منتدى مدينة الملوك - مديرية جبن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى مدينة الملوك - مديرية جبندخول

منتدى مدينة الملوك - مديرية جبن


descriptionnewصالونات التجميل النسائية.. الوجه الآخر!!

more_horiz
الحمد لله وحده، والصلاة والسـلام على رسوله وعبده، نبينا محمد وعلى آلـه وصحبه، أما بعد..

فكنت ومنذ زمن بعيد أرغب في الكتابة حول موضوع (صالونات التجميل النسائية)، أو (المشاغل النسائية) بعبارة أخرى، والتي انتشرت في مجتمعاتنا انتشار النار في الهشيم، وكان الدافع من وراء هذه الكتابة ما يلاحظ من الانحرافات التي تمارسها كثير من هذه الصالونات وبلا هوادة، سواء في باب المحرمات الشرعية أو الانحرافات الأخلاقية، وقلَّما يخلو صالون تجميل من أحد هذين الأمرين، هذا إن خلا منهما جميعاً.

ومع هذه الرغبة الأكيدة في الكتابة كان يثنيني عنها بعض الأمور، رغم معرفتي واطلاعي على كثير من وسائل الانحراف التي تدور في هذه الصالونات وعلى اختلاف درجات هذا الانحراف.

كنت أسمع بهذه التجاوزات كما يسمعها غيري، تتردد على المسامع بين الحين والآخر، وبعضها ثابت عندي من مصادره الأصلية ممن جرت معهم هذه الوقائع.

ولَمَّا رأيت استفحال هذا الخطر، وإسراع الناس إلى هذه الأوكار، جهلاً منهم بواقعها من جانب، وتساهلهم في المحظورات الشرعية من جانب آخر، بدأت بكتابة هذه الأسطر نصيحة وتوضيحاً ومحاولة لإيجاد البديل.

ولا يفوتني هنا أن أنبه على أن هذه الرسالة تعالج حال الصالونات التي سأذكر صورتها فيما يأتي، فلو وُجِدَ صالون على خلاف هذه الصورة فإنه غير معنِي بموضوع البحث، فقد يوجد على احتمال ضعيف وبأقليّة نادرة صالون تجميل لا ينقاد وراء تحصيل المادة بسلوك هذا الطريق، ولكن مع ذلك فإن الحُكم للأعم الأغلب، لأنه في مثل هذه الحالة يصعب التمييز حتى لذوي البصائر، ومن هُنا يُعرف مبدأ الانطلاقة لهذه الرسالة المختصرة، والواقع الذي نعنيه.

* الانحـرافـات الأخـلاقيـة..

عندما نسوق بعض الوقائع، ونسرد بعض القصص التي تنم عن المستوى الأخلاقي الهابط الذي تتصف به (عاملات الصالونات)، ويتأملها المنصف اللبيب تأملاً صحيحاً، يتضح لـه أمور مهمة:

منها: أن المرأة ذات الأخلاق الرفيعة لا ترضى أن تكون عاملة في هذا المجال، كما أنه يصل إلى قناعة أكيدة أن هذه الصالونات في الغالب ما هي إلا بؤرة إفساد، لأن العمل الذي يقوده أمثال هؤلاء (المرتزقات) اللاتي سيأتي ذكرهن لن تكون حاله مرضية بحال من الأحوال.

هل يعقل أن بعض الصور التي لا تصدق توجد ببين جدران هذه الصالوانات؟!

تأمل...

في تحقيق طويل حول هذا الموضوع جاء فيه:

- ضحايا الصالونات تستغل أعراضهن لتوريد المتعة المحرمة وهن لا يعلمن!!!

- تصوير النساء والفتيات شبه عاريات على أشرطة فيديو!!

- فتيات تحت الطلب والتوصيل إلى شقق الدعارة!!.

هذا العمل في الخفاء (الخفاء النسبي المتضح للكثير)، وأما العمل في العلن فكذلك لا يخلو من حرام.

ولو أردنا أن نغوص في التفاصيل شيئاً ما، لقرأنا ما يؤلم القلوب، ويجرح العفة، ولكن قبل ذكر ذلك يجب أن يعرف قارئ هذه الكلمات أنني أكتب لثلة لا زالت تتمسك بالعفاف الأصلي لا المصطنع، أخذوا التدين والعفة والحياء ديانة وقناعة، لا عادات موروثة..

فلهؤلاء أقول:

هذا حال الصالونات يا أهل الحياء، فهل ترضون أن تلج بناتكم هذه الأبواب؟!

وهذا حال عاملات التجميل، فكيف يوثق بهن؟!

في هذه الوقائع المؤلمة يتضح لك أمران مهمان، لا تفوت على نفسك التأمل بهما جيداً:

أحدهما: المستوى الأخلاقي المتدني لشريحة من عاملات التجميل، والذي ستسأل نفسك بعد: هل يؤمن أمثال هؤلاء على بناتنا؟

والأمر الثاني: سيتبين لك الوجه الخفي لهذه الصالونات.

فاقرأ هذه الوقائع المؤلمة قراءة متأنية، وأرع لها سمعك، وعها بقلبك، فإن لك فيها عبرة وعظة...

قال أحد التائبين ـ يحكى قصة الضياع التى كان يمثل دور البطولة فيها ـ:

"كنت أجريت اتفاقاً مع عاملة صالون مشهور على أن تقوم بتصوير زبونات المحل عن طريق كاميرات مخفية مقابل مبالغ مالية، وكانت تضع الكاميرات في غرفة تجهيز العرائس ـ كما يسمونها ـ حيت يقمن بنـزع ثيابهن، وكانت صاحـبة الصالون توجهن إلى الكاميرات بحجة الإضاءة وعدم الرؤية، وكنا نأخذ الأشرطة ونشاهدها بجلستنا الخاصة ونتبادلها فيما بيننا، وكان بعضنا يتعرف على بعض الفتيات، وبعضهن شخصيات معروفة، وكنت من شدة وفظاعة ما أرى أمنع أخواتي وزوجتي من الذهاب لأي صالون، لأنني لا أثق بمن يديرونها، ولا في سلوكياتهم وأخلاقهم.

وفي إحدى المرات أحضرت لي صاحبة الصالون آخر شريط تم تسجيله لي حسب الاتفاق المبرم بيننا، شاهدت اللقطات الأولى منه فقط، ومن فرط إعجابي به قمت بنسخه على عجل، ووزعته على أصدقائي الذين قاموا ـ أيضاً ـ بنسخه وتوزيعه.

وفي المساء اجتمعنا وجلسنا لنشاهد الشريط الذي أسال لعابنا جميعاً، ولم تخل الجلسة من التعليقات، حتى بدأت اللقطة الحاسمة، حيث حضرت سيدة لم أتبيَّن ملامحها في البداية، ولكن ما إن جَلَسَت وقامت صاحبة الصالون بتوجيهها في الجلوس، ونصحتها بأن تقلل أكثر من ثيابها حتى تستطيع العمل وإلا توسخت ثيابها..

وهنا.. وقفت مذهولاً ـ وسط صفير أصدقـائي لجمال قوامها ـ...

لقد كانت هذه المرأة ذات القوام الممشوق الذي أعجب الجميع.. زوجتي!!!

زوجتي التي قمت بعرض جسدها على كثير من الشباب من خلال الشريط الملعون الذي وقع في أيدي الكثيرين من الرجال، والله وحده يعلم إلى أين وصل الآن...؟

قمت لأخرج الشريط من الفيديو وأكسره، وأكسر كل الأشرطة التي بحوزتي والتي أفتخر دوماً بها، وبحصولي على أحلى أشرطة وأندرها لبنات عوائل معروفة.

وحين سُئل:

ألم تقل أنك منعت زوجتك وأهلك من الذهاب إلى أي صالون؟

قال: نعم، ولكن زوجتي ذهبت من دون علمي مع إحدى أخواتها، وهذا ما عرفته لاحقاً.

وماذا فعلت بالأشرطة التي وزعتها، هل جمعتها؟

قال: على العكس، بل ازدادت توزيعاً بعدما علموا أنَّ مَن بالشريط زوجتي، وكان أعز أصدقائي وأقربهم إليّ أكثرهم توزيعاً للشريط..

هذا عقاب لي من الله لاستباحتي أعراض الناس، ولكن هذه المحنة أفادتني كثيراً، حيث عرفت أن الله حق، وعدت لصوابي، وعرفت الصالح والفاسد من أصدقائي.. وتعلّمت أن صديق السوء لا يأتي إلا سوءاً".

صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قال: "يا معشر من آمن بلسانه ولم يفض الإيمان إلى قلبه، لا تؤذوا المسلمين، ولا تتبعوا عوراتهم، فإنه من تتبع عورة أخيه المسلم تتبع الله عورته، ومن تتبع الله عورته يفضحه ولو في جوف بيته"[1].

عفّوا تعفّ نساؤكم في المحـرم وتجنبـوا مـا لا يليق بمســلم

إن الزنـا ديـن فـإن أقرضته كان الوفا من أهل بيتك فـاعلم

من يزني بامـرأة بألفـي درهـمٍ في بيته يُـزنى بغـير الـدرهـم

إحدى خبيرات التجميل تروي قصتها مع العمل داخل الصالونات، فتقـول: "عندما وصلت من بلدي، أخذت أبحث عن عمل يناسبني ويناسب خبراتي، فوقعت عيني ذات مرة على إعلان في إحدى الصحف عن حاجة أحد الصالونات لعاملات تجميل، فانطلقت بسرعة لتقديم طلبي بغية الحصول على هذه الفرصة، وبعد أن رأتني صاحبة الصالون وافقت فوراً على عملي بالصالون.

وانتظمت في العمل، وبذلت كل جهدي في عملي الذي كنت سعيدة به جداً، لكن فرحتي لم تدم طويلاً، فقد شعرت أن هناك أموراً غير طبيعية يخفونها عني..!!

تكثر الطلبات الخارجية.. يرنّ الهاتف، فترد صاحبة الصالون، وتتحدث بطريقة مريبة.. ثم تنادي على إحداهن فتقول لها: إن لك طلباً خارجياً فأنت مطلوبة، وتتعالى الضحكات..!!

وتذهب إلى المكان المحدد مع أخذ كيس في يدها، وكنت أظن بادئ الأمر أنه يحتوي على أدوات العمل، وكان هناك سائق خاص يقوم بتوصيلها وإعادتها بعد الانتهاء من مشوارها، وعند عودتها من المشوار أو الطلب الخارجي تعطي صاحبة الصالون النقود التي حصلت عليها، لتعطيها نصيبها وتأخذ الباقي.

وكلما طلبت منهن أن أذهب معهن يضحكن ويقلن: ليس الآن!!

وبقيت في حيرة من أمرهن، حتى اكتشفت ذات يوم وبالصدفة أن هذه الطلبات الخارجية ليست لعمل الصالون والتجميل، بل للرذيلة والعياذ بالله.

كانت التليفونات لا ينقطع رنينها، وترد عليها صاحبة الصالون بصوت منخفض، وبطريقة غير مفهومة، حتى لا أسمع وأفهم ما يجري..

كانت هذه الاتصالات عبارة عن طلبات من زبائن المحل، ولأول مرّة يكون لصالون التجميل زبائن من الرجال!!

تُنهي صاحبة الصالون المكالمة وقد اتفقت مع صاحبها على الطلب، وأخذت العنوان، وحددت الأجر والفتاة التي ستذهب إليه، ثم تنادي على إحداهن التي تكون في انتظارها بالخارج سيارة خاصة بسائقها لنقلها إلى الشقة المشبوهة.

كأن العملية أشبه بخدمة توصيل الطلبات إلى المنازل.

الغريب أنني كنت أتصور أنهن يذهبن للطلبات الخارجية التي نفهمها في مجالنا، وهي أن تطلبها إحدى السيدات إلى منـزلها بدلاً من أن تأتي هي إلى المحل.

وبطبيعة الحال، ومن المعروف أن الطلبات الخارجية يأتي من ورائها عائد مادي؛ فتجدنا نسعى إليه، ولذلك، كلما طلبت منهن أن أذهب مثلهن في الطلبات الخارجية.. ضحكن مني، وطبعاً على سبيل السخرية لعدم فهمي أو معرفتي بما يجري.

وعندما اكتشفتُ أن الصالون الذي أعمل فيه ما هو إلا مكانٌ لتنظيم وتوفير عمليات الدعارة المأجورة، ساعتها تركت العمل والصالون بهدوء، من دون تقديم المبررات لذلك وبلا رجعة إن شاء الله، ليس إلى الصالون فحسب، بل إلى المهنة كلها.

هذه المهنة التي أصبحت مرتعاً خصباً للفساد واستباحة المحرمات والأعراض".

إحدى السيدات كانت من مرتادي الصالونات بين الحين والآخر، وصلت إلى قناعة كبيرة أن هذه الصالونات ما هي إلا ستار تدار من خلفه أعمال مشبوهة كثيرة، تقول:

"أنا كأي امرأة تذهب إلى صالون التجميل للأغراض الخاصة بالنساء، وكنت أتردد على أحد الصالونات ذات السمعة والشهرة، حتى أصبحت زبونة دائمة عندهم، واستمر الحال هكذا فترة طويلة، حتى لاحظت في مرة من المرات دخول أحد الشباب إلى الصالون، ولأول وهلة تصوّرت أنه أحد الذين جاؤوا لاصطحاب زوجة أو أخت مثلاً، لكن رأيت هذا الشاب تستقبله مديرة الصالون بكل حفاوة، وأدخلته غرفة جانبية، وبعد فترة ليست بالقصيرة خرج الشاب من الغرفة منصرفاً.

في بادئ الأمر لم أعر الأمر اهتماماً، ولم يخيّل إليّ أنه كان بالغرفة أمر مشبوه، فالصالون يتمتع بسمعة جيدة!!، وما كان يخطر ببالي أن الصالون يستخدم لأغراض غير التي خُصص لها، لكن المرة الثانية تكرر نفس الموقف!!

