أتدرون..؟
لا أدري من أين سأبدا.. بل لا أعرف طريقا للبدايه؟
المهم أن أصل إلى النهايه..
على مشهد الغروب ..شيء ما خلف اسوار جبال مدينة جبن...
يسحب الشمس رويدا رويدا...
ويغيب وجهها خلف تلك الأسوار
مودعة بعينين أنهكتها لحظة الوداع..وتتشبث أطراف أناملها بالسماء..ولكن الثواني لاتترك
تلك الأنامل لتتشابك بل تجرها
جرا ..وتعذب السماء بحقيقة الفراق...فتبدا في عزف لحنها الدامي الذي يتسلل عبر السكون إلى نفسي وتتوافد أسراب الأشواق إلى قلبي للتعشيش
في دفئه مخترقة سكونه بوجدي
لحبيبتي...ويحل الليل مرتديا ثوب السكينه.. أدرك حينها أن ملكة الأحلام ستاتي وتهب عيني خيالات حبيبتي... وتجعلني أصور
ملامحها على صفحة السماء ..
يجددها بريق النجوم فأدكر لحظتها النقش الذي أنطبع على صدري منذ رأيتها أول مرة..
كان كل شي فيها يتنهد... خرجت لي كعروس بحر على كئابتي لتملأني غبطة وخوف بأنها ستعود إلى قعر بحرها
وستودعني ككل مساء..
متى ستهبني ملكة الأحلام حبيبتي
برئتين تتنفسان احساس بإن همي بوداعها على مشهد الغروب
يثقلني يجعلني أعد النجوم حد الجنون يشعرني بانتظار قاتل..انتظار المظلوم لإعدامه...
...حبيبتي...أشرقي شمسا لاتغيب
عني أو اذبحيني ودعيني ولو مره
على مشهد الغروب لأحس بعلاقم وداعك..
(((خاتمه)))
هنا انتفضت حمامات الأحلام
وحملتها بعيدا عني فأعلنت بذلك
بداية شروق جديده لحبيبتي
أنستني ماكان بعد غروب الأمس
على دهاليز الذكرى بين مساء
الأحزان وفجر النسيان
....................ارواح....................
لا أدري من أين سأبدا.. بل لا أعرف طريقا للبدايه؟
المهم أن أصل إلى النهايه..
على مشهد الغروب ..شيء ما خلف اسوار جبال مدينة جبن...
يسحب الشمس رويدا رويدا...
ويغيب وجهها خلف تلك الأسوار
مودعة بعينين أنهكتها لحظة الوداع..وتتشبث أطراف أناملها بالسماء..ولكن الثواني لاتترك
تلك الأنامل لتتشابك بل تجرها
جرا ..وتعذب السماء بحقيقة الفراق...فتبدا في عزف لحنها الدامي الذي يتسلل عبر السكون إلى نفسي وتتوافد أسراب الأشواق إلى قلبي للتعشيش
في دفئه مخترقة سكونه بوجدي
لحبيبتي...ويحل الليل مرتديا ثوب السكينه.. أدرك حينها أن ملكة الأحلام ستاتي وتهب عيني خيالات حبيبتي... وتجعلني أصور
ملامحها على صفحة السماء ..
يجددها بريق النجوم فأدكر لحظتها النقش الذي أنطبع على صدري منذ رأيتها أول مرة..
كان كل شي فيها يتنهد... خرجت لي كعروس بحر على كئابتي لتملأني غبطة وخوف بأنها ستعود إلى قعر بحرها
وستودعني ككل مساء..
متى ستهبني ملكة الأحلام حبيبتي
برئتين تتنفسان احساس بإن همي بوداعها على مشهد الغروب
يثقلني يجعلني أعد النجوم حد الجنون يشعرني بانتظار قاتل..انتظار المظلوم لإعدامه...
...حبيبتي...أشرقي شمسا لاتغيب
عني أو اذبحيني ودعيني ولو مره
على مشهد الغروب لأحس بعلاقم وداعك..
(((خاتمه)))
هنا انتفضت حمامات الأحلام
وحملتها بعيدا عني فأعلنت بذلك
بداية شروق جديده لحبيبتي
أنستني ماكان بعد غروب الأمس
على دهاليز الذكرى بين مساء
الأحزان وفجر النسيان
....................ارواح....................