منتدى مدينة الملوك - مديرية جبن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى مدينة الملوك - مديرية جبندخول

منتدى مدينة الملوك - مديرية جبن


descriptionغلطة عمري Emptyغلطة عمري

more_horiz
<غلطة عمري
هذي قصة حقيقة ترويها لكم صاحبة القصة بنفسها لم أجد كلمة أضيفها على ما قالته سوى أنني أشاطرها حزنها
أنا سيدة في الثانية والعشرين من عمري.. أعيش وحيدة مع ابنتي التي هي كل شئ في حياتي… حياتي التي أذاقتني من مرها ضعف ما أعطتني من حلاوتها… سأحكي لكم حكايتي مع هذه الحياة.. التي لولا إيماني بالله لقلت أنها لم تنصفني…وقبل أن ابدأ حكايتي التي لم أغير من أحداثها أتمنى من كل فتاة تحب أن لا ترتكب غلطتي والتي
هي غلطة عمري… كنت في السادسة عشر من عمري عندما سافرت مع أهلي لأمستردام لنقضي الإجازة هناك.. وألحت علي ابنة أختي الصغيرة (الهنوف) لننزل ونشاهد حمام الميدان الذي كان مقابل الفندق الذي نسكن فيه ، لم أكن اعرف وقتها أن إلحاحها هذا هو الذي سيغير حياتي كلها، نزلت معها وأخذت تركض بين الحمام وتلعب والتفت ورأيت رجلا يبيع طعاما للحمام فقررت أن أفاجئها واشتري لها طعاما لتطعم به الحمام وعندما أردت أن أعطيها إياه.. لم أجدها…!!!…بدأت اركض في كل مكان واصرخ بأعلى صوتي هنوف…هنوف…وبدأت أسأل المارة عنها ولكن لم يفهمني أحد إلى أن قال لي أحدهم ( وش هي لابسة؟؟؟) فأجبته ، وأخذ يساعدني بالبحث عنها إلى أن وجدناها تقف بجوار طفل صغير وعندما رأتني ضحكت وقالت ( تالتي سوفي بيبي ) لم أعرف أأضحك على براءتها أم ابكي من شدة خوفي عليها ، التفت عليه وقلت له ( ما أعرف ايش أقول بس مرة شكرا) ابتسم وقال لي ( ما سويت إلا الواجب والحمد لله على سلامتها ) تركته وعدنا أنا والهنوف إلى الفندق وبدأت أحكي لهم ما حدث وأنا أمدح به وبأخلاقه وبأدبه حتى أن الجميع تعجب مني ومن كثرة مدحي له…وجاءت أختي وقالت لي ( والله ما مدحتيه هالمدح إلا عاجبتس، يالله بسرعة قولي لي وشلون شكله؟؟) فقلت لها( طويل.. مو حلو بس مرة مملوح .. ) فقاطعتني ( يعني شكله كبير؟؟) قلت لها( يعني تقدرين تقولين 22 – 23 )… لم أنم يومها جيدا وأنا أفكر يا ترى ما اسمه ومن عساه يكون ومن أي مكان هو وهل هو متزوج أم لا؟؟ وعجبت من نفسي !!!! وما دخلي أنا به إن كان متزوجا أم لا …
وهل لأنه ساعدني سأكون مدينة له؟…..ومر يومان لم يغب فيها عن خيالي …. وفي محطة القطار رأيته وتظاهرت بعدم رؤيتي له مع أني أدركت أنه رآني… لا أعرف لماذا لم أستطع أن أتجاهل ذلك وشعرت بالحر الشديد مع أن الجو بارد… التفت وشاهدته ينظر الي… لم استطع إلا أن ابتسم له.. وكأن ذلك كان ما ينتظره… ابتعدت عن أهلي قليلا وصرخت بصوت عالٍ ( الحين إحنا بنروح لاهاي؟؟) ولكي لا أثير شكوك أهلي الذين التفتوا جميعا علي قلت ( طيب ليه
ما نروح مكان ثاني قصدي بس كذا )…وعندما ركبنا القطار أخذت أتساءل لماذا كنت حريصة على وجوده في نفس القطار!!!… وعندما تحرك بنا القطار رأيته جالسا يبتسم لي وعندها فكرت بفكرة غبية نوعا ما أشرت عليه وقلت بصوت عالي ( هذا اللي ساعدني لما ضاعت هنوف ) انحرج أبي واخذ يتمتم بأشياء لم افهمها وان كنت اقسم انه كان