دخل أحد الشباب، واستقبلته مديرة الصالون، وأدخلته نفس الغرفة.. وبعد فترة خرج منها، إلا أن هذه المرة وبعد خروج الشاب بدقائق خرجت إحدى الفتيات، فأثار الأمر انتباهي وشكوكي في نفس الوقت، ودفعني الفضول والشك معاً لمعرفة ما يدور في هذه الغرفة، ولِمَ يأتي الشاب إلى مكان لا يدخله إلا النساء؟!!

فسألتني العاملة: هل تريدين أن تكوني من روّاد هذه الغرفة؟، وضحكَت ضحْكة عريضة.

فتبسمتُ مسائلة: وماذا في هذه الغرفة؟

فقالت: هذه هي غرفة العشاق، تعقد فيها لقاءات العشق البريء بين الحبيب وحبيبته.

فسألتها: ماذا تقصدين بالعشق البريء؟!

قالت: يعني الغرفة مكان آمن يتقابل فيه الحبيبان في مكان آمن بعيداً عن أعين الناس.

فسألتها ثالثة: وهل يقدم الصالون هذا خدمة للعشاق؟

فقالت متهكمةً: خدمة إيه يا هانم!! طبعاً بمقابل مغري جداً، عموماً إحنا ممكن نعملّك خصم كويس!

فنظرْتُ إليها في ضجر، وتركتها وانصرفْتُ دون أن أتكلم كلمة واحدة، وأنا غير مصدّقة ما سمعت.

ومنذ تلك اللحظة قرّرت أن أقطع علاقتي بصالونات التجميل إلى الأبد، فقد كنت أسمع عنها الكثير، لكني لم أعر ما أسمع اهتماماً، حتى رأيت بعيني، فتأكدت أن كل ما يقال صحيح وليس افتراء، وأنصح كل سيدة محترمة أن تقطع علاقتها بهذه الأوكار مخافة أن يدنس شرفها وهي لا تدري"[2].

أحد الشباب حدثني بحادثة وقعت له مع الصالونات، فقال:

"ذات مرّة كانت عندنا مناسبة زواج، فذهبت بزوجتي إلى أحد الصالونات، وأنزلتها أمام الصالون هي وابنتي الصغيرة، على أن أعود لآخذها بعد ساعة، وفعلاً.. بعد الوقت المقرر رجعت لآخذها، فوجدتها واقفة بعيداً عن الصالون، فأركبتها السيارة وسألتها متعجباً: ما بك واقفة في هذا المكان؟!

قالت: حين دخلت الصالون، أسقتني صاحبة الصالون كوب عصير، فشعرت بدوار، وكاد يغمى عليّ، فأحسست بالخوف، خصوصاً وأنها كانت تكلم رجلاً في الهاتف، وهي تقول: "مش حاتيجي تاخذ ابنك..." فازداد خوفي، وشعرت أن في الأمر مكيدة، فلم أملك إلا أن خرجت من الصالون هاربة وخلّفت ابنتي ورائي، ويظهر أنهم خافوا فجاؤوا بها ورائي".

يقول المتحدث:

"وبعد فترة سألت عن هذا الصالون وقد كان مغلقاً؟؟..

فقيل لي: أغلق لأنه اكتُشِف أنه كان وكراً للدعارة".

هذه القصص توضّح لكل عاقل حقيقة هذه النوعية من العاملات المرتزقات في هذه الصالونات وأخلاقهن، فهن يتاجرن في شيء يجلب لهن الربح المادّي أكثر من التجميل، ويحق لهن أن يُسَمَّيْن المتاجرات بالعفة، وأدل دليل على ذلك: انظر إلى الصالونات التي أُغلقت لكونها (أوكار دعارة)!

فالعاملات في هذه الصالونات جيء بهن إلى هنا لتحصيل الربح المادي، وبأي صورة، دون النظر إلى شيء سوى ذلك
[i]

descriptionnewرد: صالونات التجميل النسائية.. الوجه الآخر!!

more_horiz
شكرا اخي /الكلمه الطيبه

نعم اخي ماخفي كان اعظم من هذه الصالونات


وربنا يستر على جميع المسلمين


descriptionnewرد: صالونات التجميل النسائية.. الوجه الآخر!!

more_horiz

اشكرااااااااا اخي
الكلمة الطيبة
هذا من المواضيع الهامة جداااااااا
والتي يجب توعيت الناس منهاااااااا
لغفله كثير من النساء والاسر
وحقيقة لقد تطرقت الاخت كما اذكر بنت الحجاجي لموضوع قريب من هذااااا

فاشكرك جدااااااااا للتوضيح الرائع
ونتمنى على أصحاب القوامة أن يعوااااااااا ما يجري حولهم
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد