حوار بين مرأه وزوجها المغترب أدخل وشوف ضروري

زينب محمد علي كتب:

الله المستعان ، الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به غيرنا وفضلنا على كثير من خلقه تفضيلا

ملاك كتب:

هونوها بتهون
الله يكون في عونكم

فاطمة عبدالعزيز كتب:

توفيق حميدي كتب:

يقال ان الحديث ذو شجون و لهذا الحمدلله الذي من علي ان اكون بجانب اهلي في المهجر و ان اكون وسط اسرتي بكاملها و لا ينقصني الا اخي رضوان حتى يصل هذه البلاد ولكن مهما كانت جميع اسرتي موجوده فما يزال الحنين الى الوطن يعصف بكياني و كما قال الشاعر بلادي و ان جارت علي عزيزة فالشوق الى الوطن يضل دائما يخالج قسمات صدري رغم المعاناه و ما نسمعة من مشاكل في و طننا الحبيب لكننا دائما نتمنى العوده الى ارضنا سالمين غانمين و ليس جمع المال هو كل شئ في الحياه. اما الغائبين عن زوجاتهم و اولادهم فنصيحة مني ان يعودوا الى بلدانهم على الاقل مره في العام و ان يعدلوا بين غربتهم و بين اهاليهم الذين لا يرونهم في الغالب الا مره بعد عمر مديد في بلاد المهجر
اشكرك يا استاذ قاسم على الموضوع الذي شوقنا للعوده

حسين شريف كتب:

مشكور اخي الغالي قاسم على هذا الروايه الادبيه الرائعه

وسياقها الجميل تسلم الايادي على هذا الموضوع القيم

الغربه كربه ولكن هذه سنة الحياه ومهما ابتعد الانسان اوطانه

لا بد ان يرجع وكيف يتخلى عن مسقط الراس وعن الارض التي ترعرع فيها

ولكن نقول الله يعين كل مغترب على غربته

بارك الله فيك يا ابن استاذنا العزيز على كلامك الرائع

وتقبل مروري المتواضع ودمت بخير

مهند كتب:

بسم اللة الرحمن الرجيم

الموضوع جميل لكن مش بل صورة التي كتبة الاخ قاسم كان في الماضي يغترب الوحد من السنة الي الثلاث او العشر السنوت لكن الان من هذا الجيل اذا طلة غربتة السنة كثر اللة خيرة قد هو يمسي يتنهد ويشكي لفلن وعلن قدلي سنة وشهرين متي بسفر قدني مفقد الي البلاد واهلاة

اما بل نسبة الي كتبتك انا انتقد المنطق امن يكون يمني او مصري من شآن الذي يقراء يعرف ان المعنة معنة يمني اسمح لي ان انتقدتك واسئات اليك

بن واصـــل كتب:

والله مشكور ابن العم على الموضوع