبد العظيم أن نصف النساء العربيات يؤمن با لسحروالشعوذة والدجل وأن نحو نصف مليون محتال يمارسون أعمالهم في الدول العربية وينفق البسطاء ما يزيد عن (5) مليار دولار أمريكي على المشعوذين ووفقاً للدراسة فإن الآلاف من العرب يزعمون مقدرتهم على العلاج بتحضير الأرواح وأشارت الدراسة إلى أن المخدوعين لا يلجئون إلى الخرافة ويتعلقون بأوهامها إلا حين تضيق في وجوههم أبواب الأمل وتحاصرهم الشدائد ووصل الباحث إلى نتيجة خطيرة مفادها أن هناك دجالاً واحد لكل ألف مواطن عربي!!! والذي لفت نضري في هذه الدراسة حين تكلم الباحث
عن الضحايا وقال منهم البسطاء ويقصد بذلك الفقراء مادياً وعلمياً وثقافياً
وإذا سلمنا بذلك فكم نصيبنا في اليمن من هولا الدجالين ؟
وكم العدد الظاهرين منهم يمارسون مهنتهم القبيحة بدون أي رقيب وحسيب؟
وكم نصيبنا في مديرية جبن منهم ؟ وكم حجم انتشارا لظاهرة والمراجعين من النساء والرجال في مديريتنا ؟ علماً أن أكثر الإمراض النفسية والهلوسة هي نتجة
استخدام الناس للقات مما يؤدي إلى عدم الشهية للأكل وعدم النوم ثم الضعف في الدم وفي هذه الحالة يشعر الإنسان بعدة مشالك صحية وفي مقدمتها الشعور بالخوف والوسواس وهنا لم يتابع حالته مع الطبيب المختص مما تسيء حالته ويستفحل المرض
فيقوم بمراجعة الدجالين بتشجيع من قبل النسوة الذي هن في الأساس أكثر أيماناً
بهذه الشغلة نسأل الله العافية والستر والسلامة دمتم بعافية شاكراً لكم حسن المتابعة