يشتمني وقام أبي وسلم عليه وشكره وعندما عاد إلينا سألته أمي ( عرفت منهو ولده؟؟؟) قال ( ايه.. اسمه عبد العزيز الـ………) وصلنا العاصمة وذهبنا للغداء مع مجموعة من أصدقاء عائلتي انتهزت هذه الفرصة وذهبت لأراه ( انت الحين ايش تبي؟؟؟) . عبد العزيز ( انتى اللي جيتي و الا ؟؟) قلت له (بسرعة لأني ما أقدر أطول ) و ……… ……… ……و اتفقنا على أن نتقابل،.. و اللقاء الواحد الذي أصريت عليه تحول إلى لقاءات أحسست أنه كل ما كنت أريده .. سألته عن كل شيء حتى أحسسنا أننا نعرف بعضنا من سنين …..و عدنا إلى البلاد.. و مرت الأيام و الشهور كنت أستيقظ على صوته قبل أن أذهب إلى المدرسة و أنام على همساته و أمل بسعادة تدوم العمر كله واتفقنا أن
نتزوج و هنا بدأت أشعر بالخوف .. و جاء ليخطبني رغم قصر مدة معرفتنا ببعض ..لم يجبهم أبي بشيء .. و عندما ذهبوا جاءني أبي (انت تتخيلين اني بأوافق على هذا , هذا لا هو مننا ولا احنا منهم ,أنا ما تعبت ووصلت لهذا كله عشان أناسب ناس ما هم من مستوانا ) و اعتقدت إني لأني دلوعته يمكن يغير رأيه و حاولت أفهمه إن المال مو مهم و إن في أشياء كثيرة أهم لكنه قال (ما بقي إلا بزر مثلك تعلمني اللي يصير و اللي ما يصير ) و كان جوابه لهم إني صغيرة كثير على الزواج …..و مر على هذا الكلام سنة تقريبا و أنا مازلت أصر على ما أريد و أبي ما زال في عناده ..و بدأت لا آكل و لا أشرب و مرضت و لا أعرف ماذا قال الطبيب لأبي و لكني لم آخذ حتى أدويتي ..أصبحت في حالة يرثى لها ..مر علي أسبوعان أحسست فيها أنها خاتمتي إلى أن دخل علي أبي و صرخ في وجهي (تزوجيه لكن بعدها لا انت بنتي ولا أعرفك …) ظننت وقتها أنه كلام قيل في لحظة غضب و لم أعره اهتماما .. و بدأنا نستعد للزواج ولم يقصر أبي علي بشيء فلم يكن يريد أن ينتقد الناس أي شيء بل وبالغ في استعداداته و فعلا كانت ليلة لا تنسى… لم يكلمني أبي بعدها .. و كأنه لم يسامحني على حبي و لكني لم أهتم و بدأت أعيش حياتي كما تمنيتها .. كانت حياة أكثر من رائعة كنت أقسم وقتي ما بين اهتمامي بزوجي و بدراستي و تخرجت من الثانوية .. و احتفلنا.. و لكننا لم نحتفل بذلك فقط بل احتفلنا بمرور أربعة أشهر على حملي .. كم كنت أتمنى أن يكون ولد و كم كان يتمنى أن تكون بنت و أن يسميها (هنوف) التي كانت سببا في تعارفنا .. ومرت الأشهر سريعة.. ألا يقولون أن الأيام الجميلة تمر سريعة.. وولدتها ..فتاة جميلة تشبه أباها و لم يأتي أبي لزيارتي و إن كان أرسل لي مع أمي شيكا بمبلغ ضخم .. وسماها هنوف كما كان يتمنى .. ولكم أن تتخيلوا الدلال و الحب الذي حظيت به وقتها .. لم يكن يفارقني .. لم يكن يريدني أن اعمل شيء .. كان يقول لي دائما مو كنها أبطت ما تقول بابا؟؟) و أضحك و أقول ( يا سلام و ليه ما تقول ماما ؟) يقول (لأن بابا يحبها أكثر ) هذا بالرغم من أنها لم تتجاوز الشهرين بعد..و بعد شهر ..وبينما كنا نستعد للنوم قال لي (بكرة الشباب طالعين الإستراحة بعد الدوام بس ما لي خلق أروح إجهزي خليني أمرك و نودي هنوف عند أمي و نطلع سوا من زمان ما طلعنا سوا ) قلت له ( لا يا حبيبي مو على كيفك بكرة تروح الإستراحة و بعد بكرة نروح نتغدى) و بالرغم من انه لم يكن يريد الذهاب إلا أنني أصريت عليه و أخبرته أنني لن أكلمه إذا لم يذهب .. يعلم الله أنني لم أكن أريده أن يذهب إلا ليقابل أصحابه و لثقتي بأنه لم يكن يريد الذهاب كي لا يتركني وحدي و لم يوافق على الذهاب إلا عندما أخبرته بأنني سأذهب لأهله و سأعود لأجهز العشاء و أنتظره و قلت له بدلع ( و بنكون لحالنا لأني بترك هنوف عند خالتي)و فعلا ذهبت لأهله و تركت هنوف هناك و عدت إلى البيت و حضرت له مجموعة من الأطباق التي يحبها و انتظرت.. ولكنه لم يأت .. و تمر الدقائق ببطء وآه ما أصعب الانتظار و تمر الساعات.. الثامنة … التاسعة .. و بدأت أفكر .. وعرفت أين هو ( أكيد راح لأمه ما يقدر يستغني عن هنوف شكلي بأغار منها ) و أكلم ( هلا يا خالتي هلا يا …… كيفك و كيف عبد العزيز ؟ أكيد مكلمة تتطمنين على هنوف ما فيها شيء بس لا تخافون )لم أعرف ماذا أقول أو بماذا أرد و لا حتى كيف أغلقت الخط .. …….العاشرة …الثانية عشر….أقسم بالله العظيم أنني لم أستطع أن أتحرك من مكاني إلى أن قرع جرس الباب و بكل ما أوتيت من قوة ركضت نحو الباب متناسية أن معه مفتاح .. فتحت الباب و إذا بأخي واقف أمامي ينظر إلي و يحاول أن يبتسم .. قلت له (أحمد ...عبد العزيز وينه ؟؟ ) لم يرد علي و إن كانت دموعه أ كبر رد لي .. كل ما أتذكره أنني بدأت أصرخ (لا مو الحين ما يتركني الحين قله لا يروح الاستراحة خلاص بروح معاه وين ما يبي بس لا يروح الاستراحة قله لا أحمد قله لا …….)
و لم أشعر بشيء بعدها إلا عندما استفقت و أنا بالمستشفى و رأيتهم حولي ..أمي أخي ..أختي..( أحمد وين عبد العزيز ؟؟؟) أجابني ( سوى حادث وهو راجع من الاستراحة ، كان مسرع الله يرحمه ) وأخذت بالصراخ ( كان خايف يتأخر علي، أنا السبب ليتني ما خليته يروح، ماكان يبي يروح ) وبدأت بالبكاء إلى أن فقدت وعيي، ودخلت في غيبوبة لم أفق منها إلا بعد ثلاثة أسابيع… لم يبق لي الآن إلا ابنتي هنوف التي أصبحت في الثالثة من عمرها وبدأت تسأل
عن بابا.. يااااااااااااااه كم كان يتمنى أن يسمع هذه الكلمة ..سنين مرت لم أنسك فيها.. لم أخبرك كم كنت أحبك .. لم أخبرك بأنك حياتي و ما فيها ..لم أعد أشعر أن للدنيا معنى بعدك ..لم يعد يدفعني للحياة إلا ابنة تمنيت أن تراها فتاة جميلة مثلي على حد قولك و أنا التي كنت أصر على أن تكون فتاة تشبهك في كل شيء و ليس فقط في شكلك .. قد لا أكون قد أدركت كل ما تمنيت و لكني حظيت بفتاة كلما نظرت إليها أتذكرك و هي كل ما بقي لدي..
لم يسامحني أبي .. و إن كان يلبي احتياجاتي و احتياجات ابنتي دون أي تقصير منه .. أما أنا فقد انتهت حياتي عند هذا الحد ..لم أعد كما كنت مقبلة على الحياة و متفائلة و لكني سأسعى دائما على أن تكون ابنتنا كما كان يتمناها
دائما… أحمد الله على أن وهبني ابنة منه التي هي امتداد له ..

و هاأنذا وحيدة رغم كثرة من هم حولي .. رحمه الله فقد كان الحبيب والرفيق
والأمل في حياتي…

قد تتساءلون لماذا لم أذكر تفاصيل حياتي معه مثلما ذكرت تفاصيل لقائي به .. و ذلك لأن حياتي معه رغم السعادة التي عشتها أنهيتها بغلطة مني عندما أصريت على .....ما لا يريد… وكانت هذه غلطة العمر


عدل سابقا من قبل tawfikmana في الأربعاء 17 سبتمبر 2008, 1:18 am عدل 1 مرات

descriptionغلطة عمري Emptyرد: غلطة عمري

more_horiz


غلطة عمري

descriptionغلطة عمري Emptyرد: غلطة عمري

more_horiz
ارجو من الاعضاء الرد و التعليقات

descriptionغلطة عمري Emptyرد: غلطة عمري

more_horiz

حلوة القصة
بس الموت بيد الله حتى لو ماكانت توافق يطلع الإستراحة
شكرررررررررررررررا

descriptionغلطة عمري Emptyرد: غلطة عمري

more_horiz

مشكور اخي توفيق على القصه الحلوه في اولها والمؤثره في اخرها
الله يعطيك العافيه
وتقبل مروري المتواضع ودمت بخير

descriptionغلطة عمري Emptyرد: غلطة عمري

more_horiz
اشكرك على هذا الموضوع الذي فعلا عندما يقرأه الانسان يحس بألم هذه الانسانه وهذا الحزن الكبير على فراق اغلى شئ بحياتها ألا وهو زوجها .
وأقصد هذا الشئ هو قضاء وقدر وكل إنسان ماض إلى هذا الطريق مهما عاش من العمر واني استغرب ضعف إيمان هذه الانسانه عندما قالت أنا السبب انها غلطة عمري ...
هل تعلم أن موت زوجها واقف له بالمرصاد حتى سمحت له بالذهاب إلى اصحابه ؟
بكل تأكيد لا
فلماذا تلوم نفسها ؟
نعم نشاطرها الألم ولكن يجب عليها أن تدرك أن هذا الشئ قضاء وقدر وأن هذه الساعة التي مات فيها لو انه في بيته وبين أسرته وأراد الله له بالموت في هذا الوقت راح يموت قال الله تعالى وإذا جاء أجلهم لايستأخرون ساعة ولا يستقدمون ...
ومن المفترض عليها أن يكون إيمانها بالله قوي وأن هذا الحزن والألم لم ينفع في شئ سوى شئ واحد وهو تعاسه وشقاء هذه الانسانه ولتنظر إلى الحياة بأمل وتفاؤل وتحمد الله سبحانه وتعالى على النعم التي وهبها إياها نعمه الصحة والعافية وهذه الطفله ونعمة الأهل ونعمه المال ولتبدأ حياتها وتنسى الحزن ...
اي نعم نقدر هذا الظرف الذي مر بها ولكن :
هل يهلك الأنسانه صحته وحياته على شئ لن يعود ؟
هل هذا الندم سيعود بعبد العزيز اليها ؟ كلا


تسلم أخي توفيق على طرح هذه القصه المؤلمه.

وكل عام وأنته بخير........

descriptionغلطة عمري Emptyرد: غلطة عمري

more_horiz
عروس البحر كتب:

حلوة القصة
بس الموت بيد الله حتى لو ماكانت توافق يطلع الإستراحة
شكرررررررررررررررا


مشكوره على المرور و المشاركة و ما قصرتي

descriptionغلطة عمري Emptyرد: غلطة عمري

more_horiz
حسين شريف كتب:

مشكور اخي توفيق على القصه الحلوه في اولها والمؤثره في اخرها
الله يعطيك العافيه
وتقبل مروري المتواضع ودمت بخير


اشكرك على مرورك و لك خالص تحياتي

descriptionغلطة عمري Emptyرد: غلطة عمري

more_horiz
علي أحمد جيلان كتب:
اشكرك على هذا الموضوع الذي فعلا عندما يقرأه الانسان يحس بألم هذه الانسانه وهذا الحزن الكبير على فراق اغلى شئ بحياتها ألا وهو زوجها .
وأقصد هذا الشئ هو قضاء وقدر وكل إنسان ماض إلى هذا الطريق مهما عاش من العمر واني استغرب ضعف إيمان هذه الانسانه عندما قالت أنا السبب انها غلطة عمري ...
هل تعلم أن موت زوجها واقف له بالمرصاد حتى سمحت له بالذهاب إلى اصحابه ؟
بكل تأكيد لا
فلماذا تلوم نفسها ؟
نعم نشاطرها الألم ولكن يجب عليها أن تدرك أن هذا الشئ قضاء وقدر وأن هذه الساعة التي مات فيها لو انه في بيته وبين أسرته وأراد الله له بالموت في هذا الوقت راح يموت قال الله تعالى وإذا جاء أجلهم لايستأخرون ساعة ولا يستقدمون ...
ومن المفترض عليها أن يكون إيمانها بالله قوي وأن هذا الحزن والألم لم ينفع في شئ سوى شئ واحد وهو تعاسه وشقاء هذه الانسانه ولتنظر إلى الحياة بأمل وتفاؤل وتحمد الله سبحانه وتعالى على النعم التي وهبها إياها نعمه الصحة والعافية وهذه الطفله ونعمة الأهل ونعمه المال ولتبدأ حياتها وتنسى الحزن ...
اي نعم نقدر هذا الظرف الذي مر بها ولكن :
هل يهلك الأنسانه صحته وحياته على شئ لن يعود ؟
هل هذا الندم سيعود بعبد العزيز اليها ؟ كلا


تسلم أخي توفيق على طرح هذه القصه المؤلمه.

وكل عام وأنته بخير........


اشكرك على المرور و التعليق تقبل خالص تحياتي

descriptionغلطة عمري Emptyرد: غلطة عمري

more_horiz
[center]تسلم يا أبو جار الله .أهنيء أنفسنا بقدوم كاتب وقاص ومؤلف موهوب هو أنت.
ماشاء الله عليــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك.[/center]

descriptionغلطة عمري Emptyرد: غلطة عمري

more_horiz
جميلة القصة من حيث الحب يهناه موته من يحزن عليه حبيبه هيك يهناه موته
ولكن غلطة عمرها أيش الي تقصده هل تقصد إنها خالفت رضى والدها في الزواج منه أم انه تقصد موافقته للخروج إلى اصدقائه
ففي كل الحالتين هي غلطانه كما ذكر أخي علي جيلان لأن الحياة والممات بيد الله ولكن جعل لك شيء سبب ونحن بشر نزعل دوماً من الأسباب ولكن كما أطلعت على القصة وكما أسلفت سابقاً من خلف حباً في قلوب الأقربون ومن الناس والأخرين تأكد يا أخي توفيق بأنه لم يموت وأن الله يتجاوز عنه سياته وخاصة الحب الحب فلا حياة من دونه ولاسعادة في الدنيا إلا به أهنيه على هيك اموته موفقه
دمت بعافية وسلامه يا توفيق زودنا من هيك قصص عاطفيه تراهم كلهم في المنتدى متعطشين لمثل هذه القصص لأنهم لم يعيشوا ما عاشه المرحوم رحمة الله عليه ورحم عظامه ويرحم تلك الزوجه التي تنحط بين الجفن والسبل
كل عام وانت بخير يا توفيق اعذرني تراني كتبت ولا دريت إلا وقد كتبت ولا أدري ويش كتبت من قصتك

الغراميه من جهه ومن جهه ثانيه محزنه

descriptionغلطة عمري Emptyرد: غلطة عمري

more_horiz
إنسان أكثر كتب:
[center]تسلم يا أبو جار الله .أهنيء أنفسنا بقدوم كاتب وقاص ومؤلف موهوب هو أنت.
ماشاء الله عليــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك.[/center]

اشكرك جزيل الشكر على هذا الاطراء و الذي انت احق به و كلماتك في غاية الروعه كصدى عصفور شادي لك تحياتي من الاعماق
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد